وتستمر أفراح مملكة البحرين في أعيادها الوطنية، ليهل شهر ديسمبر علينا، حاملاً معه البشاير والأفراح والأمل. منذ فترة تفاعل الشعب البحريني بحب مع أفراح المرأة البحرينية في الأول من ديسمبر، ليحتفي بها المجتمع البحريني بأسره، في هذا اليوم المميز، وتكرم المرأة البحرينية، برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة. ثم هل علينا الفرح الذي طال انتظاره بعد ذلك في الثامن من ديسمبر ليسطر التاريخ البحريني روائع الفوز في كأس الخليج العربي بعد أن انتزع المنتخب الوطني بكل جداره لقب بطولة «خليجي 24»، وينشر هذا الحدث الفرح والسرور في جميع أرجاء الوطن ولتكتمل ألوان الفرح في كل مدينة وقرية. وها نحن اليوم نعيش الأجواء الوطنية، نعيش أجمل اللحظات، في ذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، مقاليد الحكم، وذكرى اليوم الوطني لمملكة البحرين أعاده الله سنوات وسنوات عديدة علينا بالفرح والمسرات.
كل عام يمر علينا فيه شهر ديسمبر بأعياده الوطنية نعيش أجمل اللحظات، ليوثق الوطن معنى الانتماء والوطنية والولاء لقائد مسيرة الحب والإصلاح، ملك القلوب، الذي أسر شعبه بحبه وعطفه وحنيته، فقد قاسمهم الفرح ليبني هذا الوطن معهم، والعمل على تنميته وتقدمه وازدهاره في كل ميدان، فالمرأة البحرينية عندما تحتفل بتقدمها إنما تحتفل بما أولى لها حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله برعايته لها وبما أعطاها من أهمية كبرى حتى تكون فرداً فاعلاً في المجتمع تبني وتعمر وتحافظ على مكانة هذا الوطن كجزء لا يتجزأ من الإنسان البحريني الذي يعمل بإخلاص وحب من أجل الجميع ومن أجل هذه الأرض الطيبة المعطاءة.
المنتخب الوطني لكرة القدم لم يكن ليقدم هذه المنافسات المتميزة في كأس «خليجي 24»، لولا دعم حضرة صاحب الجلالة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه وايده، ولولا إيمانه بهذا الفريق المتميز الذي أحاطهم بالرعاية المتواصلة من خلال تهيئة الظروف والبيئة المناسبة والإمكانيات المتاحة من التدريب المتواصل للوصول إلى هذا المستوى الرائع في الأداء.
حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في عهده، تم رفع اسم البحرين عاليا بإنجازات تاريخية في جميع المجالات، فالعهد الإصلاحي لجلالته تميز بوضع خطوط عريضة لرفعة البحرين، أهمها الخطوط المتعلقة بحقوق الإنسان والديمقراطية وجودة التعليم والرعاية الصحية في المجتمع. نحتفل اليوم بالعيد الوطني لنسطر أمجاد عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والإنجازات الوطنية التي تحققت في عهد جلالته، فاليوم الوطني يعتبر بالنسبة إلى الشعب البحريني هو العهد والولاء وتجديد البيعة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، فكل عام ومملكة البحرين في أفراح متواصلة يعمها الأمن والأمان والسلام والتقدم والازدهار في كل ميدان.
كل عام يمر علينا فيه شهر ديسمبر بأعياده الوطنية نعيش أجمل اللحظات، ليوثق الوطن معنى الانتماء والوطنية والولاء لقائد مسيرة الحب والإصلاح، ملك القلوب، الذي أسر شعبه بحبه وعطفه وحنيته، فقد قاسمهم الفرح ليبني هذا الوطن معهم، والعمل على تنميته وتقدمه وازدهاره في كل ميدان، فالمرأة البحرينية عندما تحتفل بتقدمها إنما تحتفل بما أولى لها حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله برعايته لها وبما أعطاها من أهمية كبرى حتى تكون فرداً فاعلاً في المجتمع تبني وتعمر وتحافظ على مكانة هذا الوطن كجزء لا يتجزأ من الإنسان البحريني الذي يعمل بإخلاص وحب من أجل الجميع ومن أجل هذه الأرض الطيبة المعطاءة.
المنتخب الوطني لكرة القدم لم يكن ليقدم هذه المنافسات المتميزة في كأس «خليجي 24»، لولا دعم حضرة صاحب الجلالة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه وايده، ولولا إيمانه بهذا الفريق المتميز الذي أحاطهم بالرعاية المتواصلة من خلال تهيئة الظروف والبيئة المناسبة والإمكانيات المتاحة من التدريب المتواصل للوصول إلى هذا المستوى الرائع في الأداء.
حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في عهده، تم رفع اسم البحرين عاليا بإنجازات تاريخية في جميع المجالات، فالعهد الإصلاحي لجلالته تميز بوضع خطوط عريضة لرفعة البحرين، أهمها الخطوط المتعلقة بحقوق الإنسان والديمقراطية وجودة التعليم والرعاية الصحية في المجتمع. نحتفل اليوم بالعيد الوطني لنسطر أمجاد عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والإنجازات الوطنية التي تحققت في عهد جلالته، فاليوم الوطني يعتبر بالنسبة إلى الشعب البحريني هو العهد والولاء وتجديد البيعة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، فكل عام ومملكة البحرين في أفراح متواصلة يعمها الأمن والأمان والسلام والتقدم والازدهار في كل ميدان.