أكد ممثلو السلطة التشريعية بمجلسيها الشورى والنواب تأييدهم التام للموقف البحريني الرسمي، الصادر عن جلسة مجلس الوزراء الإثنين، بإدانة قرار تركيا إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا، لما يشكله ذلك من تدخل سافر في شأن دولة عربية شقيقة، وتفاقم الصراع فيها، وتهديد واضح لسيادة ليبيا، ووحدتها الوطنية، وتهديد للأمن القومي العربي، واستقرار المنطقة، وانتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية، وتجاوز لكل المواثيق والمعاهدات الدولية، ومخالفة للموقف العربي الذي تبناه مجلس جامعة الدول العربية في 31 ديسمبر 2019.
وطالب ممثلو السلطة التشريعية، في بيان الإثنين، المجتمع الدولي بوقف هذا التطور الخطير، والقيام بدوره ومسؤولياته، واتخاذ الإجراءات اللازمة، والخطوات العاجلة، والتحرك السريع، لدعم كافة المساعي الرامية للقضاء على الإرهاب وردع كافة التنظيمات الإرهابية في دولة ليبيا.
وأعربوا عن أملهم أن يعم الأمن والاستقرار في دولة ليبيا الشقيقة، وأن يتم تنفيذ اتفاق الصخيرات لتتمكن ليبيا من معالجة التحديات المختلفة التي تواجهها، بما يمكنها من تنفيذ خططها التنموية، واستعادة الدولة الوطنية ومؤسساتها القادرة على القيام بدورها في تحقيق التنمية والرخاء للشعب الليبي الشقيق.
وأشاد ممثلو السلطة التشريعية بمجلسيها الشورى والنواب بموقف البحرين الثابت والراسخ، في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة، وجهودها المستمرة والحثيثة، وبالتعاون مع الدول الصديقة والشقيقة، في محاربة كافة أشكال وصور الإرهاب والعنف والتطرف.
وطالب ممثلو السلطة التشريعية، في بيان الإثنين، المجتمع الدولي بوقف هذا التطور الخطير، والقيام بدوره ومسؤولياته، واتخاذ الإجراءات اللازمة، والخطوات العاجلة، والتحرك السريع، لدعم كافة المساعي الرامية للقضاء على الإرهاب وردع كافة التنظيمات الإرهابية في دولة ليبيا.
وأعربوا عن أملهم أن يعم الأمن والاستقرار في دولة ليبيا الشقيقة، وأن يتم تنفيذ اتفاق الصخيرات لتتمكن ليبيا من معالجة التحديات المختلفة التي تواجهها، بما يمكنها من تنفيذ خططها التنموية، واستعادة الدولة الوطنية ومؤسساتها القادرة على القيام بدورها في تحقيق التنمية والرخاء للشعب الليبي الشقيق.
وأشاد ممثلو السلطة التشريعية بمجلسيها الشورى والنواب بموقف البحرين الثابت والراسخ، في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة، وجهودها المستمرة والحثيثة، وبالتعاون مع الدول الصديقة والشقيقة، في محاربة كافة أشكال وصور الإرهاب والعنف والتطرف.