أعلنت جامعة ليدز البريطانية العريقة، عن اختيار استشارية الموارد البشرية، البحرينية عبير المعتوق، عضواً في برنامج القيادات التنفيذية لمدرسة الأعمال التابعة للجامعة، لتكون المعتوق بذلك أول بحرينية تشغل عضوية هذا البرنامج الدولي.
وبموجب هذا الاختيار ستعمل المعتوق جنباً إلى جنب مع نخبة من زملائها في مختلف الدول العالم على نشر أفضل ممارسات الموارد البشرية العالمية لدى المؤسسات والشركات والمنظمات حول العالم، بما في ذلك البحرين، خاصة وأن اختيارها في عضوية هذا البرنامج بناء على ما تتمتع به من خبرة تمتد لنحو عشرين عاماً في مجال الموارد البشرية وتنمية القدرات وتمكين الموظفين.
وأعربت المعتوق عن فخرها بهذا الاختيار، والذي "يأتي ليؤكد مرة أخرى أن الكوادر الوطنية البحرينية محط أنظار المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية المرموقة، بعد أن أثبتت تلك الكوادر ذاتها وإمكانياتها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية، وبما يمثل نتيجة طبيعية للجهود الوطنية العاملة على تمكين البحرينيين وبناء الثروة البشرية التي تعتبر أحد أهم مقومات نهضة مملكة البحرين".
وأكدت المعتوق أنها ستبذل قصارى جهدها من أجل نقل المعارف الأكاديمية والخبرات المهنية العملية المتطورة في جامعة ليدز البريطانية وتوطينها في مملكة البحرين، وجعلها متاحة أمام مختلف الشرائح من طلاب وموظفين ورواد وأصحاب أعمال وغيرهم، وفي مختلف المجالات المهنية والعلمية.
يشار إلى أن المعتوق تعمل كاستشاري تدريب ومدير تنفيذي للموارد البشرية في مركز "ثرايف" للتدريب والاستشارات، كما سبق لها وعملت كمدير قطاع الموارد البشرية في صندوق العمل "تمكين" لمدة نحو عشر سنوات، وكأخصائية توظيف في مؤسسة كلاريندون باركر العالمية، ومحللة أعمال في شركة "أرنست أند يونغ" العالمية .
أما جامعة ليدز فتقع في مدينة ليدز شمال إنجلترا وتعد من أقدم وأعرق الجامعات في المملكة المتحدة وأكثرها تقدماً، ويعود تاريخ الجامعة إلى عام 1831، حيث أنشئت كلية ليدز للطب. ثم أضيفت إليها باقي التخصصات تدريجياً ودمجت مع حرم جامعة فيكتوريا العريقة، وبحلول عام 1904 تم تغير المسمى إلى جامعة ليدز وأنشئت كجامعة مستقلة.
وبموجب هذا الاختيار ستعمل المعتوق جنباً إلى جنب مع نخبة من زملائها في مختلف الدول العالم على نشر أفضل ممارسات الموارد البشرية العالمية لدى المؤسسات والشركات والمنظمات حول العالم، بما في ذلك البحرين، خاصة وأن اختيارها في عضوية هذا البرنامج بناء على ما تتمتع به من خبرة تمتد لنحو عشرين عاماً في مجال الموارد البشرية وتنمية القدرات وتمكين الموظفين.
وأعربت المعتوق عن فخرها بهذا الاختيار، والذي "يأتي ليؤكد مرة أخرى أن الكوادر الوطنية البحرينية محط أنظار المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية المرموقة، بعد أن أثبتت تلك الكوادر ذاتها وإمكانياتها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية، وبما يمثل نتيجة طبيعية للجهود الوطنية العاملة على تمكين البحرينيين وبناء الثروة البشرية التي تعتبر أحد أهم مقومات نهضة مملكة البحرين".
وأكدت المعتوق أنها ستبذل قصارى جهدها من أجل نقل المعارف الأكاديمية والخبرات المهنية العملية المتطورة في جامعة ليدز البريطانية وتوطينها في مملكة البحرين، وجعلها متاحة أمام مختلف الشرائح من طلاب وموظفين ورواد وأصحاب أعمال وغيرهم، وفي مختلف المجالات المهنية والعلمية.
يشار إلى أن المعتوق تعمل كاستشاري تدريب ومدير تنفيذي للموارد البشرية في مركز "ثرايف" للتدريب والاستشارات، كما سبق لها وعملت كمدير قطاع الموارد البشرية في صندوق العمل "تمكين" لمدة نحو عشر سنوات، وكأخصائية توظيف في مؤسسة كلاريندون باركر العالمية، ومحللة أعمال في شركة "أرنست أند يونغ" العالمية .
أما جامعة ليدز فتقع في مدينة ليدز شمال إنجلترا وتعد من أقدم وأعرق الجامعات في المملكة المتحدة وأكثرها تقدماً، ويعود تاريخ الجامعة إلى عام 1831، حيث أنشئت كلية ليدز للطب. ثم أضيفت إليها باقي التخصصات تدريجياً ودمجت مع حرم جامعة فيكتوريا العريقة، وبحلول عام 1904 تم تغير المسمى إلى جامعة ليدز وأنشئت كجامعة مستقلة.