أعلن الأمين العام لمجلس النواب راشد بونجمة، عن رغبة الأمانة العامة للمجلس بتوقيع اتفاقية تعاون مشتركة خلال الأيام المقبلة مع صندوق العمل "تمكين" لدعم تدريب 40 بحرينياً عاطلاً عن العمل للعمل في مكاتب النواب.
وتهدف الاتفاقية إلى إعداد الكفاءات الوطنية الشابة وتأهيلهم لسوق العمل، وجعلها الخيار الأول في الوظائف بمختلف التخصصات، عبر توفير ودعم برامج تدريبية وتأهيلية متخصصة لرفع كفاءتهم وقدراتهم الإنتاجية.
وأوضح بونجمة، أن الأمانة العامة لمجلس النواب تعتمد البرامج التطويرية منهجاً مستمراً لعملها، بهدف رفع مستوى الكفاءة والإمكانيات، ترجمة لتوجيهات رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وحرصها على الاهتمام بتقديم البرامج التي تسهم بالتعاون مع النواب للقيام بدورهم الوطني الرفيع، خدمة للوطن والمواطنين، ومساندة للعملية التشريعية التي تمثل أحد ثمار المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودعماً لمسيرة التنمية الوطنية الشاملة.
ويأتي البرنامج التدريبي، من منطلق حرص الأمانة العامة على رفع مستوى كفاءة العمل، وتحقيق تقدم مستمرٍ في تطوير الآليات والسبل الكفيلة بالوصول إلى أفضل النتائج في دعم ومساندة العمل البرلماني، عبر الاستفادة من البرامج التطويرية والتدريبية، والتعاون المثمر مع بيوت الخبرة الوطنية والعالمية.
وتهدف الاتفاقية إلى إعداد الكفاءات الوطنية الشابة وتأهيلهم لسوق العمل، وجعلها الخيار الأول في الوظائف بمختلف التخصصات، عبر توفير ودعم برامج تدريبية وتأهيلية متخصصة لرفع كفاءتهم وقدراتهم الإنتاجية.
وأوضح بونجمة، أن الأمانة العامة لمجلس النواب تعتمد البرامج التطويرية منهجاً مستمراً لعملها، بهدف رفع مستوى الكفاءة والإمكانيات، ترجمة لتوجيهات رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وحرصها على الاهتمام بتقديم البرامج التي تسهم بالتعاون مع النواب للقيام بدورهم الوطني الرفيع، خدمة للوطن والمواطنين، ومساندة للعملية التشريعية التي تمثل أحد ثمار المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودعماً لمسيرة التنمية الوطنية الشاملة.
ويأتي البرنامج التدريبي، من منطلق حرص الأمانة العامة على رفع مستوى كفاءة العمل، وتحقيق تقدم مستمرٍ في تطوير الآليات والسبل الكفيلة بالوصول إلى أفضل النتائج في دعم ومساندة العمل البرلماني، عبر الاستفادة من البرامج التطويرية والتدريبية، والتعاون المثمر مع بيوت الخبرة الوطنية والعالمية.