مع آخر ساعات العام المنتهي 2019 وقبيل استقبال العام الجديد 2020 تلقى الوسط الرياضي نبأ تخصيص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مليون دينار بحريني لدعم الأندية الوطنية موجهاً سموه وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد لتوزيع « المكرمة « على الأندية وفقاً للمعايير المتفق عليها والقائمة أساساً على حجم الإنجازات الرياضية لكل نادٍ من الأندية المعنية بالأمر بالإضافة للمخصصات المتعلقة بتطوير العمل الإداري في كل نادٍ وهو ما أشار إليه الوزير المؤيد في تصريحه الذي أكد فيه بأن المبالغ قد تم إيداعها فعلاً في حسابات الأندية وفق المعايير المذكورة ..
« مليونية « ناصر بن حمد هذه تأتي استكمالاً لعديد المبادرات التي أطلقها سموه في الآونة الأخيرة لتحريك الركود الرياضي وتعزيز المساعي الجادة لمواصلة تطوير الحركة الرياضية بما يضمن الحفاظ على المكتسبات التي تحققت في الأعوام الأخيرة والعمل على تحقيق المزيد مستقبلاً، كما أنها تعد حافزاً من الحوافز التي تشجع على العمل الإداري التطوعي في الأندية الوطنية و مؤشراً على جدية القيادة الرياضية في المسيرة التطويرية للقطاع الرياضي ..
لم تكشف وزارة شؤون الشباب والرياضة عن تفاصيل توزيع هذه « المليونية « على الأندية ولا عن حجم المخصصات الدورية التي تصرفها الوزارة لهذه الأندية والخاصة بالعام الجديد 2020 على اعتبار أن مثل هذه التفاصيل تدخل في خانة السرية ولكننا مع ذلك نعتبرهذه المبادرة جاءت في الوقت المناسب في ظل ما تعانية الأندية من ديون متراكمة والتزامات مالية إضافية جديدة ..
الآن تنتقل الكرة إلى « ملعب « الأندية لكي تبدأ إعادة ترتيب أوراقها « المالية « بالشكل الذي يحفظ لها التوازن المالي ويجنبها تراكم الديون ويجعلها تعمل في أجواء مريحة وتبحث بجدية عن مصادر دخل ذاتية تساعدها على الخروج من دوامة الديون الخانقة ..
شكراً لممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على هذه « اللفتة « الكريمة التي رسمت البسمة على شفاه القائمين على الشأن الرياضي عامة و شؤون الأندية الوطنية خاصة في مطلع هذا العام الجديد الذي نتمنى أن يكون عام خير وبركة على مختلف قطاعات المملكة وفي مقدمتها قطاع الشباب والرياضة.
« مليونية « ناصر بن حمد هذه تأتي استكمالاً لعديد المبادرات التي أطلقها سموه في الآونة الأخيرة لتحريك الركود الرياضي وتعزيز المساعي الجادة لمواصلة تطوير الحركة الرياضية بما يضمن الحفاظ على المكتسبات التي تحققت في الأعوام الأخيرة والعمل على تحقيق المزيد مستقبلاً، كما أنها تعد حافزاً من الحوافز التي تشجع على العمل الإداري التطوعي في الأندية الوطنية و مؤشراً على جدية القيادة الرياضية في المسيرة التطويرية للقطاع الرياضي ..
لم تكشف وزارة شؤون الشباب والرياضة عن تفاصيل توزيع هذه « المليونية « على الأندية ولا عن حجم المخصصات الدورية التي تصرفها الوزارة لهذه الأندية والخاصة بالعام الجديد 2020 على اعتبار أن مثل هذه التفاصيل تدخل في خانة السرية ولكننا مع ذلك نعتبرهذه المبادرة جاءت في الوقت المناسب في ظل ما تعانية الأندية من ديون متراكمة والتزامات مالية إضافية جديدة ..
الآن تنتقل الكرة إلى « ملعب « الأندية لكي تبدأ إعادة ترتيب أوراقها « المالية « بالشكل الذي يحفظ لها التوازن المالي ويجنبها تراكم الديون ويجعلها تعمل في أجواء مريحة وتبحث بجدية عن مصادر دخل ذاتية تساعدها على الخروج من دوامة الديون الخانقة ..
شكراً لممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على هذه « اللفتة « الكريمة التي رسمت البسمة على شفاه القائمين على الشأن الرياضي عامة و شؤون الأندية الوطنية خاصة في مطلع هذا العام الجديد الذي نتمنى أن يكون عام خير وبركة على مختلف قطاعات المملكة وفي مقدمتها قطاع الشباب والرياضة.