رأس سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب اجتماعاً خصه سموه بناء على قرار مجلس الوزراء لإيجاد الحلول اللازمة للطلبة البحرينيين الحاصلين على شهادات جامعية من الصين ولم تتم معادلتها.
وتم في الاجتماع الذي تم برئاسة سموه استعراض خلفية الموضوع والوقوف على القرارات التي تعمل وفقها اللجنة الوطنية لتقويم المؤهلات العلمية وطلبات تقييم المؤهلات الطبية الصادرة من الجامعات في جمهورية الصين الشعبية وضوابط الدراسة في الخارج.
واستعرض سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب الرأي الفني للجنة الوطنية لتقييم المؤهلات العلمية، ووقف على مرئياتها والإجراءات التي يتم اتخاذها من قبلها بشأن المؤهلات أعلاه.
كما وقف سموه على آراء الجهات ذات العلاقة بالمؤهلات العلمية والطبية والتدريبية بالمملكة من خلال رئيس المجلس الأعلى للصحة ووزير التربية والتعليم ووزير العمل والتنمية الاجتماعية ووزيرة الصحة.
وبحثت اللجنة برئاسة سموه موقف لجان معادلة شهادات الطب من خريجي الجامعات الصينية المماثلة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية.
وناقش سموه في الاجتماع المقترحات والخيارات لمعالجة أوضاع خريجي التخصصات الطبية في بعض مؤسسات التعليم العالي الصينية واتخاذ ما يناسبها من قرارات، وكلف سموه فريق عمل لبحث الخيارات من النواحي الفنية ورفعها في الاجتماع المقبل.
وتم في الاجتماع الذي تم برئاسة سموه استعراض خلفية الموضوع والوقوف على القرارات التي تعمل وفقها اللجنة الوطنية لتقويم المؤهلات العلمية وطلبات تقييم المؤهلات الطبية الصادرة من الجامعات في جمهورية الصين الشعبية وضوابط الدراسة في الخارج.
واستعرض سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب الرأي الفني للجنة الوطنية لتقييم المؤهلات العلمية، ووقف على مرئياتها والإجراءات التي يتم اتخاذها من قبلها بشأن المؤهلات أعلاه.
كما وقف سموه على آراء الجهات ذات العلاقة بالمؤهلات العلمية والطبية والتدريبية بالمملكة من خلال رئيس المجلس الأعلى للصحة ووزير التربية والتعليم ووزير العمل والتنمية الاجتماعية ووزيرة الصحة.
وبحثت اللجنة برئاسة سموه موقف لجان معادلة شهادات الطب من خريجي الجامعات الصينية المماثلة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية.
وناقش سموه في الاجتماع المقترحات والخيارات لمعالجة أوضاع خريجي التخصصات الطبية في بعض مؤسسات التعليم العالي الصينية واتخاذ ما يناسبها من قرارات، وكلف سموه فريق عمل لبحث الخيارات من النواحي الفنية ورفعها في الاجتماع المقبل.