يدق جرس ساعة "بيغ بن" الشهيرة في البرج الذي يمثل أحد معالم العاصمة البريطانية لندن، عندما ينتصف الليل عشية بدء السنة الجديدة، لأول مرة منذ الكشف عن وجهها الجديد من تحت السقالات.
وتضمنت أعمال ترميم برج اليزابيث الذي يبلغ ارتفاعه 96 مترا إحاطته بسقالات خلال العامين الأخيرين، في الوقت الذي تجري إعادة تلميع عدادات الساعات الأربع وإعادة طلاء الأجزاء المعدنية وتنظيف وتجديد النقوش الحجرية المنحوتة ببراعة بالبرج.
وعندما تم رفع جزء من السقالات في مارس الماضي، ظهر أنه أعيد طلاء أرقام وعقارب الساعة باللون الأزرق بعد أن كانت باللون الأسود، تمشيا مع ما يصفه العلماء بأنه لونها الأصلي.
ومنذ بدء أعمال التجديد في 2017 توقف جرس "بيغ بن" عن الدق إلى حد كبير، إلا في الأحداث المهمة فقط. وكانت آخر مرة دق فيها في 11 نوفمبر الماضي، إحياء لذكرى العسكريين البريطانيين الذين قتلوا خلال أدائهم واجبهم الوطني، فيما يعرف باسم "يوم الذكرى".
وقال البرلمان في بيان بحسب "رويترز" إنه ستتم تجربة جرس "بيغ بن" عدة مرات خلال الاستعداد لعشية السنة الجديدة.
ومن المقرر الانتهاء من أعمال التجديد التي بلغت تكلفتها 4 مليارات جنيه استرليني (5.2 مليار دولار) عام 2021.
وتضمنت أعمال ترميم برج اليزابيث الذي يبلغ ارتفاعه 96 مترا إحاطته بسقالات خلال العامين الأخيرين، في الوقت الذي تجري إعادة تلميع عدادات الساعات الأربع وإعادة طلاء الأجزاء المعدنية وتنظيف وتجديد النقوش الحجرية المنحوتة ببراعة بالبرج.
وعندما تم رفع جزء من السقالات في مارس الماضي، ظهر أنه أعيد طلاء أرقام وعقارب الساعة باللون الأزرق بعد أن كانت باللون الأسود، تمشيا مع ما يصفه العلماء بأنه لونها الأصلي.
ومنذ بدء أعمال التجديد في 2017 توقف جرس "بيغ بن" عن الدق إلى حد كبير، إلا في الأحداث المهمة فقط. وكانت آخر مرة دق فيها في 11 نوفمبر الماضي، إحياء لذكرى العسكريين البريطانيين الذين قتلوا خلال أدائهم واجبهم الوطني، فيما يعرف باسم "يوم الذكرى".
وقال البرلمان في بيان بحسب "رويترز" إنه ستتم تجربة جرس "بيغ بن" عدة مرات خلال الاستعداد لعشية السنة الجديدة.
ومن المقرر الانتهاء من أعمال التجديد التي بلغت تكلفتها 4 مليارات جنيه استرليني (5.2 مليار دولار) عام 2021.