أعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عن شكره وتقديره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على تشريف جلالته لمنافسات بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي في بادرة تؤكد اهتمام جلالته ودعمه للفعاليات الرياضة التي تقام على أرض البحرين والتي تبين التطور الكبير الذي تشهده الرياضة البحرينية في العهد الزاهر لجلالته الداعم الأول للرياضة البحرينية، مشيراً سموه إلى أن تواجد جلالة الملك على خط النهاية وتتويج الفائزين في السباق يمثل أكبر دعم للرياضة البحرينية في رحلتها نحو الترويج لمملكة البحرين وإنجازاتها الحضارية والتنموية.
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "شرف كبير أن نتقلد ميدالية سباق الشرق الأوسط للرجل الجديدي من جلالة الملك المفدى عند خط النهاية، الأمر الذي يبعث العزيمة والقوة من اجل مواصلة بذل الغالي والنفيس في سبيل رؤية الحركة الرياضية البحرينية تعيش أزهى أيامها في العهد الزاهر لجلالة الملك ويحقق أبطالها المزيد من الإنجازات على مختلف الأصعدة".
وكان جلالة الملك المفدى قد قلد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ميدالية الرجل الحديدي عند خط النهاية بعد أن تمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من إنهاء مرحل السباق الثلاثة السباحة والدراجات والجري في زمن 4.06.51 ساعة، الأمر الذي يؤكد القدرات الفنية العالية التي يمتلكها سموه في رياضة الرجل الحديدي والذي حقق سموه إنجازات باهرة طوال مسيرته في هذه اللعبة.
بات قريباً من تسجيل زمن دولي جديد
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أنه بات قريباً من تحقيق زمن دولي جديد خاصة في الدراجات وذلك بفارق دقيقتين، مؤكداً سموه بأنه تأثر من الرياح في سباق الدراجات والذي سعى فيه لتحطيم رقمه الشخصي السابق، بعد أن بذل جهوداً كبيرة في السباحة أثرت عليه في الدراجات. وقد بات قريباً من تحطيم الرقم الدولي والذي سجله في سباق البحرين بفارق دقيقتين.
وقال سموه: "أعدكم أن أسجل هذا الرقم، مثلما وعدتكم في بطولة العالم التي أقيمت في كونا، وأعدكم أن يتم تسجيل هذا الرقم في السباقات القادمة".
إثارة وترقب
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن سباق الشرق الأوسط الذي يقام سنوياً في مملكة البحرين دائماً ما يحفل بمشاركة كبيرة ومتميزة من قبل مختلف المتسابقين من البحرين وخارجها بالإضافة إلى نخبة من المحترفين والهواة من أصحاب الخبرات العالية، الأمر الذي يجعل السباق مثالياً وتنافساً بين جميع المشاركين وحرصهم على إنهاء السباق بزمن مثالي لتأكيد قدراتهم الكبيرة في مجال رياضة الرجل الحديدي، مشيراً إلى أن سباق الشرق الأوسط حظي بسمعة طيبة وتنافسية عالية، الأمر الذي جعله من أبرز السباقات في المنطقة وأقواها وأكثرها إثارة وتميز حتى خط النهاية.
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "هدفي من المشاركة في سباق الشرق الأوسط هو منح السباق زخماً إضافياً من الناحية الفنية وتأكيد التواجد البحريني في السباق ومنح المشاركين فيه القوة والإثارة والتنافسية من أجل إظهار السباق بحلته التنافسية التي دائماً ما كان يخرج بها السباق، وبالفعل فقد قدمنا صورة مغايرة في هذا العام وكان التنافس عالياً بين جميع المتسابقين الذين بذلوا جهوداً مضاعفة وأظهروا قدرات بدينة وفنية عالية ووضعوا تحقيق المراكز المتقدمة وإنهاء السباق نصب أعينهم، الأمر الذي يؤكد اهتمامهم العالي بالسباق والتحضير المتميز له".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "بوادر السباق المثير ظهرت في منافسات السباحة عندما انطلق جميع المشاركين في السباق بصورة سريعة وأنهوا المنافسات في أوقات مثالية، بالإضافة إلى التنافس القوي في الدراجات والتي طافت مناطق البحرين الحضارية والتنموية ومن ثم الانطلاقة بالجري للوصول إلى خط النهاية وتتويج جهودهم وتحضيراتهم بقطع شريط النهاية".
تنظيم مثالي
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالإجراءات التنظيمية التي اتخذتها كافة اللجان العالمة في السباق وبذل جميع الكوادر جهودا مضاعفة في سبيل إبراز السباق بحلة تنظيمية زاهية، الأمر الذي يؤكد القدرات الكبيرة التي يمتلكها شباب البحرين في التصدي لأعباء استضافة البطولات الرياضية، مؤكداً أن مملكة البحرين باتت مقصداً مهماً لإقامة الفعاليات الرياضية على ارضها باعتبارها تحتوي نخبة من الكوادر البشرية القادرة على التعامل مع متطلبات التنظيم المتميز للبطولات الرياضية.
السباحة في خليج البحرين
وتواجد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ الصباح الباكر للمشاركة في السباق، ووضع سموه نصب عينيه إنهاء المسابقة بصورة متميزة، وما إن أعطيت شارة الانطلاق لسباق السباحة حتى كان سموه يسابق المشاركين ليتمكن من اجتياز مسافة السباحة في 29.39 دقيقة.
وفي الدراجات تخطى سموه المسافة بزمن 2.00.20 ساعة. وتمكن سموه من إنهاء مرحلة الجري بسرعة عالية وليقطع مسافة الجري في زمن 1.30.43 ساعة محققاً بذلك المركز الثاني في البطولة.
الغيص الأول على فئته والخليج
حقق المتسابق البحريني محمد عيسى الغيص المركز الأول على فئته، كما حقق المركز الأول في فئة المتسابقين الخليجيين، حيث استطاع أن ينهي السباق بزمن وقدره (3:56:44)، حيث أنهى سباق السباحة بزمن وقدره (29:39)، وسباق الدراجات (2:32:33)، وسباق الجري (1:30:43).
لورنس تحافظ على اللقب
ولدى السيدات، حققت البطلة هولي لورنس من فريق البحرين للتحمل المركز الأول في فئة السيدات بزمن (3:52:35)، والمركز الثاني ستيمبوسن بزمن (3:55:29)، والمركز الثالث كلايري بزمن (3:55:51).
واستطاعت لورنس أن تحافظ على لقبها الذي حققته العام الماضي.
فيما حقق المركز الأول البريطاني جرافيس بزمن (3:42:20)، والمركز الثاني النرويجي ماديسين بزمن (3:43:02)، والمركز الثالث واتسون من فريق البحرين بزمن (3:43:46).
الغيص: سعيد بهذا الإنجاز
وأكد المتسابق البحريني محمد عيسى الغيص أن دعم ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ساهمت بتحقيقه المركز الأول على الخليجيين وفئته والبحرين، مشيراً إلى أن هذا الدعم أعطاه دفعة معنوية عالية لتحقيق هذا الإنجاز.
وأعرب الغيص عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز والذي سيعطيه الدافع الكبير لتقديم الأفضل في السباقات المقبلة، وقال: "كانت المنافسة قوية ومثيرة بين المتسابقين، وتمكنت من تحقيق هذا الإنجاز بفضل دعم وتشجيع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وأقدم لسموه الشكر والتقدير على هذا الدعم المتواصل".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "شرف كبير أن نتقلد ميدالية سباق الشرق الأوسط للرجل الجديدي من جلالة الملك المفدى عند خط النهاية، الأمر الذي يبعث العزيمة والقوة من اجل مواصلة بذل الغالي والنفيس في سبيل رؤية الحركة الرياضية البحرينية تعيش أزهى أيامها في العهد الزاهر لجلالة الملك ويحقق أبطالها المزيد من الإنجازات على مختلف الأصعدة".
وكان جلالة الملك المفدى قد قلد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ميدالية الرجل الحديدي عند خط النهاية بعد أن تمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة من إنهاء مرحل السباق الثلاثة السباحة والدراجات والجري في زمن 4.06.51 ساعة، الأمر الذي يؤكد القدرات الفنية العالية التي يمتلكها سموه في رياضة الرجل الحديدي والذي حقق سموه إنجازات باهرة طوال مسيرته في هذه اللعبة.
بات قريباً من تسجيل زمن دولي جديد
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أنه بات قريباً من تحقيق زمن دولي جديد خاصة في الدراجات وذلك بفارق دقيقتين، مؤكداً سموه بأنه تأثر من الرياح في سباق الدراجات والذي سعى فيه لتحطيم رقمه الشخصي السابق، بعد أن بذل جهوداً كبيرة في السباحة أثرت عليه في الدراجات. وقد بات قريباً من تحطيم الرقم الدولي والذي سجله في سباق البحرين بفارق دقيقتين.
وقال سموه: "أعدكم أن أسجل هذا الرقم، مثلما وعدتكم في بطولة العالم التي أقيمت في كونا، وأعدكم أن يتم تسجيل هذا الرقم في السباقات القادمة".
إثارة وترقب
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن سباق الشرق الأوسط الذي يقام سنوياً في مملكة البحرين دائماً ما يحفل بمشاركة كبيرة ومتميزة من قبل مختلف المتسابقين من البحرين وخارجها بالإضافة إلى نخبة من المحترفين والهواة من أصحاب الخبرات العالية، الأمر الذي يجعل السباق مثالياً وتنافساً بين جميع المشاركين وحرصهم على إنهاء السباق بزمن مثالي لتأكيد قدراتهم الكبيرة في مجال رياضة الرجل الحديدي، مشيراً إلى أن سباق الشرق الأوسط حظي بسمعة طيبة وتنافسية عالية، الأمر الذي جعله من أبرز السباقات في المنطقة وأقواها وأكثرها إثارة وتميز حتى خط النهاية.
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "هدفي من المشاركة في سباق الشرق الأوسط هو منح السباق زخماً إضافياً من الناحية الفنية وتأكيد التواجد البحريني في السباق ومنح المشاركين فيه القوة والإثارة والتنافسية من أجل إظهار السباق بحلته التنافسية التي دائماً ما كان يخرج بها السباق، وبالفعل فقد قدمنا صورة مغايرة في هذا العام وكان التنافس عالياً بين جميع المتسابقين الذين بذلوا جهوداً مضاعفة وأظهروا قدرات بدينة وفنية عالية ووضعوا تحقيق المراكز المتقدمة وإنهاء السباق نصب أعينهم، الأمر الذي يؤكد اهتمامهم العالي بالسباق والتحضير المتميز له".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "بوادر السباق المثير ظهرت في منافسات السباحة عندما انطلق جميع المشاركين في السباق بصورة سريعة وأنهوا المنافسات في أوقات مثالية، بالإضافة إلى التنافس القوي في الدراجات والتي طافت مناطق البحرين الحضارية والتنموية ومن ثم الانطلاقة بالجري للوصول إلى خط النهاية وتتويج جهودهم وتحضيراتهم بقطع شريط النهاية".
تنظيم مثالي
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالإجراءات التنظيمية التي اتخذتها كافة اللجان العالمة في السباق وبذل جميع الكوادر جهودا مضاعفة في سبيل إبراز السباق بحلة تنظيمية زاهية، الأمر الذي يؤكد القدرات الكبيرة التي يمتلكها شباب البحرين في التصدي لأعباء استضافة البطولات الرياضية، مؤكداً أن مملكة البحرين باتت مقصداً مهماً لإقامة الفعاليات الرياضية على ارضها باعتبارها تحتوي نخبة من الكوادر البشرية القادرة على التعامل مع متطلبات التنظيم المتميز للبطولات الرياضية.
السباحة في خليج البحرين
وتواجد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ الصباح الباكر للمشاركة في السباق، ووضع سموه نصب عينيه إنهاء المسابقة بصورة متميزة، وما إن أعطيت شارة الانطلاق لسباق السباحة حتى كان سموه يسابق المشاركين ليتمكن من اجتياز مسافة السباحة في 29.39 دقيقة.
وفي الدراجات تخطى سموه المسافة بزمن 2.00.20 ساعة. وتمكن سموه من إنهاء مرحلة الجري بسرعة عالية وليقطع مسافة الجري في زمن 1.30.43 ساعة محققاً بذلك المركز الثاني في البطولة.
الغيص الأول على فئته والخليج
حقق المتسابق البحريني محمد عيسى الغيص المركز الأول على فئته، كما حقق المركز الأول في فئة المتسابقين الخليجيين، حيث استطاع أن ينهي السباق بزمن وقدره (3:56:44)، حيث أنهى سباق السباحة بزمن وقدره (29:39)، وسباق الدراجات (2:32:33)، وسباق الجري (1:30:43).
لورنس تحافظ على اللقب
ولدى السيدات، حققت البطلة هولي لورنس من فريق البحرين للتحمل المركز الأول في فئة السيدات بزمن (3:52:35)، والمركز الثاني ستيمبوسن بزمن (3:55:29)، والمركز الثالث كلايري بزمن (3:55:51).
واستطاعت لورنس أن تحافظ على لقبها الذي حققته العام الماضي.
فيما حقق المركز الأول البريطاني جرافيس بزمن (3:42:20)، والمركز الثاني النرويجي ماديسين بزمن (3:43:02)، والمركز الثالث واتسون من فريق البحرين بزمن (3:43:46).
الغيص: سعيد بهذا الإنجاز
وأكد المتسابق البحريني محمد عيسى الغيص أن دعم ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ساهمت بتحقيقه المركز الأول على الخليجيين وفئته والبحرين، مشيراً إلى أن هذا الدعم أعطاه دفعة معنوية عالية لتحقيق هذا الإنجاز.
وأعرب الغيص عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز والذي سيعطيه الدافع الكبير لتقديم الأفضل في السباقات المقبلة، وقال: "كانت المنافسة قوية ومثيرة بين المتسابقين، وتمكنت من تحقيق هذا الإنجاز بفضل دعم وتشجيع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وأقدم لسموه الشكر والتقدير على هذا الدعم المتواصل".