القاهرة - (العربية نت): أعلن وزراء خارجية دول جوار ليبيا عن ترحيبهم باتفاق وقف النار في ليبيا ودعمهم لمخرجات مؤتمر برلين، كما اتفقوا على أهمية تأمين حدود دولهم مع ليبيا.
وشدد الوزراء خلال اجتماعهم في الجزائر، الخميس، على ضرورة إشراك دول الجوار في أي مساعٍ دولية لحل الأزمة الليبية، وآلية المتابعة المنبثقة عن مؤتمر برلين، وكذلك على أهمية دور الاتحاد الإفريقي في جهود الحل في ليبيا.
وأكد الوزراء أهمية الجهود التي تبذلها دول الجوار لتأمين حدودها مع ليبيا، وعلى ضرورة التعاون والتنسيق للتصدي لكافة الأخطار التي تهدد أمن وسلامة ليبيا وكافة دول المنطقة، بما فيها دول الساحل، معربين عن رغبتهم في ضرورة التزام كافة الأطراف الليبية باتفاق وقف النار، وأن يتوصلوا لحل سياسي بعيدا عن أي حل عسكري أو تدخل أجنبي بما فيها المرتزقة والميليشيات.
وطالب الوزراء بضرورة السعي لانتخابات في ليبيا تحفظ وحدة وسلامة وسيادة أراضيها، وتحقق تطلعات الشعب الليبي، مشددين على رفضهم القاطع للإرهاب أيا كان مصدره، داعين الأطراف الليبية للعودة للمسار السياسي.
وأكد وزراء خارجية دول جوار ليبيا دعمهم لمخرجات مسار برلين، ودعم أي جهود دولية وأممية رامية لحل الأزمة، معلنين استمرار اجتماعاتهم واتصالاتهم لمواصلة التشاور والتنسيق من أجل إبلاغ موقف دول الجوار للمجتمع الدولي.
وكانت الجزائر، قد استضافت الخميس الاجتماع الوزاري لدول جوار ليبيا لبحث التطورات المُتسارعة على الساحة الليبية، وتبادل الرؤى بين دول الجوار الليبي حول التحرك مستقبلاً على ضوء نتائج مؤتمر برلين.
وناقش الوزراء سبل دفع الجهود الجارية للتوصل إلى تسوية شاملة تتناول كافة أوجه الأزمة الليبية، وصولاً إلى استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.
ويأتي اجتماع الجزائر استكمالاً للاجتماعات الوزارية المتعاقبة لآلية دول جوار ليبيا، والتي تعقد بشكل دوري وبالتناوب بين عواصم تلك الدول.
وشدد الوزراء خلال اجتماعهم في الجزائر، الخميس، على ضرورة إشراك دول الجوار في أي مساعٍ دولية لحل الأزمة الليبية، وآلية المتابعة المنبثقة عن مؤتمر برلين، وكذلك على أهمية دور الاتحاد الإفريقي في جهود الحل في ليبيا.
وأكد الوزراء أهمية الجهود التي تبذلها دول الجوار لتأمين حدودها مع ليبيا، وعلى ضرورة التعاون والتنسيق للتصدي لكافة الأخطار التي تهدد أمن وسلامة ليبيا وكافة دول المنطقة، بما فيها دول الساحل، معربين عن رغبتهم في ضرورة التزام كافة الأطراف الليبية باتفاق وقف النار، وأن يتوصلوا لحل سياسي بعيدا عن أي حل عسكري أو تدخل أجنبي بما فيها المرتزقة والميليشيات.
وطالب الوزراء بضرورة السعي لانتخابات في ليبيا تحفظ وحدة وسلامة وسيادة أراضيها، وتحقق تطلعات الشعب الليبي، مشددين على رفضهم القاطع للإرهاب أيا كان مصدره، داعين الأطراف الليبية للعودة للمسار السياسي.
وأكد وزراء خارجية دول جوار ليبيا دعمهم لمخرجات مسار برلين، ودعم أي جهود دولية وأممية رامية لحل الأزمة، معلنين استمرار اجتماعاتهم واتصالاتهم لمواصلة التشاور والتنسيق من أجل إبلاغ موقف دول الجوار للمجتمع الدولي.
وكانت الجزائر، قد استضافت الخميس الاجتماع الوزاري لدول جوار ليبيا لبحث التطورات المُتسارعة على الساحة الليبية، وتبادل الرؤى بين دول الجوار الليبي حول التحرك مستقبلاً على ضوء نتائج مؤتمر برلين.
وناقش الوزراء سبل دفع الجهود الجارية للتوصل إلى تسوية شاملة تتناول كافة أوجه الأزمة الليبية، وصولاً إلى استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.
ويأتي اجتماع الجزائر استكمالاً للاجتماعات الوزارية المتعاقبة لآلية دول جوار ليبيا، والتي تعقد بشكل دوري وبالتناوب بين عواصم تلك الدول.