إن كان هناك من أيام أجمل لتجديد عهود الولاء والانتماء للوطن ومليكه وقادته، فليس لقلوبنا وأرواحنا من مناسبة أفضل من أعيادنا الوطنية المجيدة.
في غمرة فرحة وسعادة الاحتفال بالأعياد الوطنية، جاءت الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، لتزيد من فرحة الانتماء لهذا الوطن، وفخر العيش فوق ترابه وحمل أمانته وصون منجزاته ورفعة شأنه.
بحروف وكلمات مضيئة، كشفت لنا كلمة جلالته، أيده الله، السامية النقاب عن سر تفوق مملكتنا الغالية وتميزها خليجياً وعربياً وعالمياً، عن معادلة النهضة والنجاح والحضارة التي ترتكز على قيم الولاء والوفاء والعزم والتضحيات الجسام.
كلمة جلالته أيده الله السامية صاغت ورسمت لنا دعائم الغد المشرق بالاعتماد على الأساس العريق والرصين للبحرين، وأن ما تعيشه مملكتنا اليوم من أيام مجد وفخر وعزة هي مسيرة ولاء وانتماء متواصلة وممتدة أسس لبنتها الأولى الأباء والأجداد من آل خليفة الكرام وعلى دربها نواصل إنجازات نهضتنا الوطنية العريقة المترسخة بالأساسات المدنية الصلبة والبناء الحداثي بكافة المجالات التنموية.
بكلمات من قلب ملك قائد وأب وراعٍ وحامٍ في مناسبة عزيزة تتلهف قلوبنا لقدومها، أكد لنا جلالته حفظه الله أن وطننا الآن وبإسهامات وتضحيات كفاءاته من الأبناء المخلصين وبعزم مواطنيه الأوفياء صار حراً شامخاً سيداً لقراراته ومستقلاً بإرادته.. فهنيئاً لنا ببحريننا الغالية، وهنيئاً لنا بحمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ملكاً وقائداً.
في غمرة فرحة وسعادة الاحتفال بالأعياد الوطنية، جاءت الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، لتزيد من فرحة الانتماء لهذا الوطن، وفخر العيش فوق ترابه وحمل أمانته وصون منجزاته ورفعة شأنه.
بحروف وكلمات مضيئة، كشفت لنا كلمة جلالته، أيده الله، السامية النقاب عن سر تفوق مملكتنا الغالية وتميزها خليجياً وعربياً وعالمياً، عن معادلة النهضة والنجاح والحضارة التي ترتكز على قيم الولاء والوفاء والعزم والتضحيات الجسام.
كلمة جلالته أيده الله السامية صاغت ورسمت لنا دعائم الغد المشرق بالاعتماد على الأساس العريق والرصين للبحرين، وأن ما تعيشه مملكتنا اليوم من أيام مجد وفخر وعزة هي مسيرة ولاء وانتماء متواصلة وممتدة أسس لبنتها الأولى الأباء والأجداد من آل خليفة الكرام وعلى دربها نواصل إنجازات نهضتنا الوطنية العريقة المترسخة بالأساسات المدنية الصلبة والبناء الحداثي بكافة المجالات التنموية.
بكلمات من قلب ملك قائد وأب وراعٍ وحامٍ في مناسبة عزيزة تتلهف قلوبنا لقدومها، أكد لنا جلالته حفظه الله أن وطننا الآن وبإسهامات وتضحيات كفاءاته من الأبناء المخلصين وبعزم مواطنيه الأوفياء صار حراً شامخاً سيداً لقراراته ومستقلاً بإرادته.. فهنيئاً لنا ببحريننا الغالية، وهنيئاً لنا بحمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ملكاً وقائداً.