تستضيف دولة الكويت الشقيقة خلال الفترة من 19 إلى 24 يناير الجاري، الملتقى الخليجي للتطوع الابتكاري وإعداد المشاريع التطوعية، والذي ينظمه الاتحاد العربي للتطوع بالتعاون مع المعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت الشقيقة.
وسيتم خلال أعمال الملتقى تنظيم برنامج تدريبي، يتضمن ثلاثة محاور رئيسة تتوزع على أربعة أيام، حيث يتضمن المحور الأول مفاهيم وأساسيات العمل التطوعي الابتكاري لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والذي يهدف إلى تعزيز الوعي لدى المشاركين في مفاهيم وأساسيات العمل التطوعي الابتكاري وأهداف التنمية المستدامة.
ويتضمن المحور الثاني، إعداد المشاريع التطوعية، ويهدف هذا المحور إلى إكساب المشاركين أهم المهارات اللازمة الإعداد وتطوير المشاريع التطوعية.
أما المحور الثالث من البرنامج يتضمن، تطوير واستعراض الأفكار والخطط الإبداعية، حيث يهدف هذا المحور إلى دعم المشاركين لتطوير أفكارهم الإبداعية وتصميم خطط التنفيذ.
كما يشمل البرنامج التدريبي، جوانب نقل التجارب والخبرات وكذلك الترفيه والزيارات الهادفة، إلى جانب زيارات لمؤسسات تتميز بوجود حالات من التجارب التطوعية والمشاريع التطوعية الرائدة.
ويتضمن البرنامج التدريبي أيضاً، استخدام مختلف الأساليب التدريبي مثل الإلقاء والعرض، النقاشات، مجموعات العمل، دراسة الحالة، النماذج، الفيديوهات، بالإضافة إلى الألعاب التدريبي وذلك بما يخدم تحقيق أهداف التدريب.
وبهذه المناسبة، أكد رئيس الاتحاد العربي للتطوع حسن بوهزاع، أن الملتقى سيساهم في تعزيز وغرس ثقافة العمل التطوعي لدى مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مؤكداً أن محاور الملتقى ستعزز تبادل الخبرات والتجارب بين المشاركين.
وثمن بوهزاع التعاون القائم بين الاتحاد العربي للتطوع والمعهد العربي بدولة الكويت، الذي يسعى إلى تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون في مجال العمل التطوعي والابتكاري والعمل على زيادة تبادل الخبرات.
وأوضح رئيس الاتحاد العربي للتطوع أن عدد المشاركين في الملتقى الذي يبلغ 45 مشاركاً من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، يؤكد الأهمية الكبيرة التي يمثلها الملتقى، كونه يساعد على تطوير قدرات العاملين في المجال التطوعي.
من جانبه، أشاد الدكتور بلقاسم العباس كبير المستشارين ورئيس لجنة الاستشارات والدعم المؤسسي بالمعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت، بالشراكة الكبيرة القائمة بين المعهد والاتحاد العربي للتطوع والتي أثمرت عن عن مشاركة هذا العدد الكبير من المتطوعين.
وأوضح بلقاسم، أن المعهد سيواصل دوره الحيوي في تعزيز ثقافة العمل التطوعي والابتكاري بين مواطني دول مجلس التعاون الخليجي لتعزيز سمعة دول الخليج عالمياً في مجال العمل التطوعي والابتكاري.
وسيتم خلال أعمال الملتقى تنظيم برنامج تدريبي، يتضمن ثلاثة محاور رئيسة تتوزع على أربعة أيام، حيث يتضمن المحور الأول مفاهيم وأساسيات العمل التطوعي الابتكاري لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والذي يهدف إلى تعزيز الوعي لدى المشاركين في مفاهيم وأساسيات العمل التطوعي الابتكاري وأهداف التنمية المستدامة.
ويتضمن المحور الثاني، إعداد المشاريع التطوعية، ويهدف هذا المحور إلى إكساب المشاركين أهم المهارات اللازمة الإعداد وتطوير المشاريع التطوعية.
أما المحور الثالث من البرنامج يتضمن، تطوير واستعراض الأفكار والخطط الإبداعية، حيث يهدف هذا المحور إلى دعم المشاركين لتطوير أفكارهم الإبداعية وتصميم خطط التنفيذ.
كما يشمل البرنامج التدريبي، جوانب نقل التجارب والخبرات وكذلك الترفيه والزيارات الهادفة، إلى جانب زيارات لمؤسسات تتميز بوجود حالات من التجارب التطوعية والمشاريع التطوعية الرائدة.
ويتضمن البرنامج التدريبي أيضاً، استخدام مختلف الأساليب التدريبي مثل الإلقاء والعرض، النقاشات، مجموعات العمل، دراسة الحالة، النماذج، الفيديوهات، بالإضافة إلى الألعاب التدريبي وذلك بما يخدم تحقيق أهداف التدريب.
وبهذه المناسبة، أكد رئيس الاتحاد العربي للتطوع حسن بوهزاع، أن الملتقى سيساهم في تعزيز وغرس ثقافة العمل التطوعي لدى مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مؤكداً أن محاور الملتقى ستعزز تبادل الخبرات والتجارب بين المشاركين.
وثمن بوهزاع التعاون القائم بين الاتحاد العربي للتطوع والمعهد العربي بدولة الكويت، الذي يسعى إلى تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون في مجال العمل التطوعي والابتكاري والعمل على زيادة تبادل الخبرات.
وأوضح رئيس الاتحاد العربي للتطوع أن عدد المشاركين في الملتقى الذي يبلغ 45 مشاركاً من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، يؤكد الأهمية الكبيرة التي يمثلها الملتقى، كونه يساعد على تطوير قدرات العاملين في المجال التطوعي.
من جانبه، أشاد الدكتور بلقاسم العباس كبير المستشارين ورئيس لجنة الاستشارات والدعم المؤسسي بالمعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت، بالشراكة الكبيرة القائمة بين المعهد والاتحاد العربي للتطوع والتي أثمرت عن عن مشاركة هذا العدد الكبير من المتطوعين.
وأوضح بلقاسم، أن المعهد سيواصل دوره الحيوي في تعزيز ثقافة العمل التطوعي والابتكاري بين مواطني دول مجلس التعاون الخليجي لتعزيز سمعة دول الخليج عالمياً في مجال العمل التطوعي والابتكاري.