دبي - (العربية نت): رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تجدد القصف الجوي المكثف على منطقة "بوتين - أردوغان"، حيث تشهد سماء المنطقة منذ صباح الإثنين تحليقاً لسرب من الطائرات الروسية ومروحيات النظام، إذ شنت الطائرات الروسية ما لا يقل عن 11 غارات مكثفة على كل من حران والرقة وأطراف معصران ومحيط بنش وأطراف مدينة إدلب الشرقية.
وألقت مروحيات النظام أكثر من 18 برميلا متفجرا على مناطق في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدقة بريف معرة النعمان الشرقي، وسط استمرار تحليق الطائرات في سماء المنطقة، ووثق المرصد مقتل مواطنة وسقوط جرحى جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش.
ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، فإن عدد من قتلوا منذُ اتفاق "بوتين-أردوغان" الأخير في 31 أغسطس وحتى 16 ديسمبر، يرتفع إلى 836 شخصاً.
وبذلك، يرتفع أيضاً عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة "خفض التصعيد" في 30 أبريل، وحتى 16 ديسمبر الجاري، إلى 4937 شخصا.
كما وثَّق "المرصد السوري"، خلال الفترة الممتدة من 15 فبراير 2019 تاريخ اجتماع "رؤساء تركيا وإيران وروسيا" وحتى الـ 16 من ديسمبر، مقتل 5463 شخصًا في مناطق الهدنة الروسية، التركية.
ووثق "المرصد" كذلك، منذ بدء الاتفاق الروسي، التركي، مقتل 5697 شخصاً في مناطق الهدنة الروسية، التركية، خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان.
وألقت مروحيات النظام أكثر من 18 برميلا متفجرا على مناطق في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدقة بريف معرة النعمان الشرقي، وسط استمرار تحليق الطائرات في سماء المنطقة، ووثق المرصد مقتل مواطنة وسقوط جرحى جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش.
ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، فإن عدد من قتلوا منذُ اتفاق "بوتين-أردوغان" الأخير في 31 أغسطس وحتى 16 ديسمبر، يرتفع إلى 836 شخصاً.
وبذلك، يرتفع أيضاً عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة "خفض التصعيد" في 30 أبريل، وحتى 16 ديسمبر الجاري، إلى 4937 شخصا.
كما وثَّق "المرصد السوري"، خلال الفترة الممتدة من 15 فبراير 2019 تاريخ اجتماع "رؤساء تركيا وإيران وروسيا" وحتى الـ 16 من ديسمبر، مقتل 5463 شخصًا في مناطق الهدنة الروسية، التركية.
ووثق "المرصد" كذلك، منذ بدء الاتفاق الروسي، التركي، مقتل 5697 شخصاً في مناطق الهدنة الروسية، التركية، خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان.