كشفت جمعية الخالدية الشبابية، أنها ستنظم الجمعة فعالية لتكريم عدد من كبار المواطنين وذوي الهمم تحت رعاية الشيخ خالد بن حمد بن عبدالله آل خليفة، وبدعم من مجموعة الحواج وشركة أصغر علي، حيث ستقام الفعالية في مركز شباب المحرق النموذجي، بمشاركة مجموعة من دور رعاية الوالدين وعدد من الجمعيات ذات الشأن.
وأكد راعي الحفل أن البحرين سباقة في مجالات حفظ كرامة كبار المواطنين وتعزيز مكانة أصحاب الهمم، وما تقدمه من خدمات إنسانية واجتماعية وعمالية، حيث رسمت رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الثاقبة وحس جلالته الإنساني الرفيع، عندما أطلق جلالته مسيرة الإصلاح الشاملة، طريقًا للعمل نحو الإنجاز على الصعيدين المحلي والدولي، وخلق منظومة التكافل الاجتماعي بصورة تنموية متكاملة تلبي طموحات المواطنين من خلال اعتمادها لاستراتيجيات وسياسات خاصة في هذه المجالات.
وأشار إلى أهمية تضافر جهود كافة مؤسسات المجتمع لتتكامل مع الجهود الحكومية وصولاً إلى تعزيز مكانة وترسيخ حقوق أصحاب الهمم وكبار المواطنين.
وأضاف أن لمؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الشبابية دورا أساسيا في ترسيخ دور أصحاب الهمم حيث أنهم يشكلون نسبة كبيرة من المجتمع وإذا لم يتم الاستفادة من قدراتهم نخسر الكثير من الفوائد التي قد يكون لها دور إيجابي في تطوير المجتمع، ومثنياً على اهتمام جمعية الخالدية الشبابية وجهودهم في هذا الجانب.
من جهته أكد رئيس الجمعية إبراهيم راشد، أن رعاية الشيخ خالد بن حمد بن عبدالله آل خليفة للحفل محل تقدير واعتزاز، وأن كبار المواطنين أصحاب تجارب وخبرة ودراية ويجب أن يتم الاستفادة من ذلك وهم أصحاب معرفة ترشدنا لما نحن بحاجته، مشيراً إلى أن يوجد الكثير من العظماء الذين كانو من أصحاب الهمم والذين قدموا خدمات ريادية للبشرية.
وأكد راشد أهمية التعاضد وتكامل كافة المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية والأسرة والمجتمع معا لتحقيق وترسيخ ما تم إحرازه في تعزيز مكانة أصحاب الهمم وكبار المواطنين والاستفادة من قدراتهم بما يجلب المنفعة العامة.
وأكد راعي الحفل أن البحرين سباقة في مجالات حفظ كرامة كبار المواطنين وتعزيز مكانة أصحاب الهمم، وما تقدمه من خدمات إنسانية واجتماعية وعمالية، حيث رسمت رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الثاقبة وحس جلالته الإنساني الرفيع، عندما أطلق جلالته مسيرة الإصلاح الشاملة، طريقًا للعمل نحو الإنجاز على الصعيدين المحلي والدولي، وخلق منظومة التكافل الاجتماعي بصورة تنموية متكاملة تلبي طموحات المواطنين من خلال اعتمادها لاستراتيجيات وسياسات خاصة في هذه المجالات.
وأشار إلى أهمية تضافر جهود كافة مؤسسات المجتمع لتتكامل مع الجهود الحكومية وصولاً إلى تعزيز مكانة وترسيخ حقوق أصحاب الهمم وكبار المواطنين.
وأضاف أن لمؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الشبابية دورا أساسيا في ترسيخ دور أصحاب الهمم حيث أنهم يشكلون نسبة كبيرة من المجتمع وإذا لم يتم الاستفادة من قدراتهم نخسر الكثير من الفوائد التي قد يكون لها دور إيجابي في تطوير المجتمع، ومثنياً على اهتمام جمعية الخالدية الشبابية وجهودهم في هذا الجانب.
من جهته أكد رئيس الجمعية إبراهيم راشد، أن رعاية الشيخ خالد بن حمد بن عبدالله آل خليفة للحفل محل تقدير واعتزاز، وأن كبار المواطنين أصحاب تجارب وخبرة ودراية ويجب أن يتم الاستفادة من ذلك وهم أصحاب معرفة ترشدنا لما نحن بحاجته، مشيراً إلى أن يوجد الكثير من العظماء الذين كانو من أصحاب الهمم والذين قدموا خدمات ريادية للبشرية.
وأكد راشد أهمية التعاضد وتكامل كافة المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية والأسرة والمجتمع معا لتحقيق وترسيخ ما تم إحرازه في تعزيز مكانة أصحاب الهمم وكبار المواطنين والاستفادة من قدراتهم بما يجلب المنفعة العامة.