أكد النائب حمد الكوهجي، أن اللقاءات المستمرة التي يعقدها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء مع أعضاء السلطة التشريعية من الغرفتين، وبحضور الوزراء والمسؤولين وأعضاء غرفة تجارة وصناعة البحرين وكبار التجار تؤكد سياسة الباب المفتوح التي وضعها سموه من خلال الاستماع إلى مختلف فئات المجتمع والنظر في مقترحاتهم وطلباتهم ومناقشة كل المرئيات والتي تسهم في الارتقاء بالعمل الحكومي.
وأشار الكوهجي إلى أن هذه اللقاءات المستمرة دائماً ما تكون الصراحة هي عنوانها حيث يستمع سمو ولي العهد لجميع ملاحظات السادة أعضاء السلطة التشريعية وأصحاب الأعمال من التجار وبحضور ممثلي الحكومة من وزراء ومسؤولين مما يساهم في الارتقاء بالخدمات الحكومية المقدمة للافراد من المواطنين والمؤسسات بالقطاع الخاص.
ولفت إلى أن هذه الاجتماعات واللقاءات تساهم في إيصال مطالب المواطنين وتعزز من ثقة المواطنين في الدور الذي تقوم به المؤسسات الحكومية والتي دائماً ما يؤكد سمو ولي العهد ان دورها هو خدمة المواطن وتقديم خدمات ذات جودة عالية له.
ونوه الكوهجي بتجاوب سمو ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في الاستماع لمطالب وملاحظات أعضاء السلطة التشريعية والتي تسهم في الدفع بالاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية حيث إن تعاون السلطتين يمثل ركيزة أساسية في الارتقاء بالعمل.
وأشار الكوهجي إلى أن هذه اللقاءات المستمرة دائماً ما تكون الصراحة هي عنوانها حيث يستمع سمو ولي العهد لجميع ملاحظات السادة أعضاء السلطة التشريعية وأصحاب الأعمال من التجار وبحضور ممثلي الحكومة من وزراء ومسؤولين مما يساهم في الارتقاء بالخدمات الحكومية المقدمة للافراد من المواطنين والمؤسسات بالقطاع الخاص.
ولفت إلى أن هذه الاجتماعات واللقاءات تساهم في إيصال مطالب المواطنين وتعزز من ثقة المواطنين في الدور الذي تقوم به المؤسسات الحكومية والتي دائماً ما يؤكد سمو ولي العهد ان دورها هو خدمة المواطن وتقديم خدمات ذات جودة عالية له.
ونوه الكوهجي بتجاوب سمو ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في الاستماع لمطالب وملاحظات أعضاء السلطة التشريعية والتي تسهم في الدفع بالاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية حيث إن تعاون السلطتين يمثل ركيزة أساسية في الارتقاء بالعمل.