قال الناشط الاجتماعى أسامة الشاعر إن يوم الشهيد الذي تحتفل به المملكة في السابع عشر من ديسمبر كل عام يعكس مدي عظمة البطولات التي قدمها شهداء الوطن ممن ضحوا بأرواحهم في سبيل رفعة الوطن والزود عن ترابه ورفع راية البحرين خفاقة في سماء المجد.
وأضاف أن شهداء الواجب الوطني المقدس هم رموز التضحية والبذل لما قدموه من نماذج سجلها التاريخ بحروف من نور تعكس ملامح التضحيات والبطولات لهؤلاء الشهداء الأبرار الدين قدموا أرواحهم من أجل البحرين وأمنها وسلامة شعبها.
وأكد علي أن يوم الشهيد هو المناسبة التي يجب على كل بحريني أن يحتفي بها وذلك من خلال استحضار تلك النماذج البطولية وتنظيم الزيارات المجتمعية لأسر الشهداء ومشاركتهم هذا اليوم العظيم انطلاقاً من الإيمان بالدور المجتمعى ورداً لجميل هؤلاء العظماء.
وأوضح أن البحرين تزخر بأبنائها البواسل ممن يقدمون أرواحهم فداءً لتراب الوطن ويحرصون على الزود عن مقدرات الوطن كل في موقعه ولا يخافون الموت وهم نماذج تزخر بهم قوات الدفاع الوطني ووزارة الداخلية وكافة الأجهزة التابعة لها ممن يقدمون خدماتهم في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار وحفظ أمن المواطن.
وأضاف أن شهداء الواجب الوطني المقدس هم رموز التضحية والبذل لما قدموه من نماذج سجلها التاريخ بحروف من نور تعكس ملامح التضحيات والبطولات لهؤلاء الشهداء الأبرار الدين قدموا أرواحهم من أجل البحرين وأمنها وسلامة شعبها.
وأكد علي أن يوم الشهيد هو المناسبة التي يجب على كل بحريني أن يحتفي بها وذلك من خلال استحضار تلك النماذج البطولية وتنظيم الزيارات المجتمعية لأسر الشهداء ومشاركتهم هذا اليوم العظيم انطلاقاً من الإيمان بالدور المجتمعى ورداً لجميل هؤلاء العظماء.
وأوضح أن البحرين تزخر بأبنائها البواسل ممن يقدمون أرواحهم فداءً لتراب الوطن ويحرصون على الزود عن مقدرات الوطن كل في موقعه ولا يخافون الموت وهم نماذج تزخر بهم قوات الدفاع الوطني ووزارة الداخلية وكافة الأجهزة التابعة لها ممن يقدمون خدماتهم في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار وحفظ أمن المواطن.