تلقى رئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة، تهنئة من وزيرة الصحة فائقة الصالح، بمناسبة تجديد منظمة الصحة العالمية تعيين كلية العلوم الصحية والرياضية في جامعة البحرين، مركزاً متعاوناً مع المنظمة لتطوير مهنة التمريض، للسنوات الثلاث المقبلة.
واعتبرت ذلك إنجازاً جديداً يضاف إلى سلسلة من الإنجازات التي حققتها الجامعة طوال مسيرتها الأكاديمية والتعليمية.
ويهدف التعاون بين المنظمة والكلية إلى تحقيق أهداف المنظمة في زيادة القوى العاملة في مهنة القابلات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وزيادة المعرفة المستندة على البراهين، بالإضافة إلى زيادة قدرات ومهارات القابلات في الرعاية الصحية الأولية.
وقال رئيس الجامعة إن تجديد منظمة الصحة العالمية تعيين الكلية مركزاً متعاوناً معها، يعني تجديد الثقة في برامج الكلية واستعدادها العالي لتهيئة الكوادر الصحية للعمل في القطاعات المختلفة، استناداً إلى تاريخها الطويل، وبرامجها الأكاديمية الرصينة، وكوادرها المؤهلين من أكاديميين وإداريين.
فيما أشارت عميدة الكلية د.آمال عاقلة إلى أن البحرين هي الدولة الوحيدة على مستوى دول مجلس التعاون، والثالثة على مستوى الدول العربية - بعد جمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية - التي لديها مركزاً متعاوناً مع منظمة الصحة العالمية لتطوير مهنة التمريض. وقالت: "ستطبق الكلية البرنامج وستكون المركز الأم للتدريب الإكلينيكي للممرضين (PRECEPTOR) في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وبينت أن التعاون بين الكلية والمنظمة له تأثير إيجابي في التواصل مع المؤسسات في جميع أنحاء العالم ودعم عملها المؤسسي. حيث يسهم ذلك في حصول المراكز المتعاونة مع المنظمة على السمعة العلمية التي تجعل لها ثقة أكبر على المستوى الوطني، وتزيد من اهتمام الجمهور بالقضايا الصحية التي تعمل عليها.
كما ستسنح للكلية الفرص للعمل المشترك لتبادل المعلومات، وجمع الموارد وتطوير التعاون التقني، لا سيما على المستوى الدولي؛ وتوفير موارد إضافية لدعم مهنة التمريض.
واعتبرت ذلك إنجازاً جديداً يضاف إلى سلسلة من الإنجازات التي حققتها الجامعة طوال مسيرتها الأكاديمية والتعليمية.
ويهدف التعاون بين المنظمة والكلية إلى تحقيق أهداف المنظمة في زيادة القوى العاملة في مهنة القابلات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وزيادة المعرفة المستندة على البراهين، بالإضافة إلى زيادة قدرات ومهارات القابلات في الرعاية الصحية الأولية.
وقال رئيس الجامعة إن تجديد منظمة الصحة العالمية تعيين الكلية مركزاً متعاوناً معها، يعني تجديد الثقة في برامج الكلية واستعدادها العالي لتهيئة الكوادر الصحية للعمل في القطاعات المختلفة، استناداً إلى تاريخها الطويل، وبرامجها الأكاديمية الرصينة، وكوادرها المؤهلين من أكاديميين وإداريين.
فيما أشارت عميدة الكلية د.آمال عاقلة إلى أن البحرين هي الدولة الوحيدة على مستوى دول مجلس التعاون، والثالثة على مستوى الدول العربية - بعد جمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية - التي لديها مركزاً متعاوناً مع منظمة الصحة العالمية لتطوير مهنة التمريض. وقالت: "ستطبق الكلية البرنامج وستكون المركز الأم للتدريب الإكلينيكي للممرضين (PRECEPTOR) في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وبينت أن التعاون بين الكلية والمنظمة له تأثير إيجابي في التواصل مع المؤسسات في جميع أنحاء العالم ودعم عملها المؤسسي. حيث يسهم ذلك في حصول المراكز المتعاونة مع المنظمة على السمعة العلمية التي تجعل لها ثقة أكبر على المستوى الوطني، وتزيد من اهتمام الجمهور بالقضايا الصحية التي تعمل عليها.
كما ستسنح للكلية الفرص للعمل المشترك لتبادل المعلومات، وجمع الموارد وتطوير التعاون التقني، لا سيما على المستوى الدولي؛ وتوفير موارد إضافية لدعم مهنة التمريض.