لندن - محمد حسن
أصبح نادي ليفربول أول نادٍ في الدوري الإنجليزي الممتاز يتحرك في سوق الانتقالات الشتوي بضم الجناح الياباني الدولي تاكومي ميانمينو من ريد بول سالزبورغ، حيث سيرتدي قميص ليفربول من يناير.
مينامينو، البالغ من العمر 24 عاماً، مهاجم قوي تمتد مسيرته الأوروبية حتى الآن إلى خمسة مواسم كاملة في الدوري النمساوي، حيث بلغ متوسط أهداف تقريباً بهدف كل ثلاث مباريات في 131 مباراة.
وخاض اللاعب مواجهتين أمام ليفربول في دوري أبطال أوروبا، حيث سجل وصنع في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب الأنفيلد روود، وهو ما أعجب يورجن كلوب.
القصة الأكبر أن قدوم مينامينو هو مثال جديد على الأكاديمية الخفية التي يعتمد عليها ليفربول ويورجن كلوب وليست أكاديمية ليفربول.
فمينامينو هو خامس لاعب لاعب يوقع معه ليفربول من إنتاج سالزبورج ورئيس إدارة الرياضة والتطوير فى مجموعة أندية ريد بول رالف رانجنيك، بعد نابي كيتا وساديو ماني وجويل ماتيب وروبرتو فيرمينو.
ونجحت هذه المجموعة في أن تكون جزءً من نجاحات ليفربول الفترة الأخيرة، بل وكلها تخدم أفكار كلوب في الضغط العالي والفوز بالكرة بسرعة كما قال رانجنيك في تحليله للاعب.
تمتع رانجنيك بطريقة فريدة في التعامل مع اللاعبين، خاصة مع حصاد مشروعه في لايبزج والذي أنتج إحدى أكثر القوائم شبابًا في الكرة الألمانية.
وبرزت تلك الفلسفة التي سيطرت عليه عندما قال المدرب الألماني لمجلة كوتشز فويس إنه رغم إيمانه بأن لاعبي كرة القدم يحتاجون لقواعد واضحة إلا أن التعامل معهم بمنطق أكثر انفتاحاً ومساعدتهم في مواجهة الإغراءات يعد واجباً، وهي الفلسفة التي ميزته بمرونة رائعة لم تشهد الكثير من العقوبات أو النمط التقليدي الذي يتمثل في حرمان اللاعبين من الهواتف المحمولة وتحديد أوقات وجبات ثابتة وفرض الكثير من الغرامات عليهم.
قيادة "قناص المواهب" لناديي لايبزج وسالزبورغ أنتجت العديد من المواهب الشابة المميزة والتي استفاد منها مواطنه يورجن كلوب وليفربول في الوقت الحالي.
أما بالنسبة للاعب فهو يمثل إضافة لليفربول كصانع ألعاب، حيث لم يصنع أي لاعب أهداف من اللعب المفتوح أكثر من مينامينو برصيد 3 تمريرات حاسمة، وشارك في 6 مراكز مختلفة مع سالزبورج هذا الموسم.
يجيد اللاعب اللعب كصانع ألعاب أو على الجناحين، لكن ليفربول من المؤكد أنه سيستخدمه في قلب وسط الميدان، وهو ما قد يجعل يورجن كلوب يعتمد على طريقة 4/2/3/1 بوضعه خلف فيرمينو رأس الحربة.
أصبح نادي ليفربول أول نادٍ في الدوري الإنجليزي الممتاز يتحرك في سوق الانتقالات الشتوي بضم الجناح الياباني الدولي تاكومي ميانمينو من ريد بول سالزبورغ، حيث سيرتدي قميص ليفربول من يناير.
مينامينو، البالغ من العمر 24 عاماً، مهاجم قوي تمتد مسيرته الأوروبية حتى الآن إلى خمسة مواسم كاملة في الدوري النمساوي، حيث بلغ متوسط أهداف تقريباً بهدف كل ثلاث مباريات في 131 مباراة.
وخاض اللاعب مواجهتين أمام ليفربول في دوري أبطال أوروبا، حيث سجل وصنع في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب الأنفيلد روود، وهو ما أعجب يورجن كلوب.
القصة الأكبر أن قدوم مينامينو هو مثال جديد على الأكاديمية الخفية التي يعتمد عليها ليفربول ويورجن كلوب وليست أكاديمية ليفربول.
فمينامينو هو خامس لاعب لاعب يوقع معه ليفربول من إنتاج سالزبورج ورئيس إدارة الرياضة والتطوير فى مجموعة أندية ريد بول رالف رانجنيك، بعد نابي كيتا وساديو ماني وجويل ماتيب وروبرتو فيرمينو.
ونجحت هذه المجموعة في أن تكون جزءً من نجاحات ليفربول الفترة الأخيرة، بل وكلها تخدم أفكار كلوب في الضغط العالي والفوز بالكرة بسرعة كما قال رانجنيك في تحليله للاعب.
تمتع رانجنيك بطريقة فريدة في التعامل مع اللاعبين، خاصة مع حصاد مشروعه في لايبزج والذي أنتج إحدى أكثر القوائم شبابًا في الكرة الألمانية.
وبرزت تلك الفلسفة التي سيطرت عليه عندما قال المدرب الألماني لمجلة كوتشز فويس إنه رغم إيمانه بأن لاعبي كرة القدم يحتاجون لقواعد واضحة إلا أن التعامل معهم بمنطق أكثر انفتاحاً ومساعدتهم في مواجهة الإغراءات يعد واجباً، وهي الفلسفة التي ميزته بمرونة رائعة لم تشهد الكثير من العقوبات أو النمط التقليدي الذي يتمثل في حرمان اللاعبين من الهواتف المحمولة وتحديد أوقات وجبات ثابتة وفرض الكثير من الغرامات عليهم.
قيادة "قناص المواهب" لناديي لايبزج وسالزبورغ أنتجت العديد من المواهب الشابة المميزة والتي استفاد منها مواطنه يورجن كلوب وليفربول في الوقت الحالي.
أما بالنسبة للاعب فهو يمثل إضافة لليفربول كصانع ألعاب، حيث لم يصنع أي لاعب أهداف من اللعب المفتوح أكثر من مينامينو برصيد 3 تمريرات حاسمة، وشارك في 6 مراكز مختلفة مع سالزبورج هذا الموسم.
يجيد اللاعب اللعب كصانع ألعاب أو على الجناحين، لكن ليفربول من المؤكد أنه سيستخدمه في قلب وسط الميدان، وهو ما قد يجعل يورجن كلوب يعتمد على طريقة 4/2/3/1 بوضعه خلف فيرمينو رأس الحربة.