لندن - محمد المصري
سيكون فرسان الرهان في الدوري الإنجليزي الممتاز ليفربول وليستر سيتي صاحب المركزين الأول والثاني على التوالي في جولة تبدو في المتناول عندما تنطلق الجولة 17، بمواجهة واتفورد ونورويتش صاحبي المركزين الأخير وقبل الأخير على التوالي.
ويستضيف ليفربول برصيد 46 نقطة واتفورد صاحب الـ9 نقاط فقط، علمًا أن ليفربول حقق فوزًا إجماليًا نتيجته 13/0 في آخر 3 مباريات جمعته بواتفورد بنتائج 5/0، 3/0، 5/0، حيث انتهت آخر مباراتين في الأنفيلد بنفس النتيجة 5/0.
ولم يخسر ليفربول في آخر 46 مباراة على أرضه في الدوري الإنجليزي الممتاز، ولم ينجح أي فريق في حرمه من الفوز سوى مانشستر يونايتد، ويأمل في تحقيق الفوز في المباراة التي تأتي في غضون سلسلة من المباريات المصيرية للنادي قبل فترة أعياد الميلاد.
سيتسلح ليفربول بعود ساديو ماني المتألق، في ظل نجاح محمد صلاح في إنهاء صيامه عن التهديف، وهو ما يُهدد واتفورد بتكرار النتائج الكارثية الأخيرة التي مني بها في آخر زياراتين للأنفيلد.
وستشهد الجولة صدامًا مباشرًا بين اثنين من المتنافسين على المركز الرابع "ولفرهامبتون وتوتنهام هوتسبير"، حيث يأتي الأول في المركز السادس برصيد 26 نقطة بفارق نقطة عن توتنهام هوتسبير.
المباراة هي بين اثنين من المدربين البرتغاليين، جوزيه مورينيو مدرب توتنهام، ونونو سانتو مدرب ولفرهامبتون.
ويعد سانتو أحد لاعبي مورينيو السابقين في بورتو حينما حققوا نجاحات كبيرة منها الفوز بدوري أبطال أوروبا، وقد سبقا والتقيا في الموسم الماضي عندما كان مورينيو على رأس مانشستر يونايتد وانتهت بالتعادل 1/1.
في 4 مباريات خاضها في البريميرليغ مع توتنهام، حقق مورينيو الفوز في 3 وخسر مباراة أمام مانشستر يونايتد، أما ولفرهامبتون فتعافى بعد بداية سيئة في أول 6 مباريات، ونجح في الدخول لمعركة المربع الذهبي بعد عدم تلقيه أي هزيمة في آخر 11 مباراة.
فشل توتنهام في الفوز بـ 13 من آخر 14 مباراة خارج أرضه، وانتصاره الوحيد كان أمام وست هام يونايتد في المباراة الأولى للسبيشيل وان.
وسيكون على آرسنال مواجهة صحوة مرتقبة من مانشستر سيتي المثقل بهزيمة من مانشستر يونايتد أجهضت آخر آماله في المنافسة.
وحقق السيتي الانتصار في آخر مباراتين على آرسنال في الإمارات، ويأمل في تدارك الأمر على أمل تحقيق بصيص الأمل.
وبات السيتي يحتاج الآن إلى خسارة ليفربول، الذي لم يتعرض لأي هزيمة في الدوري هذا الموسم، خمس مرات مع فوز فريق جوارديولا بكل المباريات حتى نهاية الموسم للاحتفاظ باللقب.
أما تشيلسي فيخشى من أن يبدأ في خسارة المركز الرابع بعد أن خسر 3 من آخر 4 مباريات، عندما يستضيف بورنموث، الذي خسر في آخر 5 مواجهات، وبات على مقربة من مثلث الهبوط.
أما مانشستر يونايتد فيأمل في البناء على الانتصارات الحيوية على توتنهام هوتسبير ومانشستر سيتي للاقتراب أكثر وأكثر من المربع الذهبي، لكن طموحه سيصطدم بإيفرتون الذي حقق الفوز على تشيلسي في أول مباراة لمدربه المؤقت دنكان فيرغسون.
سيكون فرسان الرهان في الدوري الإنجليزي الممتاز ليفربول وليستر سيتي صاحب المركزين الأول والثاني على التوالي في جولة تبدو في المتناول عندما تنطلق الجولة 17، بمواجهة واتفورد ونورويتش صاحبي المركزين الأخير وقبل الأخير على التوالي.
ويستضيف ليفربول برصيد 46 نقطة واتفورد صاحب الـ9 نقاط فقط، علمًا أن ليفربول حقق فوزًا إجماليًا نتيجته 13/0 في آخر 3 مباريات جمعته بواتفورد بنتائج 5/0، 3/0، 5/0، حيث انتهت آخر مباراتين في الأنفيلد بنفس النتيجة 5/0.
ولم يخسر ليفربول في آخر 46 مباراة على أرضه في الدوري الإنجليزي الممتاز، ولم ينجح أي فريق في حرمه من الفوز سوى مانشستر يونايتد، ويأمل في تحقيق الفوز في المباراة التي تأتي في غضون سلسلة من المباريات المصيرية للنادي قبل فترة أعياد الميلاد.
سيتسلح ليفربول بعود ساديو ماني المتألق، في ظل نجاح محمد صلاح في إنهاء صيامه عن التهديف، وهو ما يُهدد واتفورد بتكرار النتائج الكارثية الأخيرة التي مني بها في آخر زياراتين للأنفيلد.
وستشهد الجولة صدامًا مباشرًا بين اثنين من المتنافسين على المركز الرابع "ولفرهامبتون وتوتنهام هوتسبير"، حيث يأتي الأول في المركز السادس برصيد 26 نقطة بفارق نقطة عن توتنهام هوتسبير.
المباراة هي بين اثنين من المدربين البرتغاليين، جوزيه مورينيو مدرب توتنهام، ونونو سانتو مدرب ولفرهامبتون.
ويعد سانتو أحد لاعبي مورينيو السابقين في بورتو حينما حققوا نجاحات كبيرة منها الفوز بدوري أبطال أوروبا، وقد سبقا والتقيا في الموسم الماضي عندما كان مورينيو على رأس مانشستر يونايتد وانتهت بالتعادل 1/1.
في 4 مباريات خاضها في البريميرليغ مع توتنهام، حقق مورينيو الفوز في 3 وخسر مباراة أمام مانشستر يونايتد، أما ولفرهامبتون فتعافى بعد بداية سيئة في أول 6 مباريات، ونجح في الدخول لمعركة المربع الذهبي بعد عدم تلقيه أي هزيمة في آخر 11 مباراة.
فشل توتنهام في الفوز بـ 13 من آخر 14 مباراة خارج أرضه، وانتصاره الوحيد كان أمام وست هام يونايتد في المباراة الأولى للسبيشيل وان.
وسيكون على آرسنال مواجهة صحوة مرتقبة من مانشستر سيتي المثقل بهزيمة من مانشستر يونايتد أجهضت آخر آماله في المنافسة.
وحقق السيتي الانتصار في آخر مباراتين على آرسنال في الإمارات، ويأمل في تدارك الأمر على أمل تحقيق بصيص الأمل.
وبات السيتي يحتاج الآن إلى خسارة ليفربول، الذي لم يتعرض لأي هزيمة في الدوري هذا الموسم، خمس مرات مع فوز فريق جوارديولا بكل المباريات حتى نهاية الموسم للاحتفاظ باللقب.
أما تشيلسي فيخشى من أن يبدأ في خسارة المركز الرابع بعد أن خسر 3 من آخر 4 مباريات، عندما يستضيف بورنموث، الذي خسر في آخر 5 مواجهات، وبات على مقربة من مثلث الهبوط.
أما مانشستر يونايتد فيأمل في البناء على الانتصارات الحيوية على توتنهام هوتسبير ومانشستر سيتي للاقتراب أكثر وأكثر من المربع الذهبي، لكن طموحه سيصطدم بإيفرتون الذي حقق الفوز على تشيلسي في أول مباراة لمدربه المؤقت دنكان فيرغسون.