دعا النائب إبراهيم النفيعي إلى "تسريع وتيرة مشروع جلالة الملك لإحياء وتعمير الفرجان القديمة في المحرق، الذي وجه جلالته له سابقاً، بموقف ملكي كبير يعبر عن الاهتمام بالمواطن والتاريخ الوطني".
وقال النفيعي في بيان الإثنين "ندعو لتسريع وتيرة المشروع تشجيعاً لعودة الأهالي المهاجرين، وحفاظاً على المكانة العريقة للمحرق ولفرجانها العريقة، المخضبه بالتاريخ العريق ومحطات التحول الكبيرة".
وأضاف أن جهود الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في إبراز الواجهة الحضارية للبحرين مقدرة ومشكورة.
وأوضح أن مشروع جلالة الملك الإصلاحي أسهم في توطين المملكة في مكانها العالمي المستحق والمقدر تراثياً وسياحياً، وفي السعي لأن يكون المواطن البحريني علامة فارقة في المنطقة والعالم.
وقال النفيعي إن "الشوط الكبير الذي قطعته البحرين عبر هيئة التراث والآثار، كان له عظيم الأثر في الريادة الوطنية على الخريطة العالمية، وفي تتويج البحرين في المنصات الأممية الكبرى".
وأضاف "الشيخه مي في لقائي الأخير معها، كانت حريصة وبشتى السبل لأن تستثمر كافة أوجه التعاون مع البرلمان ومع كافة الجهات الحكومية والأهلية لتحقيق تضافر الجهود في تسريع تدشين المشاريع التراثية والتاريخية، وفي تعريف العالم بمكانة هذا البلد، وبحضاراته المتعاقبة".
وقال النفيعي في بيان الإثنين "ندعو لتسريع وتيرة المشروع تشجيعاً لعودة الأهالي المهاجرين، وحفاظاً على المكانة العريقة للمحرق ولفرجانها العريقة، المخضبه بالتاريخ العريق ومحطات التحول الكبيرة".
وأضاف أن جهود الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في إبراز الواجهة الحضارية للبحرين مقدرة ومشكورة.
وأوضح أن مشروع جلالة الملك الإصلاحي أسهم في توطين المملكة في مكانها العالمي المستحق والمقدر تراثياً وسياحياً، وفي السعي لأن يكون المواطن البحريني علامة فارقة في المنطقة والعالم.
وقال النفيعي إن "الشوط الكبير الذي قطعته البحرين عبر هيئة التراث والآثار، كان له عظيم الأثر في الريادة الوطنية على الخريطة العالمية، وفي تتويج البحرين في المنصات الأممية الكبرى".
وأضاف "الشيخه مي في لقائي الأخير معها، كانت حريصة وبشتى السبل لأن تستثمر كافة أوجه التعاون مع البرلمان ومع كافة الجهات الحكومية والأهلية لتحقيق تضافر الجهود في تسريع تدشين المشاريع التراثية والتاريخية، وفي تعريف العالم بمكانة هذا البلد، وبحضاراته المتعاقبة".