دبي - (العربية نت): وصف وزير الإعلام في الحكومة الشرعية اليمنية، معمر الإرياني، "قصف ميليشيات الحوثي للمسجد في مأرب بالجريمة الإرهابية".
وقال في سلسلة تغريدات على "تويتر"، الأحد، إن القصف الذي نفذته الميليشيا الحوثية بصواريخ إيرانية انتقاما لمقتل سليماني على بيت من بيوت الله في معسكر الميل بمحافظة مأرب جريمة إرهابية غادرة وجبانة، وتنصل من كل القيم والمعتقدات الإسلامية والإنسانية والاعتبارات الأخلاقية.
إلى ذلك، ندد بالصمت الأممي إزاء تلك الجريمة التي وصفها بـ"الإرهابية الجبانة"، ودان مسلسل التصعيد الإيراني المتواصل للأزمة في اليمن.
وقال "نطالب المبعوث الخاص لليمن مارتن غريفثس بموقف وإدانة واضحة لهذا الهجوم الوحشي". وأكد أن "استمرار الصمت إزاء الهجمات الإرهابية والتصعيد المستمر من قبل الميليشيا الحوثية ضوء أخضر لارتكاب المزيد من الجرائم".
واعتبر أن هذا التصعيد يهدد لنسف كل جهود إنهاء الحرب وإحلال السلام، ويضع الصراع مع "مرتزقة طهران" من الميليشيات الحوثية أمام مرحلة جديدة عنوانها الحسم العسكري.
وكانت وزارة الدفاع اليمنية اعتبرت في بيان أن الهجوم الذي راح ضحيته 80 جندياً يمنياً، هو محاولة ثأر لمقتل قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، بضربة أمريكية في بغداد يوم 3 يناير.
وأكدت أن "القوات المسلحة التي قدمت من خيرة قياداتها ومنتسبيها في معركتها الدفاعية عن أهداف الجمهورية لن يثنيها المضي في نهجها المقاوم للمشروع الإيراني الهادف لزعزعة أمن اليمن والمنطقة".
وقال في سلسلة تغريدات على "تويتر"، الأحد، إن القصف الذي نفذته الميليشيا الحوثية بصواريخ إيرانية انتقاما لمقتل سليماني على بيت من بيوت الله في معسكر الميل بمحافظة مأرب جريمة إرهابية غادرة وجبانة، وتنصل من كل القيم والمعتقدات الإسلامية والإنسانية والاعتبارات الأخلاقية.
إلى ذلك، ندد بالصمت الأممي إزاء تلك الجريمة التي وصفها بـ"الإرهابية الجبانة"، ودان مسلسل التصعيد الإيراني المتواصل للأزمة في اليمن.
وقال "نطالب المبعوث الخاص لليمن مارتن غريفثس بموقف وإدانة واضحة لهذا الهجوم الوحشي". وأكد أن "استمرار الصمت إزاء الهجمات الإرهابية والتصعيد المستمر من قبل الميليشيا الحوثية ضوء أخضر لارتكاب المزيد من الجرائم".
واعتبر أن هذا التصعيد يهدد لنسف كل جهود إنهاء الحرب وإحلال السلام، ويضع الصراع مع "مرتزقة طهران" من الميليشيات الحوثية أمام مرحلة جديدة عنوانها الحسم العسكري.
وكانت وزارة الدفاع اليمنية اعتبرت في بيان أن الهجوم الذي راح ضحيته 80 جندياً يمنياً، هو محاولة ثأر لمقتل قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، بضربة أمريكية في بغداد يوم 3 يناير.
وأكدت أن "القوات المسلحة التي قدمت من خيرة قياداتها ومنتسبيها في معركتها الدفاعية عن أهداف الجمهورية لن يثنيها المضي في نهجها المقاوم للمشروع الإيراني الهادف لزعزعة أمن اليمن والمنطقة".