أعلن رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي إقرار خطة مشاريع السنة المالية 2021 و2022 بمبلغ 4.45 مليون دينار، بالتعاون مع الجهاز التنفيذي لبلدية المحرق.
وقال المرباطي، في بيان الثلاثاء، إن المشروع الأكبر من حيث الميزانية إنشاء كورنيش الحد (امتداد شارع 46) بتكلفة مليوني دينار، تليه حديقة الساية بمجمع 229 بتكلفة 1.8 مليون دينار. كما تم إقرار عمل ثلاثة مماشي من أرضية مطاطية هي ممشى قلالي، وممشى الدير وسماهيج، وممشى البسيتين، بتكلفة 400 ألف دينار، إضافة إلى مشروع تطوير شبكة المياه المعالجة على شارع عراد وشارع خليفة الكبير بميزانية 250 ألف دينار.
وأضاف المرباطي "تتمتع هذه المشاريع بالتنوع بين تطوير البنية التحتية والزيادة النوعية لمساحة الخدمات والمرافق، بما يتسق مع توسع مدينة المحرق والزيادة السكانية والتطور العمراني الذي تشهده كإحدى أهم المدن التي تستقطب السكان نظراً إلى مساحتها الكبيرة والعوامل التي تجعلها أحد المناطق المفضلة للإقامة في المملكة سواء للمواطنين أم المقيمين".
وأكد المرباطي "الحاجة الشديدة لتطوير مدينة المحرق وتجهيزها بالخدمات المناسبة على أعلى مستوى من الجودة وهو ما تؤكده الحكومة في جميع المحافل حيث يتم التنبيه على أهمية توفير البنية التحتية التي ذكرت بشكل موسع في رؤية البحرين الاقتصادية 2030 باعتبار هذه البنية والخدمات لبنة التطور والنماء لأي بلد متحضر".
وقال المرباطي إن "أهالي المحرق يتعشمون من وزارة الأشغال وشؤون البلديات أن تحول هذه المشاريع إلى واقع ملموس، لا سيما أن المحرق لم تستفد من ميزانية المشاريع التي تنفذها بلدية المحرق خلال 2019-2020، وعليه فمن المنتظر الالتزام بخطة العمل التزاماً تاماً لتحقيق المرجو من تنمية وتطوير".
ولفت إلى أن "هذه الخطة لا تعني أن المجلس البلدي حصر مشاريعه في المناطق والجوانب المذكورة، بل هي أولويات تم تقديرها من قبل المجلس وفقاً للموازنات المقترحة، وبطبيعة الحال لا بد من السعي لتنفيذ كافة الأهداف التي يضعها المجلس نحو مدينة نموذجية بمتابعة جميع الخطط ومراجعتها مع الجهات المعنية".
وقال المرباطي، في بيان الثلاثاء، إن المشروع الأكبر من حيث الميزانية إنشاء كورنيش الحد (امتداد شارع 46) بتكلفة مليوني دينار، تليه حديقة الساية بمجمع 229 بتكلفة 1.8 مليون دينار. كما تم إقرار عمل ثلاثة مماشي من أرضية مطاطية هي ممشى قلالي، وممشى الدير وسماهيج، وممشى البسيتين، بتكلفة 400 ألف دينار، إضافة إلى مشروع تطوير شبكة المياه المعالجة على شارع عراد وشارع خليفة الكبير بميزانية 250 ألف دينار.
وأضاف المرباطي "تتمتع هذه المشاريع بالتنوع بين تطوير البنية التحتية والزيادة النوعية لمساحة الخدمات والمرافق، بما يتسق مع توسع مدينة المحرق والزيادة السكانية والتطور العمراني الذي تشهده كإحدى أهم المدن التي تستقطب السكان نظراً إلى مساحتها الكبيرة والعوامل التي تجعلها أحد المناطق المفضلة للإقامة في المملكة سواء للمواطنين أم المقيمين".
وأكد المرباطي "الحاجة الشديدة لتطوير مدينة المحرق وتجهيزها بالخدمات المناسبة على أعلى مستوى من الجودة وهو ما تؤكده الحكومة في جميع المحافل حيث يتم التنبيه على أهمية توفير البنية التحتية التي ذكرت بشكل موسع في رؤية البحرين الاقتصادية 2030 باعتبار هذه البنية والخدمات لبنة التطور والنماء لأي بلد متحضر".
وقال المرباطي إن "أهالي المحرق يتعشمون من وزارة الأشغال وشؤون البلديات أن تحول هذه المشاريع إلى واقع ملموس، لا سيما أن المحرق لم تستفد من ميزانية المشاريع التي تنفذها بلدية المحرق خلال 2019-2020، وعليه فمن المنتظر الالتزام بخطة العمل التزاماً تاماً لتحقيق المرجو من تنمية وتطوير".
ولفت إلى أن "هذه الخطة لا تعني أن المجلس البلدي حصر مشاريعه في المناطق والجوانب المذكورة، بل هي أولويات تم تقديرها من قبل المجلس وفقاً للموازنات المقترحة، وبطبيعة الحال لا بد من السعي لتنفيذ كافة الأهداف التي يضعها المجلس نحو مدينة نموذجية بمتابعة جميع الخطط ومراجعتها مع الجهات المعنية".