قالت النائبة د.سوسن كمال إنها ليست جزءاً من أي "لوبي" أو "جماعة ضغط" للتأثير في قرارات اللجان البرلمانية، مضيفة أن جميع مواقفها في المجلس "مبنية على حقوق الإنسان أولاً، من دون إعطاء اعتبار للمصالح والتحالفات والصداقات الشخصية".
وجاءت تصريحات كمال بعد انقسام نيابي حدث في جلسة مجلس النواب الثلاثاء حول قانون صندوق العمل تمكين.
وأوضحت النائبة أن إضافة 3 أعضاء للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر يعتبر تمييزاً لفئة دون أخرى، مبينة أن "أحد تلك المقاعد لجمعية يترأسها نائب هو نفسه صاحب توجه الدفع بالمشروع، ما سيفتح الباب لفئات أخرى للمطالبة بزيادة حصتهم في عضوية مجلس إدارة تمكين".
وبينت النائب أنه "بدلاً من تشكيل جماعة ضغط داخل الصندوق يكون من شأنها أن تؤدي إلى التشرذم والانشقاق داخل المجلس على أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر الضغط داخل الغرفة لترشيح من يمثلهم في الصندوق".
وجاءت تصريحات كمال بعد انقسام نيابي حدث في جلسة مجلس النواب الثلاثاء حول قانون صندوق العمل تمكين.
وأوضحت النائبة أن إضافة 3 أعضاء للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر يعتبر تمييزاً لفئة دون أخرى، مبينة أن "أحد تلك المقاعد لجمعية يترأسها نائب هو نفسه صاحب توجه الدفع بالمشروع، ما سيفتح الباب لفئات أخرى للمطالبة بزيادة حصتهم في عضوية مجلس إدارة تمكين".
وبينت النائب أنه "بدلاً من تشكيل جماعة ضغط داخل الصندوق يكون من شأنها أن تؤدي إلى التشرذم والانشقاق داخل المجلس على أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر الضغط داخل الغرفة لترشيح من يمثلهم في الصندوق".