أشاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بجهود د.محمد بن جابر الأنصاري مستشار جلالة الملك للشؤون الثقافية والعلمية، وإبداعاته المتميزة في المجالات الفكرية والثقافية والأدبية والسياسية وإثرائه للمكتبات الوطنية والعربية بمؤلفاته القيمة مما جعله ينال العديد من الجوائز التقديرية من مختلف الأوساط المحلية والعربية بكل استحقاق.
وقام حضرة صاحب الجلالة بزيارة إلى د.محمد بن جابر الأنصاري في منزله الأربعاء، حيث اطمأن جلالته خلال الزيارة على صحته، معربا عن تمنياته الخالصة له بموفور الصحة ودوام العافية.
وأعرب جلالته عن فخر مملكة البحرين واعتزازها بالدكتور محمد جابر الأنصاري كأحد رجالات البحرين الأوفياء المخلصين الذين سطروا البدايات الأولى في تاريخ الفكر والثقافة والأدب ودافعوا بأقلامهم وكتاباتهم عن الوطن وقضاياه بكل صدق وأمانة، وساهموا في تعزيز مسيرة الإصلاح والتطوير.
ودعا جلالته الكتاب والأدباء إلى الاستفادة من التجربة والمسيرة الثرية للدكتور محمد جابر الأنصاري في مجال العلم والثقافة والأدب والفكر، متمنيا جلالته له وافر الصحة والسعادة والتوفيق.
كما أعرب جلالة الملك المفدى عن تقديره واعتزازه بدور رجالات البحرين الكرام وما قدموه من خدمات جليلة في بناء نهضة الوطن وتقدمه وازدهاره، وتعزيز ريادته في كافة المجالات، منوها بما يتميز به المجتمع البحريني من قيم نبيلة في التواصل والترابط، وهي قيم راسخة ومتجذرة في الإرث الحضاري والتاريخي لمملكة البحرين منذ القدم.
من جانبهم أعرب أفراد عائلة د.محمد جابر الأنصاري عن الشكر والتقدير والامتنان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة على هذه الزيارة الكريمة التي خص بها جلالته والدهم د.الأنصاري، ومتابعته واهتمامه والسؤال عن صحته وأحواله دائما، مثمنين بكل التقدير رعاية جلالته الكريمة لحفل تكريمه والذي أقيم مؤخرا تقديرا لعطائه الفكري والأدبي والثقافي عبر مسيرته الممتدة لعدة عقود، وتأكيدا كذلك لاهتمام جلالته بتكريم مبدعي البحرين وشخصياتها الوطنية التي ساهمت في بناء نهضتها الحديثة.
وأشادوا بالقيادة الحكيمة لجلالته للنهضة المباركة التي تشهدها مملكة البحرين على مختلف الصعد، وتعزيز دورها ومكانتها الرفيعة بين مختلف الدول المتقدمة، وما تحظى به المملكة من تقدير واحترام في الأوساط العالمية، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ جلالته ويجعله ذخرا وعزا وفخرا للمملكة وشعبها الوفي الكريم، ويديم على البحرين تحت قيادة جلالته الحكيمة عزها وأمنها ورخاءها.
وقام حضرة صاحب الجلالة بزيارة إلى د.محمد بن جابر الأنصاري في منزله الأربعاء، حيث اطمأن جلالته خلال الزيارة على صحته، معربا عن تمنياته الخالصة له بموفور الصحة ودوام العافية.
وأعرب جلالته عن فخر مملكة البحرين واعتزازها بالدكتور محمد جابر الأنصاري كأحد رجالات البحرين الأوفياء المخلصين الذين سطروا البدايات الأولى في تاريخ الفكر والثقافة والأدب ودافعوا بأقلامهم وكتاباتهم عن الوطن وقضاياه بكل صدق وأمانة، وساهموا في تعزيز مسيرة الإصلاح والتطوير.
ودعا جلالته الكتاب والأدباء إلى الاستفادة من التجربة والمسيرة الثرية للدكتور محمد جابر الأنصاري في مجال العلم والثقافة والأدب والفكر، متمنيا جلالته له وافر الصحة والسعادة والتوفيق.
كما أعرب جلالة الملك المفدى عن تقديره واعتزازه بدور رجالات البحرين الكرام وما قدموه من خدمات جليلة في بناء نهضة الوطن وتقدمه وازدهاره، وتعزيز ريادته في كافة المجالات، منوها بما يتميز به المجتمع البحريني من قيم نبيلة في التواصل والترابط، وهي قيم راسخة ومتجذرة في الإرث الحضاري والتاريخي لمملكة البحرين منذ القدم.
من جانبهم أعرب أفراد عائلة د.محمد جابر الأنصاري عن الشكر والتقدير والامتنان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة على هذه الزيارة الكريمة التي خص بها جلالته والدهم د.الأنصاري، ومتابعته واهتمامه والسؤال عن صحته وأحواله دائما، مثمنين بكل التقدير رعاية جلالته الكريمة لحفل تكريمه والذي أقيم مؤخرا تقديرا لعطائه الفكري والأدبي والثقافي عبر مسيرته الممتدة لعدة عقود، وتأكيدا كذلك لاهتمام جلالته بتكريم مبدعي البحرين وشخصياتها الوطنية التي ساهمت في بناء نهضتها الحديثة.
وأشادوا بالقيادة الحكيمة لجلالته للنهضة المباركة التي تشهدها مملكة البحرين على مختلف الصعد، وتعزيز دورها ومكانتها الرفيعة بين مختلف الدول المتقدمة، وما تحظى به المملكة من تقدير واحترام في الأوساط العالمية، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ جلالته ويجعله ذخرا وعزا وفخرا للمملكة وشعبها الوفي الكريم، ويديم على البحرين تحت قيادة جلالته الحكيمة عزها وأمنها ورخاءها.