مريم بوجيري
كشف النائب عمار عباس عن تقدمه باقتراح لتخصيص قطعة أرض لأهالي جزيرة سترة لإقامة الاحتفالات بالمناسبات الاجتماعية المقامة في الجزيرة، مؤكداً وجود مستثمرين أبدوا استعدادهم لبناء الأرض كقاعة للاحتفال بالمناسبات الخاصة بالجزيرة وقراها المجاورة، بحيث يتم امتلاك إحدى الأراضي المخصصة لبلدية المنطقة العاصمة لذلك الغرض.
وأشار إلى أن الاقتراح يهدف لسد نقص حاجات الأهالي في الجزيرة من حيث وجود قاعة خاصة بإقامة بعض المناسبات الاجتماعية كحفلات الزفاف وكذلك المناسبات العامة للقطاعين الحكومي والأهلي بالإضافة إلى بعض المناسبات الخيرية كالمعارض الدعوية والحفلات الخاصة بالجهات الخيرية وكذلك إقامة الأعراس الجماعية، خصوصاً مع عدم وجود قاعة مخصصة للأفراح في الجزيرة إلى جانب تزايد العدد السكاني نظراً للمشاريع الإسكانية التي تم إنشاؤها مؤخراً.
وأوضح أن التخصيص يساعد في دعم مشروع تنمية الأسر المنتجة، حيث سيتم تخصيص معارض متعددة سنوياً لعرض منتجات هذه الأسر مما سيساهم من الناحية الاقتصادية والاجتماعية في تحسين أوضاع المعيشة لعدة أسر.
واعتبر أن الاقتراح يأتي لسد نقص حاجات الأهالي لوجود قاعة مناسبات، بالإضافة إلى المساهمة بشكل فعال في نمو الحركة والأنشطة التنموية والسكنية منها والاستثمارية والاجتماعية والثقافية والتعليمية، كما أنها تأتي كمتنفس للعوائل ومكاناً دائماً لإقامة المهرجانات والاحتفالات الشعبية وبذلك تكون معلماً سياحياً وموقعاً متميزاً.
كشف النائب عمار عباس عن تقدمه باقتراح لتخصيص قطعة أرض لأهالي جزيرة سترة لإقامة الاحتفالات بالمناسبات الاجتماعية المقامة في الجزيرة، مؤكداً وجود مستثمرين أبدوا استعدادهم لبناء الأرض كقاعة للاحتفال بالمناسبات الخاصة بالجزيرة وقراها المجاورة، بحيث يتم امتلاك إحدى الأراضي المخصصة لبلدية المنطقة العاصمة لذلك الغرض.
وأشار إلى أن الاقتراح يهدف لسد نقص حاجات الأهالي في الجزيرة من حيث وجود قاعة خاصة بإقامة بعض المناسبات الاجتماعية كحفلات الزفاف وكذلك المناسبات العامة للقطاعين الحكومي والأهلي بالإضافة إلى بعض المناسبات الخيرية كالمعارض الدعوية والحفلات الخاصة بالجهات الخيرية وكذلك إقامة الأعراس الجماعية، خصوصاً مع عدم وجود قاعة مخصصة للأفراح في الجزيرة إلى جانب تزايد العدد السكاني نظراً للمشاريع الإسكانية التي تم إنشاؤها مؤخراً.
وأوضح أن التخصيص يساعد في دعم مشروع تنمية الأسر المنتجة، حيث سيتم تخصيص معارض متعددة سنوياً لعرض منتجات هذه الأسر مما سيساهم من الناحية الاقتصادية والاجتماعية في تحسين أوضاع المعيشة لعدة أسر.
واعتبر أن الاقتراح يأتي لسد نقص حاجات الأهالي لوجود قاعة مناسبات، بالإضافة إلى المساهمة بشكل فعال في نمو الحركة والأنشطة التنموية والسكنية منها والاستثمارية والاجتماعية والثقافية والتعليمية، كما أنها تأتي كمتنفس للعوائل ومكاناً دائماً لإقامة المهرجانات والاحتفالات الشعبية وبذلك تكون معلماً سياحياً وموقعاً متميزاً.