لندن- محمد حسن
تنتظر ليفربول مباراة في غاية الأهمية، أمام ريد بول سالزبورغ النمساوي في الجولة الختامية لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، حيث ستكون حاسمة في مصير حامل اللقب.
وبتعادله أمام نابولي في الجولة السابقة، فشل ليفربول في ضمان التأهل من هذه الجولة، وأصبح بحاجة للفوز أو تفادي الخسارة على الأقل ضد سالزبورغ (الثالث: 7 نقاط) في مباراة الفريقين بالجولة الأخيرة في النمسا.
وتتعقد حسابات هذه المجموعة بين الثلاثي "ليفربول ونابولي وسالزبورغ".. على النحو التالي.
1. في حال فاز ليفربول على سالزبورغ يتأهل رسميًا كمتصدر دون أي اعتبار لنتيجة مباراة نابولي أمام خينك.
2. في حال تعادل لفربول مع سالزبورغ يتأهل للدور الثاني لكن قد يتأهل كوصيف لو فاز نابولي على خينك.
3. في حال خسر ليفربول يدخل الفريق في منطقة الخطر، لأنه سيكون مهددا للإقصاء من بطولة دوري أبطال أوروبا، خاصة في حالة فوز نابولي الإيطالي، وفى هذه الحالة، سيأتي نابولي متصدرًا برصيد 12 نقطة، ومن ثم سالزبورغ في المركز الثاني بـ10 نقاط بالتساوي مع ليفربول، ولكن الفريق النسماوي يتفوق فى عدد الأهداف المسجلة، والتي سيتم الاحتكام لها بعد المواجهات المباشرة.
4. في حال خسر ليفربول وتعادل نابولي، هنا سيتم النظر إلى المواجهات المباشرة بين الثلاثة فرق، حيث سيتساوى كل من ريد بول وليفربول ونابولي في النقاط برصيد 10 نقاط.
وفي هذه الحالة سيتم إقصاء ليفربول من دور المجموعات، بالنظر إلى المواجهات المباشرة بين ليفربول ونابولي سيتفوق الأخير بسبب الفوز على الريدز ذهابا والتعادل معه إيابا، وبالنظر لمواجهات ليفربول وريد بول يتفوق ريد بول بالاحتكام إلى الأهداف المسجلة.
وهنا سيصعد نابولي متصدرًا للمجموعة ويأتي ريد بول سالزبورغ في المركز الثاني، لأن المواجهات المباشرة في صالح النادي الإيطالي.
5. الاحتمال الأخير إن خسر ليفربول وخسر نابولي، سيصعد كل من ليفربول وريد بول سالزبورج إلى الدور التالي من بطولة دوري الأبطال برصيد 10 نقاط لكل منهما، بينما يقبع الفريق الإيطالي في المركز الثالث برصيد 9 نقاط.
ويصعد نادي ريد بول سالزبورغ متصدرًا للمجموعة وليفربول في المركز الثاني، لأن الأفضلية في الأهداف المسجلة لصالح الفريق النمساوي.
وسيواجه ليفربول مهمة شاقة في النمسا بسبب ضغط المباريات ووجود الهداف إيرلانج هالاند خاصة مع متاعب ليفربول الدفاعية الأخيرة بسبب كثرة التغييرات في الخط الخلفي، وسجله السيء خارج ميدانه المتمثل في فوزين فقط في آخر 11 مواجهة.
تنتظر ليفربول مباراة في غاية الأهمية، أمام ريد بول سالزبورغ النمساوي في الجولة الختامية لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، حيث ستكون حاسمة في مصير حامل اللقب.
وبتعادله أمام نابولي في الجولة السابقة، فشل ليفربول في ضمان التأهل من هذه الجولة، وأصبح بحاجة للفوز أو تفادي الخسارة على الأقل ضد سالزبورغ (الثالث: 7 نقاط) في مباراة الفريقين بالجولة الأخيرة في النمسا.
وتتعقد حسابات هذه المجموعة بين الثلاثي "ليفربول ونابولي وسالزبورغ".. على النحو التالي.
1. في حال فاز ليفربول على سالزبورغ يتأهل رسميًا كمتصدر دون أي اعتبار لنتيجة مباراة نابولي أمام خينك.
2. في حال تعادل لفربول مع سالزبورغ يتأهل للدور الثاني لكن قد يتأهل كوصيف لو فاز نابولي على خينك.
3. في حال خسر ليفربول يدخل الفريق في منطقة الخطر، لأنه سيكون مهددا للإقصاء من بطولة دوري أبطال أوروبا، خاصة في حالة فوز نابولي الإيطالي، وفى هذه الحالة، سيأتي نابولي متصدرًا برصيد 12 نقطة، ومن ثم سالزبورغ في المركز الثاني بـ10 نقاط بالتساوي مع ليفربول، ولكن الفريق النسماوي يتفوق فى عدد الأهداف المسجلة، والتي سيتم الاحتكام لها بعد المواجهات المباشرة.
4. في حال خسر ليفربول وتعادل نابولي، هنا سيتم النظر إلى المواجهات المباشرة بين الثلاثة فرق، حيث سيتساوى كل من ريد بول وليفربول ونابولي في النقاط برصيد 10 نقاط.
وفي هذه الحالة سيتم إقصاء ليفربول من دور المجموعات، بالنظر إلى المواجهات المباشرة بين ليفربول ونابولي سيتفوق الأخير بسبب الفوز على الريدز ذهابا والتعادل معه إيابا، وبالنظر لمواجهات ليفربول وريد بول يتفوق ريد بول بالاحتكام إلى الأهداف المسجلة.
وهنا سيصعد نابولي متصدرًا للمجموعة ويأتي ريد بول سالزبورغ في المركز الثاني، لأن المواجهات المباشرة في صالح النادي الإيطالي.
5. الاحتمال الأخير إن خسر ليفربول وخسر نابولي، سيصعد كل من ليفربول وريد بول سالزبورج إلى الدور التالي من بطولة دوري الأبطال برصيد 10 نقاط لكل منهما، بينما يقبع الفريق الإيطالي في المركز الثالث برصيد 9 نقاط.
ويصعد نادي ريد بول سالزبورغ متصدرًا للمجموعة وليفربول في المركز الثاني، لأن الأفضلية في الأهداف المسجلة لصالح الفريق النمساوي.
وسيواجه ليفربول مهمة شاقة في النمسا بسبب ضغط المباريات ووجود الهداف إيرلانج هالاند خاصة مع متاعب ليفربول الدفاعية الأخيرة بسبب كثرة التغييرات في الخط الخلفي، وسجله السيء خارج ميدانه المتمثل في فوزين فقط في آخر 11 مواجهة.