أكد الرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" الدولية للمعلومات، يعقوب العوضي، أهمية اتخاذ خطوات جادة وملموسة في البحرين للاستفادة من تطبيقات الذكاء الصناعي على أوسع نطاق ممكن.
ولفت إلى حلول البحرين في المرتبة الـ41 عالمياً في مؤشر تنافسية المواهب العالمي 2020 الذي صدر مؤخراً تحت عنوان "المواهب العالمية في عصر الذكاء الاصطناعي".
وقال العوضي إن هذا التقرير ذاته وضع البحرين في المرتبة العشرين عالمياً في مجال البنية التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات.
وأضاف: "علينا العمل أكثر على تقريب الفجوة بين تقدمنا في مجال امتلاك بنية تحتية تقنية متقدمة ومتطورة عالمياً، وبين استثمارنا لهذه البنية في تطوير واستثمار تطبيقات الذكاء الصناعي".
ولفت إلى أن "مؤشر تنافسية المواهب العالمي" المشار إليه والذي أعدته كلية "إنسياد" المرموقة بالتعاون مع جوجل ومجموعة أديكو وضع البحرين في المرتبة الرابعة وخليجياً.
وأشار إلى أن التنافسية التي تشهدها المنطقة على صعيد التنمية البشرية والاقتصادية تتطلب بذل جهود أكبر من أجل تعزيز قدرات الثروة البشرية البحرينية، والتي طالما أثبتت تميزها وكفاءتها على مستوى المنطقة.
وأشار العوضي إلى أن تطبيقات الذكاء الصناعي تواجه التوجهات الوطنية للتحول نحو الاقتصاد الرقمي، موضحاً أن الذكاء الصناعي يعتبر أحد أهم عوامل ما بات يعرف بـ"الثورة الصناعية الرابعة"، وقال "المطلوب اليوم هو توفير حلول مبتكرة وجديدة لتوظف تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في تطوير كافة القطاعات الحيوية والمستقبلية".
وأوضح أن تطبيقات الذكاء الصناعي ستؤدي بطبيعة الحال إلى تبدلات كبيرة في سوق العمل، حيث ستتولى "الآلة الذكية" مهام كثيرة من مهام العنصر البشري، لكن ستظهر فرص كبيرة أخرى في مجال الأمن السيبراني والروبوت والبلوك تشين وغيرها، وقال "علينا الاستعداد لتلك التغيرات ومواكبتها وعدم الخوف منها".
ودعا العوضي للاستفادة من هذا التقرير الذي يقيس ويصنف البلدان بناءً على قدرتها على تنمية المواهب وجذبها والاحتفاظ بها، ويوفر مجموعة كبيرة من البيانات والتحليلات التي تساعد صناع القرار على تطوير استراتيجيات المواهب والتغلب على عدم تطابق المواهب وتصبح أكثر قدرة على المنافسة في السوق العالمية.
ولفت إلى حلول البحرين في المرتبة الـ41 عالمياً في مؤشر تنافسية المواهب العالمي 2020 الذي صدر مؤخراً تحت عنوان "المواهب العالمية في عصر الذكاء الاصطناعي".
وقال العوضي إن هذا التقرير ذاته وضع البحرين في المرتبة العشرين عالمياً في مجال البنية التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات.
وأضاف: "علينا العمل أكثر على تقريب الفجوة بين تقدمنا في مجال امتلاك بنية تحتية تقنية متقدمة ومتطورة عالمياً، وبين استثمارنا لهذه البنية في تطوير واستثمار تطبيقات الذكاء الصناعي".
ولفت إلى أن "مؤشر تنافسية المواهب العالمي" المشار إليه والذي أعدته كلية "إنسياد" المرموقة بالتعاون مع جوجل ومجموعة أديكو وضع البحرين في المرتبة الرابعة وخليجياً.
وأشار إلى أن التنافسية التي تشهدها المنطقة على صعيد التنمية البشرية والاقتصادية تتطلب بذل جهود أكبر من أجل تعزيز قدرات الثروة البشرية البحرينية، والتي طالما أثبتت تميزها وكفاءتها على مستوى المنطقة.
وأشار العوضي إلى أن تطبيقات الذكاء الصناعي تواجه التوجهات الوطنية للتحول نحو الاقتصاد الرقمي، موضحاً أن الذكاء الصناعي يعتبر أحد أهم عوامل ما بات يعرف بـ"الثورة الصناعية الرابعة"، وقال "المطلوب اليوم هو توفير حلول مبتكرة وجديدة لتوظف تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في تطوير كافة القطاعات الحيوية والمستقبلية".
وأوضح أن تطبيقات الذكاء الصناعي ستؤدي بطبيعة الحال إلى تبدلات كبيرة في سوق العمل، حيث ستتولى "الآلة الذكية" مهام كثيرة من مهام العنصر البشري، لكن ستظهر فرص كبيرة أخرى في مجال الأمن السيبراني والروبوت والبلوك تشين وغيرها، وقال "علينا الاستعداد لتلك التغيرات ومواكبتها وعدم الخوف منها".
ودعا العوضي للاستفادة من هذا التقرير الذي يقيس ويصنف البلدان بناءً على قدرتها على تنمية المواهب وجذبها والاحتفاظ بها، ويوفر مجموعة كبيرة من البيانات والتحليلات التي تساعد صناع القرار على تطوير استراتيجيات المواهب والتغلب على عدم تطابق المواهب وتصبح أكثر قدرة على المنافسة في السوق العالمية.