براءة الحسن
كسر كريستيانو رونالدو نجم يوفنتوس كل المقاييس فيما يتعلق بالجاذبية والتعلق في الهواء والارتقاء عندما قفز بشكل مذهب وسجل هدف الفوز على سامبدوريا في الدوري الإيطالي. وجاء التسجيل بضربة رأس ليمنح يوفنتوس الفوز 2/1.
وبلغ ارتفاع القفزة نحو 2.55 مترًا، وهو أعلى ارتفاع يمكن من خلاله لاعب التسجيل، ليكسر رونالدو كل السجلات الخاصة بمسألة الارتقاء الرائع.
قفزة رونالدو جرت مقارنتها بقفزات أسطورة كرة السلة الأمريكية مايكل جوردان، لاسيما بعدما استطاع البقاء أكثر من ثانية في الهواء، فيما كان مستوى خصره موازياً لأعلى ارتفاع لرأس مدافع سامبدوريا.
السبب في ذلك يكمن في اللياقة البدنية العالية للاعب، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يقوم لاعب بعمر الـ34 عاماً وهو سن رونالدو بهذه القفزة، وذلك لأن عمره البيولوجي بحسب التأكيدات هو 23 سنة.
السر وراء لياقة رونالدو البدنية العالية ينحصر في كلمة "التفاني".. سواء في العمل داخل الصالات الرياضية أو الاستفادة القصوى من أوقات الراحة، إضافة إلى قيامه ببعض التمرينات الرياضية الخاصة بعد كل مباراة، خصوصاً في المسبح.
ويقضي رونالدو وقتاً طويلاً في السباحة، وهو ما يُساعده على الاسترخاء وإطالة العضلات وتعزيز لياقته، وبالتالي هو ما يساعده على أرض الملعب على مثل تلك القفزات التي تعد حاسمة.
وسجل رونالدو كثيراً من قفزات من هذا النوع مثل هدفه أمام ويلز في يورو 2016، وهدفه أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي.
وبفضل تفوق رونالدو الساحق في ألعاب الهواء كان ريال مدريد معروفاً بأنه الأكثر إحرازًا للأهداف من الرأسيات بفضل عرضيات كربخال ومارسيلو، وبعد قدومه ليوفنتوس لجأ الأخير للعرضيات للاستفادة من قدرات رونالدو الخاصة.
كسر كريستيانو رونالدو نجم يوفنتوس كل المقاييس فيما يتعلق بالجاذبية والتعلق في الهواء والارتقاء عندما قفز بشكل مذهب وسجل هدف الفوز على سامبدوريا في الدوري الإيطالي. وجاء التسجيل بضربة رأس ليمنح يوفنتوس الفوز 2/1.
وبلغ ارتفاع القفزة نحو 2.55 مترًا، وهو أعلى ارتفاع يمكن من خلاله لاعب التسجيل، ليكسر رونالدو كل السجلات الخاصة بمسألة الارتقاء الرائع.
قفزة رونالدو جرت مقارنتها بقفزات أسطورة كرة السلة الأمريكية مايكل جوردان، لاسيما بعدما استطاع البقاء أكثر من ثانية في الهواء، فيما كان مستوى خصره موازياً لأعلى ارتفاع لرأس مدافع سامبدوريا.
السبب في ذلك يكمن في اللياقة البدنية العالية للاعب، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يقوم لاعب بعمر الـ34 عاماً وهو سن رونالدو بهذه القفزة، وذلك لأن عمره البيولوجي بحسب التأكيدات هو 23 سنة.
السر وراء لياقة رونالدو البدنية العالية ينحصر في كلمة "التفاني".. سواء في العمل داخل الصالات الرياضية أو الاستفادة القصوى من أوقات الراحة، إضافة إلى قيامه ببعض التمرينات الرياضية الخاصة بعد كل مباراة، خصوصاً في المسبح.
ويقضي رونالدو وقتاً طويلاً في السباحة، وهو ما يُساعده على الاسترخاء وإطالة العضلات وتعزيز لياقته، وبالتالي هو ما يساعده على أرض الملعب على مثل تلك القفزات التي تعد حاسمة.
وسجل رونالدو كثيراً من قفزات من هذا النوع مثل هدفه أمام ويلز في يورو 2016، وهدفه أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي.
وبفضل تفوق رونالدو الساحق في ألعاب الهواء كان ريال مدريد معروفاً بأنه الأكثر إحرازًا للأهداف من الرأسيات بفضل عرضيات كربخال ومارسيلو، وبعد قدومه ليوفنتوس لجأ الأخير للعرضيات للاستفادة من قدرات رونالدو الخاصة.