أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي أن عدد زوار صرح ميثاق العمل الوطني بلغ خلال العام 2019 ما يقارب 18 ألف زائر من طلبة المدارس ومؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة وغيرهم من الزوار من العديد من الجهات، إلى جانب احتضان الصرح 50 ورشة وفعالية متنوعة.
وأوضح الوزير أن ذلك يأتي في إطار اهتمام الوزارة الكبير بالتعريف بهذا المعلم الوطني وما يتصل به من مرحلة مهمة في تاريخ البحرين، تُمثّل أحد أبرز الإنجازات الوطنية الحضارية المتحققة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار إلى أن الوزارة تتولى جدولة زيارات المدارس الحكومية والخاصة، لضمان تغطيتها بأكملها، لتعزيز وترسيخ قيم المواطنة لدى الطلبة، من خلال الاطلاع على ما يحتويه الصرح من معلومات قيمة عن مملكة البحرين قديماً وحديثاً، وتخليده للمواقف المشرفة لأبناء المملكة.
وأضاف الوزير أن الزيارات للصرح تقوم على أساس علمي، ويستفيد منها الطلبة في إعداد التقارير والبحوث المدرسية المتصلة بدروس المواطنة وتاريخ البحرين الحديث والمعاصر، من خلال اطلاعهم على مراحل تاريخ البحرين بصورة مرئية ومسموعة.
وأنشئ هذا الصرح بناء على توجيهات ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، تخليداً لذكرى إقرار ميثاق العمل الوطني، وإبرازاً لمظاهر التراث الحضاري الذي تزخر به البحرين، وتوثيقاً لإسهامات شعب المملكة في بناء المجتمع الديمقراطي، وترسيخاً لأسس الوحدة الوطنية.
وتزدان جدران الصرح بأكثر من 220 ألف اسم لكل بحريني ساهم في الإدلاء بصوته في استفتاء ميثاق العمل الوطني، مخلداً بذلك من شاركوا في هذه المرحلة الديمقراطية المهمة من تاريخ مملكة البحرين.
وأوضح الوزير أن ذلك يأتي في إطار اهتمام الوزارة الكبير بالتعريف بهذا المعلم الوطني وما يتصل به من مرحلة مهمة في تاريخ البحرين، تُمثّل أحد أبرز الإنجازات الوطنية الحضارية المتحققة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار إلى أن الوزارة تتولى جدولة زيارات المدارس الحكومية والخاصة، لضمان تغطيتها بأكملها، لتعزيز وترسيخ قيم المواطنة لدى الطلبة، من خلال الاطلاع على ما يحتويه الصرح من معلومات قيمة عن مملكة البحرين قديماً وحديثاً، وتخليده للمواقف المشرفة لأبناء المملكة.
وأضاف الوزير أن الزيارات للصرح تقوم على أساس علمي، ويستفيد منها الطلبة في إعداد التقارير والبحوث المدرسية المتصلة بدروس المواطنة وتاريخ البحرين الحديث والمعاصر، من خلال اطلاعهم على مراحل تاريخ البحرين بصورة مرئية ومسموعة.
وأنشئ هذا الصرح بناء على توجيهات ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، تخليداً لذكرى إقرار ميثاق العمل الوطني، وإبرازاً لمظاهر التراث الحضاري الذي تزخر به البحرين، وتوثيقاً لإسهامات شعب المملكة في بناء المجتمع الديمقراطي، وترسيخاً لأسس الوحدة الوطنية.
وتزدان جدران الصرح بأكثر من 220 ألف اسم لكل بحريني ساهم في الإدلاء بصوته في استفتاء ميثاق العمل الوطني، مخلداً بذلك من شاركوا في هذه المرحلة الديمقراطية المهمة من تاريخ مملكة البحرين.