تكشفت بعض من تفاصيل القصص المأسوية لضحايا الأوكرانية المنكوبة التي تحطمت فوق طهران، الأربعاء، وكان على متنها 176 شخصاً، قتلوا جميعاً.
ومن بين قصص الضحايا كانا زوجان عقدا قرانهما حديثاً، لكن القدر لم يشأ أن يدوم ارتباطهما طويلاً.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية على موقعها الإلكتروني، الخميس، أن الكنديين أراش بورزارابي (26 عاماً) وبونيه جورجي (25 عاماً) سافرا إلى إيران مؤخراً من أجل عقد قرانهما هناك.
وكان الزوجان طالبان يدرسان علوم الحاسوب في جامعة ألبرتا الكندية ويسكنان في مدينة إدمونتون الكندية.
وعلى متن الطائرة الأوكرانية نفسها، كان هناك أربعة أشخاص ممن شاركوا في حفل زفاف الزوجين قبل أيام.
وتزوج كل من سيفاش غفوري عازار وسارة ماماني في إيران مؤخراً، وهما كنديان يعيشان في مونتريال، وكلاهما يحمل درجة الماجستير في الهندسة ويعملان في كندا.
وبحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية، فقد كان هناك 82 إيرانياً و63 كندياً وآخرون من جنسيات أخرى على متن الطائرة، ومعظم هؤلاء الكنديين من أصول إيرانية، كانوا عائدين من إيران بعد أن قضوا هناك إجازة الشتاء.
ومن بين قصص الضحايا كانا زوجان عقدا قرانهما حديثاً، لكن القدر لم يشأ أن يدوم ارتباطهما طويلاً.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية على موقعها الإلكتروني، الخميس، أن الكنديين أراش بورزارابي (26 عاماً) وبونيه جورجي (25 عاماً) سافرا إلى إيران مؤخراً من أجل عقد قرانهما هناك.
وكان الزوجان طالبان يدرسان علوم الحاسوب في جامعة ألبرتا الكندية ويسكنان في مدينة إدمونتون الكندية.
وعلى متن الطائرة الأوكرانية نفسها، كان هناك أربعة أشخاص ممن شاركوا في حفل زفاف الزوجين قبل أيام.
وتزوج كل من سيفاش غفوري عازار وسارة ماماني في إيران مؤخراً، وهما كنديان يعيشان في مونتريال، وكلاهما يحمل درجة الماجستير في الهندسة ويعملان في كندا.
وبحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية، فقد كان هناك 82 إيرانياً و63 كندياً وآخرون من جنسيات أخرى على متن الطائرة، ومعظم هؤلاء الكنديين من أصول إيرانية، كانوا عائدين من إيران بعد أن قضوا هناك إجازة الشتاء.