رفع وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى شعب البحرين الوفي بمناسبة العيد الوطني المجيد وعيد الجلوس العشرين.
وقال: "إن الاحتفال بيومي 16 و17 ديسمبر من تاريخ مملكة البحرين هو إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى الـ49 لانضمامها إلى الأمم المتحدة دولة كاملة العضوية، والذكرى الـ20 لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، وهي المناسبة التي يفخر بها كل بحريني بما تشهده مملكة البحرين من نهضة على جميع الميادين والأصعدة ".
وأضاف: "كما أن احتفالية هذا العام تتزامن مع مرور 100 عام على تأسيس الكثير من الدوائر الحكومية في البلاد ومنها البلديات".
وأوضح: "إن المناسبات الوطنية هي مصدر فخر واعتزاز لكل مواطن من أجل شحذ الهمم، والعمل على بناء وطن تكون فيه مسيرة البناء والتنمية عملية مستدامة لبناء مستقبل أجمل للأجيال.
وتابع: "استطاعت مملكة البحرين أن تكون رقماً مهماً على خارطة العالم بأسره وأن تحقق العديد من الإنجازات وأن تكون في مصاف الدول المتقدمة بتقدمها ورقيها وازدهارها وأمنها وأمانها بفضل وحكمة جلالة الملك المفدى".
وأشار إلى أن شعب البحرين الكريم بتلاحمه مع قيادته، ضرب مثالاً رائعاً في التفاني في حب الوطن والإخلاص في العطاء من أجله، لتسير مملكة البحرين على طريق التنمية المستدامة بخطوات واثقة، فالمواطن كان ولايزال هو محور عملية التنمية وغايتها، وهو ما تحقق على أرض الواقع في العديد من المكتسبات التنموية التي تحققت للوطن والمواطنين.
وأضاف: "إننا وفي هذه المناسبة الوطنية نعاهد الله عز وجل ونعاهد قيادتنا الحكيمة على المضي قدما في سبيل خدمة هذا الوطن الغالي، والعمل على كل ما من شأنه رفعة وطننا وخدمة المواطنين، وبناء مستقبل أفضل حتى نكون في الأمام دائماً تحت راية قيادتنا الحكيمة، مستمرين في مسيرة البناء والتنمية دون توقف".
وقال: "إن الاحتفال بيومي 16 و17 ديسمبر من تاريخ مملكة البحرين هو إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى الـ49 لانضمامها إلى الأمم المتحدة دولة كاملة العضوية، والذكرى الـ20 لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، وهي المناسبة التي يفخر بها كل بحريني بما تشهده مملكة البحرين من نهضة على جميع الميادين والأصعدة ".
وأضاف: "كما أن احتفالية هذا العام تتزامن مع مرور 100 عام على تأسيس الكثير من الدوائر الحكومية في البلاد ومنها البلديات".
وأوضح: "إن المناسبات الوطنية هي مصدر فخر واعتزاز لكل مواطن من أجل شحذ الهمم، والعمل على بناء وطن تكون فيه مسيرة البناء والتنمية عملية مستدامة لبناء مستقبل أجمل للأجيال.
وتابع: "استطاعت مملكة البحرين أن تكون رقماً مهماً على خارطة العالم بأسره وأن تحقق العديد من الإنجازات وأن تكون في مصاف الدول المتقدمة بتقدمها ورقيها وازدهارها وأمنها وأمانها بفضل وحكمة جلالة الملك المفدى".
وأشار إلى أن شعب البحرين الكريم بتلاحمه مع قيادته، ضرب مثالاً رائعاً في التفاني في حب الوطن والإخلاص في العطاء من أجله، لتسير مملكة البحرين على طريق التنمية المستدامة بخطوات واثقة، فالمواطن كان ولايزال هو محور عملية التنمية وغايتها، وهو ما تحقق على أرض الواقع في العديد من المكتسبات التنموية التي تحققت للوطن والمواطنين.
وأضاف: "إننا وفي هذه المناسبة الوطنية نعاهد الله عز وجل ونعاهد قيادتنا الحكيمة على المضي قدما في سبيل خدمة هذا الوطن الغالي، والعمل على كل ما من شأنه رفعة وطننا وخدمة المواطنين، وبناء مستقبل أفضل حتى نكون في الأمام دائماً تحت راية قيادتنا الحكيمة، مستمرين في مسيرة البناء والتنمية دون توقف".