تعطي شركة "مرسيدس-بنز فانز" الأولوية لسلامة الركاب والمركبة ومستخدمي الطريق الآخرين، من خلال تقديم مجموعة واسعة من تجهيزات السلامة وأنظمة المساعدة المصممة من أجل تجنب الحوادث.
وقال المدير العام لشركة مرسيدس-بنز فانز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توماس جريبيل: "لقد أحدثنا نقلة نوعية في إجراءات السلامة التي نقدمها للعملاء ومستخدمي الطريق الآخرين من خلال تزويد طرازي "سبرينتر" و"فيتو" بالعديد من أنظمة السلامة المساعدة".
وأضاف: "كما يقع على عاتقنا تطوير رؤية مشتركة لقطاع نقل الركاب في المنطقة، بحيث نتوصل لمزيد من الضوابط التي تضمن تزويد الحافلات الصغيرة بالحد الأدنى من متطلبات السلامة لحماية الركاب ومستخدمي الطريق الآخرين".
وتُستخدم الحافلات الصغيرة في منطقة الشرق الأوسط لأغراض متعددة، مثل نقل طلاب المدارس والموظفين وغيرها من الاستخدامات. وقد ارتفعت في الآونة الأخيرة نسبة الحوادث الخطيرة التي شملت حافلات صغيرة، الأمر الذي يسلط الضوء على ضرورة تعامل السائقين وأصحاب العمل مع متطلبات سلامتهم وسلامة الركاب ومستخدمي الطريق الآخرين بجدية أكبر.
ويفضّل العديد من العملاء حافلات نقل ركاب رخيصة الثمن بدلاً من دفع مبلغ أكبر بقليل لشراء حافلات مجهزة بتجهيزات سلامة حديثة ومتطورة.
ويجب أن يُحكم سائقو الحافلات الكبيرة والصغيرة السيطرة على مركباتهم في جميع الظروف خاصة عند نقل الركاب، سواء داخل المدن المزدحمة أو على الطرق السريعة. ومن الضروري، كما ذكرنا مراراً وتكراراً، أن يقود السائقون بحذر وانضباط، فضلاً عن ضرورة توفر أنظمة المساعدة الإلكترونية في المركبات، إلا أن العديد من الحافلات الصغيرة التي تسير على طرقاتنا اليوم قديمة، وتفتقر إلى وسائل السلامة الأساسية التي تتمتع بها معظم السيارات الحديثة.
وتؤدي أنظمة السلامة والثبات والمساعدة المتطورة دوراً مهماً في الحافلات الكبيرة والمتوسطة نظراً لأبعادها الكبيرة. لذلك، تم تزويد حافلات مرسيدس-بنز فانز بأنظمة السلامة والتحكم والثبات من خلال أحدث التقنيات، والتي كانت محصورة في السابق في سيارات الركاب، بالإضافة إلى عدد من أنظمة السلامة الأساسية أو الاختيارية.
وقال جريبيل: "من الضروري أن يحكم السائق سيطرته على مركبته طوال الوقت.. يقضي الكثير من السائقين في منطقة الشرق الأوسط أوقاتاً طويلة وراء عجلة القيادة، ويقطعون مسافات طويلة يومياً، ما يزيد احتمالات فقدانهم التركيز على الطريق".
وواصل: "تم تجهيز كل من الطرازين "سبرينتر" و"فيتو" بنظام تنبيه السائق أثناء القيادة الذي يراقب 70 نقطة مختلفة، ويُطلق تحذيرات صوتية محددة في حال بَدَتْ على السائق علامات التعب والإرهاق، كما يظهر رموزاً على لوحة العدادات لحثّه على أخذ قسط من الراحة.
وفي ذات السياق، تم تطبيق عدد من اللوائح الخاصة بالحافلات الصغيرة على مدار الأعوام القليلة الماضية، بما في ذلك الحظر الذي فرضته هيئة الطرق والمواصلات في دبي عام 2016 على استخدام الحافلات الصغيرة لنقل الطلاب، بالإضافة إلى تحديد السرعة القصوى للحافلات الصغيرة لتصبح 100 كلم/ساعة في عام 2013.
وعلى الرغم من هذه القيود، تبقى المحركات التي تعمل بالبنزين الخيار المفضل لنقل الركاب باعتبارها مصممة لتوفر قوة دفع أكبر على حساب عزم دوران المحرك، الأمر الذي يضاعف من خطر تزايد سرعة المركبة بشكل أكبر مقارنة بمحركات الديزل التي تتميز بعزم دوران أكبر على حساب قوة الدفع، ما يجعلها مناسبة للأحمال الثقيلة كالركاب والبضائع، علماً أن شركة مرسيدس-بنز فانز تستخدم محركات الديزل في طرازات "فيتو" و"سبرينتر".
وقال المدير العام لشركة مرسيدس-بنز فانز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توماس جريبيل: "لقد أحدثنا نقلة نوعية في إجراءات السلامة التي نقدمها للعملاء ومستخدمي الطريق الآخرين من خلال تزويد طرازي "سبرينتر" و"فيتو" بالعديد من أنظمة السلامة المساعدة".
وأضاف: "كما يقع على عاتقنا تطوير رؤية مشتركة لقطاع نقل الركاب في المنطقة، بحيث نتوصل لمزيد من الضوابط التي تضمن تزويد الحافلات الصغيرة بالحد الأدنى من متطلبات السلامة لحماية الركاب ومستخدمي الطريق الآخرين".
وتُستخدم الحافلات الصغيرة في منطقة الشرق الأوسط لأغراض متعددة، مثل نقل طلاب المدارس والموظفين وغيرها من الاستخدامات. وقد ارتفعت في الآونة الأخيرة نسبة الحوادث الخطيرة التي شملت حافلات صغيرة، الأمر الذي يسلط الضوء على ضرورة تعامل السائقين وأصحاب العمل مع متطلبات سلامتهم وسلامة الركاب ومستخدمي الطريق الآخرين بجدية أكبر.
ويفضّل العديد من العملاء حافلات نقل ركاب رخيصة الثمن بدلاً من دفع مبلغ أكبر بقليل لشراء حافلات مجهزة بتجهيزات سلامة حديثة ومتطورة.
ويجب أن يُحكم سائقو الحافلات الكبيرة والصغيرة السيطرة على مركباتهم في جميع الظروف خاصة عند نقل الركاب، سواء داخل المدن المزدحمة أو على الطرق السريعة. ومن الضروري، كما ذكرنا مراراً وتكراراً، أن يقود السائقون بحذر وانضباط، فضلاً عن ضرورة توفر أنظمة المساعدة الإلكترونية في المركبات، إلا أن العديد من الحافلات الصغيرة التي تسير على طرقاتنا اليوم قديمة، وتفتقر إلى وسائل السلامة الأساسية التي تتمتع بها معظم السيارات الحديثة.
وتؤدي أنظمة السلامة والثبات والمساعدة المتطورة دوراً مهماً في الحافلات الكبيرة والمتوسطة نظراً لأبعادها الكبيرة. لذلك، تم تزويد حافلات مرسيدس-بنز فانز بأنظمة السلامة والتحكم والثبات من خلال أحدث التقنيات، والتي كانت محصورة في السابق في سيارات الركاب، بالإضافة إلى عدد من أنظمة السلامة الأساسية أو الاختيارية.
وقال جريبيل: "من الضروري أن يحكم السائق سيطرته على مركبته طوال الوقت.. يقضي الكثير من السائقين في منطقة الشرق الأوسط أوقاتاً طويلة وراء عجلة القيادة، ويقطعون مسافات طويلة يومياً، ما يزيد احتمالات فقدانهم التركيز على الطريق".
وواصل: "تم تجهيز كل من الطرازين "سبرينتر" و"فيتو" بنظام تنبيه السائق أثناء القيادة الذي يراقب 70 نقطة مختلفة، ويُطلق تحذيرات صوتية محددة في حال بَدَتْ على السائق علامات التعب والإرهاق، كما يظهر رموزاً على لوحة العدادات لحثّه على أخذ قسط من الراحة.
وفي ذات السياق، تم تطبيق عدد من اللوائح الخاصة بالحافلات الصغيرة على مدار الأعوام القليلة الماضية، بما في ذلك الحظر الذي فرضته هيئة الطرق والمواصلات في دبي عام 2016 على استخدام الحافلات الصغيرة لنقل الطلاب، بالإضافة إلى تحديد السرعة القصوى للحافلات الصغيرة لتصبح 100 كلم/ساعة في عام 2013.
وعلى الرغم من هذه القيود، تبقى المحركات التي تعمل بالبنزين الخيار المفضل لنقل الركاب باعتبارها مصممة لتوفر قوة دفع أكبر على حساب عزم دوران المحرك، الأمر الذي يضاعف من خطر تزايد سرعة المركبة بشكل أكبر مقارنة بمحركات الديزل التي تتميز بعزم دوران أكبر على حساب قوة الدفع، ما يجعلها مناسبة للأحمال الثقيلة كالركاب والبضائع، علماً أن شركة مرسيدس-بنز فانز تستخدم محركات الديزل في طرازات "فيتو" و"سبرينتر".