أنشأت مدرسة جدحفص الثانوية للبنات مركزاً لتدريب الطالبات على استخدامات الذكاء الاصطناعي وبرمجة الروبوتات وتركيبها، أطلقت عليه اسم "مركز الإبداع الذهني".
من جانبها، قالت منسقة المركز زينب الحمادي إن المركز تأسس خلال العام الدراسي الحالي، تماشياً مع توجه وزارة التربية والتعليم نحو إدخال ما يتصل بالذكاء الاصطناعي والروبوتات في مناهجها الدراسية، لتشجيع التفكير والسلوك الإبداعيين، وتنمية القدرات المؤثرة في نمو الطلبة الشخصي المتكامل، وتحفيز الدوافع الداخلية والقدرات الكامنة نحو الإنجاز والاستكشاف والعمل التشاركي الجماعي، وتأهيل الطلبة للمشاركة بفعالية مستقبلاً في مختلف التخصصات المطلوبة في سوق العمل، وفق احتياجات التنمية الشاملة المستدامة لمملكة البحرين.
وحول آلية العمل في المركز، أشارت الحمادي إلى أنه يوفر ورشاً تدريبية ذات شقين نظري وعملي، لتنمية مهارات الطالبات في مجالات عديدة، منها العلوم الحديثة والتكنولوجيا، ومهارات البحث العلمي، مؤكدةً أنه أسهم بنسبة كبيرة في إكساب الطالبات مهارات القرن الحادي والعشرين وزيادة معرفتهن بلغة برمجيات الروبوت وكيفية تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال حل المشكلات الحياتية المعاصرة.
وأضافت أن المشروع يهدف إلى تنويع مصادر المعرفة، والاستفادة من القدرات الذهنية، لتحويل المعارف المكتسبة إلى تطبيقات عملية ومهارات، بالإضافة إلى تعزيز التكامل بين المواد العلمية، وربطها بالمشاريع التربوية التي تتبناها المدرسة.
من جانبها، قالت منسقة المركز زينب الحمادي إن المركز تأسس خلال العام الدراسي الحالي، تماشياً مع توجه وزارة التربية والتعليم نحو إدخال ما يتصل بالذكاء الاصطناعي والروبوتات في مناهجها الدراسية، لتشجيع التفكير والسلوك الإبداعيين، وتنمية القدرات المؤثرة في نمو الطلبة الشخصي المتكامل، وتحفيز الدوافع الداخلية والقدرات الكامنة نحو الإنجاز والاستكشاف والعمل التشاركي الجماعي، وتأهيل الطلبة للمشاركة بفعالية مستقبلاً في مختلف التخصصات المطلوبة في سوق العمل، وفق احتياجات التنمية الشاملة المستدامة لمملكة البحرين.
وحول آلية العمل في المركز، أشارت الحمادي إلى أنه يوفر ورشاً تدريبية ذات شقين نظري وعملي، لتنمية مهارات الطالبات في مجالات عديدة، منها العلوم الحديثة والتكنولوجيا، ومهارات البحث العلمي، مؤكدةً أنه أسهم بنسبة كبيرة في إكساب الطالبات مهارات القرن الحادي والعشرين وزيادة معرفتهن بلغة برمجيات الروبوت وكيفية تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال حل المشكلات الحياتية المعاصرة.
وأضافت أن المشروع يهدف إلى تنويع مصادر المعرفة، والاستفادة من القدرات الذهنية، لتحويل المعارف المكتسبة إلى تطبيقات عملية ومهارات، بالإضافة إلى تعزيز التكامل بين المواد العلمية، وربطها بالمشاريع التربوية التي تتبناها المدرسة.