أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، الجمعة، إن ميليشيات طرابلس انسحبت بشكل كبير إلى الداخل، لافتا إلى أن المعركة لن يجري إنهاؤها إلا في قلب العاصمة.
وأضاف اللواء المسماري، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، أن جميع الليبيين يدعمون الجيش الوطني ضد الميليشيات الإرهابية
وأوضح المسماري أن الجيش الوطني حقق نجاحا كبيرا خلال الساعات الأخيرة، باعتماده استراتيجية إنهاك الميليشيات قبل الدخول إلى المرحلة الأخيرة في معركة طرابلس.
وأشار إلى أن الجيش سيطر على مواقع استراتيجية ومعسكرات في منطقة صلاح الدين: "قوات الجيش سيطرت على مقر رئاسة الأركان بطريق مطار طرابلس".
وفي وقت سابق الجمعة، علن الجيش الليبي، سيطرته الكاملة على طريق المطار في العاصمة طرابلس.
وأحرز الجيش الوطني الليبي تقدما مهما باتجاه الوصول إلى قلب طرابلس منذ إعلان قائد الجيش المشير خليفة حفتر انطلاق المعركة الحاسمة لتحرير المدينة التي تسيطر عليها الميليشيات المسلحة.
والخميس، قال مسؤول في العاصمة الليبية طرابلس، إن حكومة فايز السراج طلبت رسميا من تركيا الحصول على دعم عسكري جوي وبري وبحري لمواجهة الجيش الوطني الليبي الذي يشن عملية عسكرة لاستعادة طرابلس من الميليشيات المسلحة.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق إن بلاده سترسل قوات إلى ليبيا استجابة لطلب من طرابلس في وقت قريب قد يكون الشهر المقبل.
وفي أواخر نوفمبر، وقع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس حكومة طرابلس، فايز السراج، اتفاقيتين إحداهما لترسيم الحدود البحرية في المتوسط والأخرى تتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، الأمر الذي أثار انتقادات دولية، ورفضا قاطعا من جانب مصر واليونان وقبرص.
وأضاف اللواء المسماري، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، أن جميع الليبيين يدعمون الجيش الوطني ضد الميليشيات الإرهابية
وأوضح المسماري أن الجيش الوطني حقق نجاحا كبيرا خلال الساعات الأخيرة، باعتماده استراتيجية إنهاك الميليشيات قبل الدخول إلى المرحلة الأخيرة في معركة طرابلس.
وأشار إلى أن الجيش سيطر على مواقع استراتيجية ومعسكرات في منطقة صلاح الدين: "قوات الجيش سيطرت على مقر رئاسة الأركان بطريق مطار طرابلس".
وفي وقت سابق الجمعة، علن الجيش الليبي، سيطرته الكاملة على طريق المطار في العاصمة طرابلس.
وأحرز الجيش الوطني الليبي تقدما مهما باتجاه الوصول إلى قلب طرابلس منذ إعلان قائد الجيش المشير خليفة حفتر انطلاق المعركة الحاسمة لتحرير المدينة التي تسيطر عليها الميليشيات المسلحة.
والخميس، قال مسؤول في العاصمة الليبية طرابلس، إن حكومة فايز السراج طلبت رسميا من تركيا الحصول على دعم عسكري جوي وبري وبحري لمواجهة الجيش الوطني الليبي الذي يشن عملية عسكرة لاستعادة طرابلس من الميليشيات المسلحة.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق إن بلاده سترسل قوات إلى ليبيا استجابة لطلب من طرابلس في وقت قريب قد يكون الشهر المقبل.
وفي أواخر نوفمبر، وقع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس حكومة طرابلس، فايز السراج، اتفاقيتين إحداهما لترسيم الحدود البحرية في المتوسط والأخرى تتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، الأمر الذي أثار انتقادات دولية، ورفضا قاطعا من جانب مصر واليونان وقبرص.