أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، أن تطوير سبل التعاون المشترك وتعزيز التنسيق بين مجلسي الشورى والنواب يمثل ركيزة أساسية لدعم المسيرة الديمقراطية، والنهضة التنموية، وتحقيق التطلعات الإصلاحية الشاملة، في ظل العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى.
وذكرت أن مجلسي الشورى والنواب يعملان بروح الفريق الواحد، ويسخران كافة الجهود لفتح آفاقٍ أرحب من العمل المشترك، سعياً لمزيد من الإنجازات التشريعية، وتحقيقاً لازدهار الوطن ونمائهِ.
وأشارت إلى "أن الجهود المشتركة بين أعضاء غرفتي السلطة التشريعية من شأنها أن تحقق الغايات المرجوة في القيام بالمسؤوليات التشريعية والرقابية انطلاقاً من المسؤولية تجاه الوطن والمواطنين، ومساندة لخطط التنمية، والسعي لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات التي تصب في مصلحة أبناء الشعب البحريني الكريم".
جاء ذلك، خلال استقبالها الأربعاء، رئيس مجلس الشورى علي الصالح، حيث بحث اللقاء الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، سواء على مستوى أعضاء المجلسين، أو على مستوى تطوير العمل والتعاون بين الأمانتين العامتين في مجلسي الشورى والنواب.
من جانبهِ قال رئيس مجلس الشورى "إن السلطة التشريعية في ظل ما تحظى بهِ من دعم متواصل من لدن جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، تواصل العمل على تعزيز المكتسبات الوطنية، عبر تطوير القوانين وسن التشريعات، وتوطيد جسور التواصل مع برلمانات العالم الصديقة، من خلال تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، دعماً للخطط الوطنية في مجال الانفتاح الاقتصادي والسياسي والثقافي، بناءً على ما تمتلكهُ البحرين من سجلٍ حضاري مميز، وما تعيشهُ من طفرة تنموية متسارعة".
وأكد رئيسا مجلسي الشورى والنواب، على أهمية ترجمة التوجيهات الصادرة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بتعزيز التعاون القائم والتنسيق المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية؛ بما يسهم في تحقيق تطلعات المواطنين.
وأكدا حرص السلطة التشريعية على السعي المستمرّ لتحقيق التوافق بين السلطتين، وتفعيل اللجان المشتركة تطلعاً إلى مزيدٍ من الإنجازات للوطن والمواطنين.
وذكرت أن مجلسي الشورى والنواب يعملان بروح الفريق الواحد، ويسخران كافة الجهود لفتح آفاقٍ أرحب من العمل المشترك، سعياً لمزيد من الإنجازات التشريعية، وتحقيقاً لازدهار الوطن ونمائهِ.
وأشارت إلى "أن الجهود المشتركة بين أعضاء غرفتي السلطة التشريعية من شأنها أن تحقق الغايات المرجوة في القيام بالمسؤوليات التشريعية والرقابية انطلاقاً من المسؤولية تجاه الوطن والمواطنين، ومساندة لخطط التنمية، والسعي لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات التي تصب في مصلحة أبناء الشعب البحريني الكريم".
جاء ذلك، خلال استقبالها الأربعاء، رئيس مجلس الشورى علي الصالح، حيث بحث اللقاء الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، سواء على مستوى أعضاء المجلسين، أو على مستوى تطوير العمل والتعاون بين الأمانتين العامتين في مجلسي الشورى والنواب.
من جانبهِ قال رئيس مجلس الشورى "إن السلطة التشريعية في ظل ما تحظى بهِ من دعم متواصل من لدن جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، تواصل العمل على تعزيز المكتسبات الوطنية، عبر تطوير القوانين وسن التشريعات، وتوطيد جسور التواصل مع برلمانات العالم الصديقة، من خلال تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، دعماً للخطط الوطنية في مجال الانفتاح الاقتصادي والسياسي والثقافي، بناءً على ما تمتلكهُ البحرين من سجلٍ حضاري مميز، وما تعيشهُ من طفرة تنموية متسارعة".
وأكد رئيسا مجلسي الشورى والنواب، على أهمية ترجمة التوجيهات الصادرة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بتعزيز التعاون القائم والتنسيق المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية؛ بما يسهم في تحقيق تطلعات المواطنين.
وأكدا حرص السلطة التشريعية على السعي المستمرّ لتحقيق التوافق بين السلطتين، وتفعيل اللجان المشتركة تطلعاً إلى مزيدٍ من الإنجازات للوطن والمواطنين.