شاركت جمعية الهلال الأحمر البحريني في أعمال الورشة الإقليمية التي نظمها برنامج متطوعي الأمم المتحدة والمكتب الإقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في العاصمة الأردنية عمان، حول "التطوع في الدول العربية".
ومثَّل الجمعية عضو مجلس الإدارة ومسؤولة النوع الاجتماعي والتطوع د.كوثر العيد، وناقشت الورشة السمات المميزة للعمل التطوعي في الدول العربية، إضافة إلى أهمية وضع تصور جديد للعمل التطوعي في الوطن العربي.
وركزت الورشة على أهمية التطوع في المنظمات الإغاثية والاحتفاء بمساهمات المتطوعين كأول مستجيبين في أوقات الأزمات، يساعدون على إنقاذ الأرواح، ويخاطرون بحياتهم كل يوم لرعاية المتضررين من النزاع والعنف والأزمات الإنسانية، ويتطوعون بوقتهم ومهاراتهم للمساعدة في جعل العالم مكاناً أفضل وتحسين حياة الآخرين، ويكتسبون أيضاً إحساساً أكبر بالانتماء إلى مجتمعاتهم.
كما أكدت الورشة أهمية تنمية إحساس الفرد بالعطاء حينما يتطوع لخدمة مجتمعه ومحيطه الاجتماعي، ويتيح الفرصة للمنظمات التي تعنى بالعمل التطوعي والمتطوعين لتعزيز مساهماتها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية ولتحقيق التنمية البشرية المستدامة.
ومثَّل الجمعية عضو مجلس الإدارة ومسؤولة النوع الاجتماعي والتطوع د.كوثر العيد، وناقشت الورشة السمات المميزة للعمل التطوعي في الدول العربية، إضافة إلى أهمية وضع تصور جديد للعمل التطوعي في الوطن العربي.
وركزت الورشة على أهمية التطوع في المنظمات الإغاثية والاحتفاء بمساهمات المتطوعين كأول مستجيبين في أوقات الأزمات، يساعدون على إنقاذ الأرواح، ويخاطرون بحياتهم كل يوم لرعاية المتضررين من النزاع والعنف والأزمات الإنسانية، ويتطوعون بوقتهم ومهاراتهم للمساعدة في جعل العالم مكاناً أفضل وتحسين حياة الآخرين، ويكتسبون أيضاً إحساساً أكبر بالانتماء إلى مجتمعاتهم.
كما أكدت الورشة أهمية تنمية إحساس الفرد بالعطاء حينما يتطوع لخدمة مجتمعه ومحيطه الاجتماعي، ويتيح الفرصة للمنظمات التي تعنى بالعمل التطوعي والمتطوعين لتعزيز مساهماتها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية ولتحقيق التنمية البشرية المستدامة.