فاطمة يتيم
أوصت لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس المحرق البلدي، بالموافقة على تمديد فترات عمل بعض الكراجات الموجودة في المنطقة الصناعية بعراد إلى الحادية عشرة مساء، بعد أن قام صاحب أحد المحلات بتقديم طلب إلى ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، بشأن استمرار فتح المحل حتى الحادية عشرة مساء.
وبرر ذلك بأن المحل استمر لمدة سنتين في تقديم خدماته التي حازت على رضى معظم الزبائن الذين لا يمتلكون الوقت لقضاء حوائجهم إلا في الساعات المتأخرة من الليل، دون أي إزعاج للجوار.
وأكدت اللجنة في توصيتها، أنه "بناء على الخطاب الوارد من المدير العام والمتضمن طلب رأي المجلس البلدي في تمديد فترات العمل بالمنطقة الصناعية في عراد، فإن اللجنة توصي بالموافقة على تمديد الفترات بأن تكون من السادسة صباحاً إلى الحادية عشرة مساء لبعض الكراجات التي تمارس أنشطة معينة لا تسبب إزعاجاً، مثل المحلات التجارية الموجودة بالمنطقة، وكراجات الأنشطة الكهربائية للسيارات، وكذلك الكراجات التي تعمل لتبديل الزيوت والإطارات".
ونوهت اللجنة بأن باقي الأنشطة بالمنطقة الصناعية تكون من السادسة صباحاً إلى الثامنة مساء، لما تسببه هذه الكراجات من إزعاج وقلق لراحة القاطنين في المنطقة.
أوصت لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس المحرق البلدي، بالموافقة على تمديد فترات عمل بعض الكراجات الموجودة في المنطقة الصناعية بعراد إلى الحادية عشرة مساء، بعد أن قام صاحب أحد المحلات بتقديم طلب إلى ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، بشأن استمرار فتح المحل حتى الحادية عشرة مساء.
وبرر ذلك بأن المحل استمر لمدة سنتين في تقديم خدماته التي حازت على رضى معظم الزبائن الذين لا يمتلكون الوقت لقضاء حوائجهم إلا في الساعات المتأخرة من الليل، دون أي إزعاج للجوار.
وأكدت اللجنة في توصيتها، أنه "بناء على الخطاب الوارد من المدير العام والمتضمن طلب رأي المجلس البلدي في تمديد فترات العمل بالمنطقة الصناعية في عراد، فإن اللجنة توصي بالموافقة على تمديد الفترات بأن تكون من السادسة صباحاً إلى الحادية عشرة مساء لبعض الكراجات التي تمارس أنشطة معينة لا تسبب إزعاجاً، مثل المحلات التجارية الموجودة بالمنطقة، وكراجات الأنشطة الكهربائية للسيارات، وكذلك الكراجات التي تعمل لتبديل الزيوت والإطارات".
ونوهت اللجنة بأن باقي الأنشطة بالمنطقة الصناعية تكون من السادسة صباحاً إلى الثامنة مساء، لما تسببه هذه الكراجات من إزعاج وقلق لراحة القاطنين في المنطقة.