ينطلق في مملكة البحرين خلال الفترة من 23 - 25 يناير، المؤتمر الدولي لأمراض دم الأطفال بمشاركة أكثر من 400 مشارك من داخل البحرين وخارجها.
ويشارك في المؤتمر الذي تنظمه وزارة الصحة ممثلةً بقسم الأطفال بمجمع السلمانية الطبي يُشارك في تقديم أوراقه أكثر من 22 محاضراً من المختصين المتميزين على المستوى المحلي والعالمي، حيث يُقام المؤتمر برعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح في فندق ويندهام غراند المنامة.
ويتخذ المؤتمر من التحديات الجدية والخطيرة التي تواجه الاستراتيجيات والخطط الصحية والعملية العلاجية في مجال أمراض الدم المختلفة التي تصيب الأطفال شعاراً له، من أجل الاطلاع على أفضل الممارسات وعرض آخر التطورات في هذا المجال واعتمادها كدليل استرشادي تنبثق منه آليات عمل وخطط استراتيجية في مجال علاج أمراض الدم للأطفال.
وحول أهمية مثل هذه المؤتمرات واللقاءات العلمية المتخصصة التي تجمع المختصين والعاملين في المجال الصحي بمملكة البحرين بالخبرات العالمية المتميزة في مجال أمراض الدم عند الأطفال، تؤكد وزارة الصحة أهمية الاستفادة من مثل هذه المؤتمرات للاطلاع على التطورات الحديثة في علاج أمراض الدم الوراثية وعلى الخصوص مرض فقر الدم المنجلي، وأمراض الثلاسيميا والهيموفيليا، إضافةً لأمراض الدم الأخرى التي تُصيب الأطفال، والتعرف على خبرات الدول الرائدة هذا المجال والاستفادة منها.
وحيث إن هذه الأمراض تُصيب الأطفال في مرحلة مبكرة من حياتهم أو تكون أمراض جينية موروثة وتؤثر بشكل كبير على صحة الأطفال وجودة حياتهم، إضافةً إلى الأثر والعبء النفسي والاجتماعي الذي يُصيب أسرهم والمجتمع بشكل عام، فإنها تتطلب أن يتم التصدي لها بأفضل الوسائل العلمية وتهيئة الكوادر الطبية للاطلاع على المستجدات في مجالات التشخيص والعلاج الفعّال لهذه الأمراض.
وأكدت وزارة الصحة أنها لن تألو جهداً في توفير الدعم والمساندة لأي نشاط وفعالية تكون منصة للتعليم الطبي المستمر، وتُسهم في تطوير الأطباء والكوادر الصحية الأخرى للاطلاع على أحدث المستجدات في المجالات الطبية والصحية المختلفة تنفيذاً لتوجيهات قيادتنا من أجل الارتقاء بمستوى الكوادر العاملة في المجال الصحي والخدمات الصحية التي تُقدّم للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة.
وأكدت استشارية أمراض الدم للأطفال بمجمع السلمانية الطبي، ورئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر د.نجاة مهدي أن المؤتمر هو مؤتمر دولي علمي متخصص في مقاربة أمراض الدم في مرحلة الطفولة، ويُقام للمرة الأولى في البحرين بمشاركة محاضرين متميزين على المستوى العالمي والإقليمي والمحلي في مجال أمراض دم الأطفال.
وسيشارك المتحدثون القادمون من أمريكا، وأوربا، وجنوب أفريقيا، ومن المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربية الأخرى في تقديم المحاضرات وتنفيذ ورش العمل المتخصصة على مدى أيام المؤتمر الثلاثة.
ويُركز المؤتمر على عرض آخر المستجدات في طرق وآليات مسح وفحص وتشخيص وعلاج أمراض الدم التي تُصيب الأطفال.
ومن المعروف بأن أمراض الدم التي تُصيب الإنسان في مرحلة الطفولة؛ والتي قد تكون أمراض دم وراثية أو مكتسبة تحتاج إلى تشخيص دقيق وتدخل مبكر ومتابعة حثيثة من أجل الوصول إلى أفضل النتائج في العلاج.
وأوضحت مهدي أن المؤتمر الذي يحظى بدعم ومساندة الإدارة العليا في وزارة الصحة وعلى رأسها وزيرة الصحة، معتمد من قِبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية.
ويهدف إلى توفير فرصة تدريبية رائعة للأطباء والصيادلة والممرضين والكوادر الأخرى العاملة في المجال الصحي للاطلاع على المستجدات في مقاربة أغلب الأمراض التي تُصيب الدم عند الأطفال من ناحية التشخيص والعلاج والوقاية مع التركيز على الدور التكاملي لمختلف المختصين في هذا الشأن.
كما أن المؤتمر ولأهميته العلمية في البحرين وفي المنطقة حظي برعاية مجموعة مميزة من الشركات الداعمة والتي ستشارك أيضاً في المعرض العلمي المصاحب. و
من المتوقع أن يحضر للمشاركة في المؤتمر أكثر من 400 مشارك من الأطباء والمختصين الآخرين من البحرين ومن دول الخليج العربية الأخرى.
ويشارك في المؤتمر الذي تنظمه وزارة الصحة ممثلةً بقسم الأطفال بمجمع السلمانية الطبي يُشارك في تقديم أوراقه أكثر من 22 محاضراً من المختصين المتميزين على المستوى المحلي والعالمي، حيث يُقام المؤتمر برعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح في فندق ويندهام غراند المنامة.
ويتخذ المؤتمر من التحديات الجدية والخطيرة التي تواجه الاستراتيجيات والخطط الصحية والعملية العلاجية في مجال أمراض الدم المختلفة التي تصيب الأطفال شعاراً له، من أجل الاطلاع على أفضل الممارسات وعرض آخر التطورات في هذا المجال واعتمادها كدليل استرشادي تنبثق منه آليات عمل وخطط استراتيجية في مجال علاج أمراض الدم للأطفال.
وحول أهمية مثل هذه المؤتمرات واللقاءات العلمية المتخصصة التي تجمع المختصين والعاملين في المجال الصحي بمملكة البحرين بالخبرات العالمية المتميزة في مجال أمراض الدم عند الأطفال، تؤكد وزارة الصحة أهمية الاستفادة من مثل هذه المؤتمرات للاطلاع على التطورات الحديثة في علاج أمراض الدم الوراثية وعلى الخصوص مرض فقر الدم المنجلي، وأمراض الثلاسيميا والهيموفيليا، إضافةً لأمراض الدم الأخرى التي تُصيب الأطفال، والتعرف على خبرات الدول الرائدة هذا المجال والاستفادة منها.
وحيث إن هذه الأمراض تُصيب الأطفال في مرحلة مبكرة من حياتهم أو تكون أمراض جينية موروثة وتؤثر بشكل كبير على صحة الأطفال وجودة حياتهم، إضافةً إلى الأثر والعبء النفسي والاجتماعي الذي يُصيب أسرهم والمجتمع بشكل عام، فإنها تتطلب أن يتم التصدي لها بأفضل الوسائل العلمية وتهيئة الكوادر الطبية للاطلاع على المستجدات في مجالات التشخيص والعلاج الفعّال لهذه الأمراض.
وأكدت وزارة الصحة أنها لن تألو جهداً في توفير الدعم والمساندة لأي نشاط وفعالية تكون منصة للتعليم الطبي المستمر، وتُسهم في تطوير الأطباء والكوادر الصحية الأخرى للاطلاع على أحدث المستجدات في المجالات الطبية والصحية المختلفة تنفيذاً لتوجيهات قيادتنا من أجل الارتقاء بمستوى الكوادر العاملة في المجال الصحي والخدمات الصحية التي تُقدّم للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة.
وأكدت استشارية أمراض الدم للأطفال بمجمع السلمانية الطبي، ورئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر د.نجاة مهدي أن المؤتمر هو مؤتمر دولي علمي متخصص في مقاربة أمراض الدم في مرحلة الطفولة، ويُقام للمرة الأولى في البحرين بمشاركة محاضرين متميزين على المستوى العالمي والإقليمي والمحلي في مجال أمراض دم الأطفال.
وسيشارك المتحدثون القادمون من أمريكا، وأوربا، وجنوب أفريقيا، ومن المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربية الأخرى في تقديم المحاضرات وتنفيذ ورش العمل المتخصصة على مدى أيام المؤتمر الثلاثة.
ويُركز المؤتمر على عرض آخر المستجدات في طرق وآليات مسح وفحص وتشخيص وعلاج أمراض الدم التي تُصيب الأطفال.
ومن المعروف بأن أمراض الدم التي تُصيب الإنسان في مرحلة الطفولة؛ والتي قد تكون أمراض دم وراثية أو مكتسبة تحتاج إلى تشخيص دقيق وتدخل مبكر ومتابعة حثيثة من أجل الوصول إلى أفضل النتائج في العلاج.
وأوضحت مهدي أن المؤتمر الذي يحظى بدعم ومساندة الإدارة العليا في وزارة الصحة وعلى رأسها وزيرة الصحة، معتمد من قِبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية.
ويهدف إلى توفير فرصة تدريبية رائعة للأطباء والصيادلة والممرضين والكوادر الأخرى العاملة في المجال الصحي للاطلاع على المستجدات في مقاربة أغلب الأمراض التي تُصيب الدم عند الأطفال من ناحية التشخيص والعلاج والوقاية مع التركيز على الدور التكاملي لمختلف المختصين في هذا الشأن.
كما أن المؤتمر ولأهميته العلمية في البحرين وفي المنطقة حظي برعاية مجموعة مميزة من الشركات الداعمة والتي ستشارك أيضاً في المعرض العلمي المصاحب. و
من المتوقع أن يحضر للمشاركة في المؤتمر أكثر من 400 مشارك من الأطباء والمختصين الآخرين من البحرين ومن دول الخليج العربية الأخرى.