أعرب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، عن شكره وتقديره على ما بذله وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة من جهود قيمة خلال خدمته في وزارة الخارجية ومساعٍ مقدرة في ظل ما تشهده المنطقة من تطور لافت يتطلب تقوية علاقات البحرين وتثبيت مواقفها.
واستقبل عاهل البلاد المفدى الأربعاء، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، حيث شكر جلالته وزير الخارجية لإشرافه على تطوير قدرات الكوادر الدبلوماسية التي تعمل على تمثيل بلادنا خير تمثيل، متمنياً جلالته له دوام التوفيق والسداد.
وأعرب وزير الخارجية، عن اعتزازه وتشرفه بخدمة جلالة الملك المفدى ومملكة البحرين وشعبها العزيز من خلال موقعه كوزير للخارجية، شاكراً ومقدراً ما تحظى به الدبلوماسية البحرينية من دعم كبير من قبل جلالته، مؤكداً أن توجيهات جلالته السديدة مكنتها من أن تصبح نموذجاً للدفاع عن مصالح المملكة في الخارج وتعزيز موقعها الريادي على المستوى الإقليمي والدولي بالإضافة إلى ترسيخ إنجازاتها الحضارية ومعالم نهضتها الشاملة مستندة في ذلك على الإرث الوطني القائم على مبادئ التعايش الوطني والعمل الجماعي المشترك وتوثيق أواصر الصداقة والتعاون مع جميع الدول والمجتمعات.
وأكد أن الدبلوماسية البحرينية ستواصل مسيرتها الناجحة وفق الثوابت الوطنية والأسس الراسخة، متمنياً للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية د.عبد اللطيف بن راشد الزياني كل التوفيق في أداء مهامه ومسؤولياته المقبلة على الوجه الأكمل كوزير للخارجية، داعياً الله عز وجل أن يديم على جلالة الملك المفدى موفور الصحة والسعادة لمواصلة مسيرة الخير والنماء والإصلاح التي يشهدها الوطن العزيز.
واستقبل عاهل البلاد المفدى الأربعاء، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، حيث شكر جلالته وزير الخارجية لإشرافه على تطوير قدرات الكوادر الدبلوماسية التي تعمل على تمثيل بلادنا خير تمثيل، متمنياً جلالته له دوام التوفيق والسداد.
وأعرب وزير الخارجية، عن اعتزازه وتشرفه بخدمة جلالة الملك المفدى ومملكة البحرين وشعبها العزيز من خلال موقعه كوزير للخارجية، شاكراً ومقدراً ما تحظى به الدبلوماسية البحرينية من دعم كبير من قبل جلالته، مؤكداً أن توجيهات جلالته السديدة مكنتها من أن تصبح نموذجاً للدفاع عن مصالح المملكة في الخارج وتعزيز موقعها الريادي على المستوى الإقليمي والدولي بالإضافة إلى ترسيخ إنجازاتها الحضارية ومعالم نهضتها الشاملة مستندة في ذلك على الإرث الوطني القائم على مبادئ التعايش الوطني والعمل الجماعي المشترك وتوثيق أواصر الصداقة والتعاون مع جميع الدول والمجتمعات.
وأكد أن الدبلوماسية البحرينية ستواصل مسيرتها الناجحة وفق الثوابت الوطنية والأسس الراسخة، متمنياً للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية د.عبد اللطيف بن راشد الزياني كل التوفيق في أداء مهامه ومسؤولياته المقبلة على الوجه الأكمل كوزير للخارجية، داعياً الله عز وجل أن يديم على جلالة الملك المفدى موفور الصحة والسعادة لمواصلة مسيرة الخير والنماء والإصلاح التي يشهدها الوطن العزيز.