مع إطلالة كل يوم دراسي بمدرسة بيت الحكمة الابتدائية للبنات، تصعد الطالبة ملاك محمد محبوب منصة الطابور الصباحي، لتتولى تقديم الفقرات المتنوعة بكل ثقة، ولتحظى يومياً بتصفيق وإعجاب زميلاتها ومعلماتها.
نجحت ملاك في تحقيق حضور مبهر في المدرسة، متحدية ظروفها الصحية التي اضطرتها لاستخدام الكرسي المتحرك، إذ تميزت في الإذاعة المدرسية والخطابة والقيادة، بدعم كبير من زميلاتها ومنتسبات الهيئتين الإدارية والتعليمية بمدرستها، وخاصة من خلال مشروع "أنا أستطيع"، الذي تنفذه المدرسة بهدف تهيئة البيئة المدرسية المناسبة لإبراز الجانب الإبداعي للطالبات، وتعزيز ثقتهن بأنفسهن، ورفع مستوى نموهن الشخصي.
تقول ملاك "أنا ممتنة كثيراً لمدرستي التي قدمت لي كل الدعم، وجعلتني أتعلق بها بشدة، حتى أصبح الدوام المدرسي بالنسبة لي فرصة رائعة للتعبير عن ذاتي ومواهبي وطاقاتي، فقد حظيت بكل الاهتمام، ولم أشعر أبداً بالاختلاف كوني من ذوي الاحتياجات الخاصة، فالمدرسة، وبمتابعة من وزارة التربية والتعليم، وفرت لي كل التسهيلات المعينة لي على مواصلة الدراسة بنجاح".
نجحت ملاك في تحقيق حضور مبهر في المدرسة، متحدية ظروفها الصحية التي اضطرتها لاستخدام الكرسي المتحرك، إذ تميزت في الإذاعة المدرسية والخطابة والقيادة، بدعم كبير من زميلاتها ومنتسبات الهيئتين الإدارية والتعليمية بمدرستها، وخاصة من خلال مشروع "أنا أستطيع"، الذي تنفذه المدرسة بهدف تهيئة البيئة المدرسية المناسبة لإبراز الجانب الإبداعي للطالبات، وتعزيز ثقتهن بأنفسهن، ورفع مستوى نموهن الشخصي.
تقول ملاك "أنا ممتنة كثيراً لمدرستي التي قدمت لي كل الدعم، وجعلتني أتعلق بها بشدة، حتى أصبح الدوام المدرسي بالنسبة لي فرصة رائعة للتعبير عن ذاتي ومواهبي وطاقاتي، فقد حظيت بكل الاهتمام، ولم أشعر أبداً بالاختلاف كوني من ذوي الاحتياجات الخاصة، فالمدرسة، وبمتابعة من وزارة التربية والتعليم، وفرت لي كل التسهيلات المعينة لي على مواصلة الدراسة بنجاح".