محمد الدرويش
واصل ليفربول سلسلة انتصاراته المتتالية وسطوته وغزوه الغاشم على أندية الدوري الإنجليزي ، فبعد أن حقق الريدز فوزاً مستحقاً يوم السبت الماضي على توتنهام وصل الفريق إلى مباراته رقم 38 بدون أي هزيمة أي ما يعادل عدداً من المباريات في موسمٍ واحد.
ويسير عمالقة الميرسيسايد على الطريق الصحيح لإنهاء الجفاف وإضافة لقب الدوري الإنجليزي إلى خزائنهم للمرة الأولى منذ 30 عاماً وليس هذا الأمر فحسب بل إن رجال يورغن كلوب بدؤوا يقتربون أكثر وأكثر من تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم أرسنال أرسين فينغر بالحصول على لقب البريميرليغ بدون أي هزيمة بتحقيق الفوز في 49 مباراة على التوالي مع جيلٍ ذهبي لا يقهر آنذاك .
ورغم أن البعض اعتبر أن رقم المدفعجية القياسي لا يمكن أن يكسر خاصة بعد زيادة القدرة التنافسية في الدوري الإنجليزي بتواجدٍ دائم لأكثر من ستة أندية تضع الفوز باليريميرليغ نصب أعينها إلا أنّ ليفربول باتَ قريباً أكثر من أيّ وقت مضى في الوصول لهذا الرقم وربما تجاوزه.
وبعد أن سقط توتنهام مورينيو على يد ليفربول كلوب، أصبحت حظوظ الأندية الإنجليزية في الحاق هزيمةٍ واحدة بالريدز أمراً غاية في الصعوبة وضمن إحدى الخيارات وأولها، يعول المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير على سجله المميز أمام ما يسمى الستة الكبار في البريميرليغ من أجل إيقاف سطوة ليفربول عندما يتلقي الفريقان الأسبوع القادم وتتميز المباراة بين الفريقين بالعداء التاريخي الذي يضيف إليها طابعاً من الحماس والمتعة والإثارة فيما يعرف بكلاسيكو الدوري الإنجليزي، ولا يوجد تفوق واضح لأي منهما على الآخر خصوصاً في آخر ثماني مباريات حيث تعادلا في ست مباريات وحقق كلٌّ منهما انتصاراً يتيماً.
ومن أبرز الفرق التي تهدد حظوظ الحمر بكسر الرقم القياسي المسجل باسم أرسنال هو نادي مانشستر سيتي تحت قيادة العبقري الإسباني بيب غوارديودلا عندما يستضيفهم على أرضه وبين جمهوره في ملعب الاتحاد أبريل القادم خصوصاً وأن السيتيزن كانوا آخر نادي ألحق الهزيمة بليفربول في الدوري الإنجليزي وذلك الموسم الماضي.
وفي حال فشل المدرب بيب غوارديولا في فرض كلمته عليهم ومدربهم يورغن كلوب، سيعمل مدفعجية لندن " أرسنال " في مايو من العام الحالي على هزيمة ليفربول إن لم يسبقهم لفعل ذلك أحد والهدف هو الحفاظ على رقمه القياسي وحرمان الريدز من التتويج دون تلقي أي هزيمة كما فعلوا هم موسم 2003/2004 ورغم أن الغنرز ليسوا في أفضل حالاتهم الكروية منذ مواسم عدة إلا أن المدير الفني الجديد مايكل أرتيتا قد يضيف روح التحدي والمنافسة لديهم وحتى ذلك الوقت سيكون أمام أبناء ملعب الإمارات الكثير من الوقت لتعديل أوضاع الفريق وتطوير مستواه الفني والكروي.
واصل ليفربول سلسلة انتصاراته المتتالية وسطوته وغزوه الغاشم على أندية الدوري الإنجليزي ، فبعد أن حقق الريدز فوزاً مستحقاً يوم السبت الماضي على توتنهام وصل الفريق إلى مباراته رقم 38 بدون أي هزيمة أي ما يعادل عدداً من المباريات في موسمٍ واحد.
ويسير عمالقة الميرسيسايد على الطريق الصحيح لإنهاء الجفاف وإضافة لقب الدوري الإنجليزي إلى خزائنهم للمرة الأولى منذ 30 عاماً وليس هذا الأمر فحسب بل إن رجال يورغن كلوب بدؤوا يقتربون أكثر وأكثر من تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم أرسنال أرسين فينغر بالحصول على لقب البريميرليغ بدون أي هزيمة بتحقيق الفوز في 49 مباراة على التوالي مع جيلٍ ذهبي لا يقهر آنذاك .
ورغم أن البعض اعتبر أن رقم المدفعجية القياسي لا يمكن أن يكسر خاصة بعد زيادة القدرة التنافسية في الدوري الإنجليزي بتواجدٍ دائم لأكثر من ستة أندية تضع الفوز باليريميرليغ نصب أعينها إلا أنّ ليفربول باتَ قريباً أكثر من أيّ وقت مضى في الوصول لهذا الرقم وربما تجاوزه.
وبعد أن سقط توتنهام مورينيو على يد ليفربول كلوب، أصبحت حظوظ الأندية الإنجليزية في الحاق هزيمةٍ واحدة بالريدز أمراً غاية في الصعوبة وضمن إحدى الخيارات وأولها، يعول المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير على سجله المميز أمام ما يسمى الستة الكبار في البريميرليغ من أجل إيقاف سطوة ليفربول عندما يتلقي الفريقان الأسبوع القادم وتتميز المباراة بين الفريقين بالعداء التاريخي الذي يضيف إليها طابعاً من الحماس والمتعة والإثارة فيما يعرف بكلاسيكو الدوري الإنجليزي، ولا يوجد تفوق واضح لأي منهما على الآخر خصوصاً في آخر ثماني مباريات حيث تعادلا في ست مباريات وحقق كلٌّ منهما انتصاراً يتيماً.
ومن أبرز الفرق التي تهدد حظوظ الحمر بكسر الرقم القياسي المسجل باسم أرسنال هو نادي مانشستر سيتي تحت قيادة العبقري الإسباني بيب غوارديودلا عندما يستضيفهم على أرضه وبين جمهوره في ملعب الاتحاد أبريل القادم خصوصاً وأن السيتيزن كانوا آخر نادي ألحق الهزيمة بليفربول في الدوري الإنجليزي وذلك الموسم الماضي.
وفي حال فشل المدرب بيب غوارديولا في فرض كلمته عليهم ومدربهم يورغن كلوب، سيعمل مدفعجية لندن " أرسنال " في مايو من العام الحالي على هزيمة ليفربول إن لم يسبقهم لفعل ذلك أحد والهدف هو الحفاظ على رقمه القياسي وحرمان الريدز من التتويج دون تلقي أي هزيمة كما فعلوا هم موسم 2003/2004 ورغم أن الغنرز ليسوا في أفضل حالاتهم الكروية منذ مواسم عدة إلا أن المدير الفني الجديد مايكل أرتيتا قد يضيف روح التحدي والمنافسة لديهم وحتى ذلك الوقت سيكون أمام أبناء ملعب الإمارات الكثير من الوقت لتعديل أوضاع الفريق وتطوير مستواه الفني والكروي.