أشادت النائب د.معصومة عبدالرحيم، بالجاهزية الأمنية لمنتسبي قوة دفاع البحرين وبالجهود المبذولة عبر تطوير المنظومة الدفاعية لتكون جاهزة للتصدي عن أي أخطار تهدد أمن واستقرار المنطقة، مؤكدة الدعم النيابي لقوة دفاع البحرين من أجل تطوير منظومتها الدفاعية.
وقالت عبدالرحيم بمناسبة حفل تقديم جائزة ناصر بن حمد للابتكار العسكري في نسختها الأولى، إن البحرين تشهد تقدماً تكنولوجياً تجعلها قادرة على المنافسة والعطاء واستغلال الكفاءات البحرينية التي تمتلك من المقومات ما يؤهلها إلى الدخول في الصناعات العسكرية وما عرض المدرعة العسكرية التي أطلقها عليها اسم "فيصل" ودشنت خلال معرض ومؤتمر البحرين للدفاع "بايدك" مؤخراً إلا دليل على قدرة الطاقات البحرينية الشابة التي استطاعت من صنعها.
وأعربت عن شكرها لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي على رعايته للحفل الذي يجسد اهتمام سموه بالاعتماد على الشباب البحريني وتأهيلهم وإعطائهم كافة الثقة في العمل على تحمل المسؤولية من أجل توطين التكنولوجيا وتكييفيها تحت ادارتهم من أجل إنتاج العديد من الصناعات العسكرية التي بالإمكان تطويرها والاستفادة منها في المنظومة الدفاعية لقوة دفاع البحرين.
وأكدت الدعم الكبير الذي يوليه مجلس النواب لقوة دفاع البحرين من أجل تطوير المنظومة الدفاعية وإمدادها بكافة الاحتياجات التي تجعلها قادرة على التصدي لأي أخطار تهدد أمن واستقرار المنطقة وتساهم في استغلال الطاقات البحرينية الشابة التي باتت قادرة على العطاء في هذا المجال بفضل الدعم الكبير التي توليه القيادة الرشيدة بقيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأوضحت إن إطلاق جائزة الابتكار العسكري بنسختها الأولى في كافة المجالات الطبية والهندسية والفنية والادارية، والتي بلغت عدد المشاركات الى 102 مشروع تؤكد المضي قدماً في الاهتمام بالطاقات البحرينية وصقلها واكتشاف القدرات وتنميتها وفق منهجية شاملة تعمل عليها للخروج بالعديد من المكاسب أهمها وضع الثقة في الأياد البحرينية للصناعة العسكرية.
ولفتت إلى المباردة الإنسانية الرائعة من سموه في تحقيق أمنية حافظ القرآن الطفل عبدالرحمن مطلق، حيث تدل على تواضع سموه وقربه من المواطنين والاهتمام بالأطفال وإيلاء الاهتمام الأكبر لذوي الهمم.
وقالت عبدالرحيم بمناسبة حفل تقديم جائزة ناصر بن حمد للابتكار العسكري في نسختها الأولى، إن البحرين تشهد تقدماً تكنولوجياً تجعلها قادرة على المنافسة والعطاء واستغلال الكفاءات البحرينية التي تمتلك من المقومات ما يؤهلها إلى الدخول في الصناعات العسكرية وما عرض المدرعة العسكرية التي أطلقها عليها اسم "فيصل" ودشنت خلال معرض ومؤتمر البحرين للدفاع "بايدك" مؤخراً إلا دليل على قدرة الطاقات البحرينية الشابة التي استطاعت من صنعها.
وأعربت عن شكرها لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي على رعايته للحفل الذي يجسد اهتمام سموه بالاعتماد على الشباب البحريني وتأهيلهم وإعطائهم كافة الثقة في العمل على تحمل المسؤولية من أجل توطين التكنولوجيا وتكييفيها تحت ادارتهم من أجل إنتاج العديد من الصناعات العسكرية التي بالإمكان تطويرها والاستفادة منها في المنظومة الدفاعية لقوة دفاع البحرين.
وأكدت الدعم الكبير الذي يوليه مجلس النواب لقوة دفاع البحرين من أجل تطوير المنظومة الدفاعية وإمدادها بكافة الاحتياجات التي تجعلها قادرة على التصدي لأي أخطار تهدد أمن واستقرار المنطقة وتساهم في استغلال الطاقات البحرينية الشابة التي باتت قادرة على العطاء في هذا المجال بفضل الدعم الكبير التي توليه القيادة الرشيدة بقيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأوضحت إن إطلاق جائزة الابتكار العسكري بنسختها الأولى في كافة المجالات الطبية والهندسية والفنية والادارية، والتي بلغت عدد المشاركات الى 102 مشروع تؤكد المضي قدماً في الاهتمام بالطاقات البحرينية وصقلها واكتشاف القدرات وتنميتها وفق منهجية شاملة تعمل عليها للخروج بالعديد من المكاسب أهمها وضع الثقة في الأياد البحرينية للصناعة العسكرية.
ولفتت إلى المباردة الإنسانية الرائعة من سموه في تحقيق أمنية حافظ القرآن الطفل عبدالرحمن مطلق، حيث تدل على تواضع سموه وقربه من المواطنين والاهتمام بالأطفال وإيلاء الاهتمام الأكبر لذوي الهمم.