استعرض رئيس جمعية رجال الأعمال البحرينية خالد الزياني، خلال استقباله سفير جمهورية مصر العربية لدى مملكة البحرين ياسر شعبان تعزيز الروابط الاقتصادية، إلى جانب تفعيل مجلس الأعمال البحريني المصري، على ضوء البروتوكول الموقع في العام 2002 بين الجمعية ونظيرتها المصرية.
وهنَّأ الزياني، السفير شعبان بمناسبة تسلّمه مهام عمله الدبلوماسي في المملكة، مؤكداً متانة العلاقات الأخوية الراسخة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين منذ عقود طويلة، والعلاقات الاقتصادية المتميزة التي تربط رجال الأعمال البحرينيين بنظرائهم المصريين، ودور الجمعية في تعزيز العلاقات من خلال تفعيل الزيارات المتبادلة بين رجال الأعمال في البلدين الشقيقين، متمنياً له كل التوفيق في مهامه الدبلوماسية لاسيما فيما يتعلق بتنمية التعاون والتبادل التجاري بين البلدين.
واستعرض الزياني أهم فعاليات وأنشطة الجمعية في الدورة الحالية لمجلس الإدارة وتطلعاتها المستقبلية.
من جهته، ثمَّن شعبان دور رجال الأعمال في دعم المشاريع المشتركة، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين على مستوى القطاع الخاص.
وأكد استعداده لتقديم مختلف التسهيلات الممكنة لإنجاح الفعاليات المستقبلية بين رجال الأعمال المصريين ونظرائهم في المملكة والعمل على توطيد الصلات بينهم من أجل زيادة التبادل التجاري ورفع مستويات التعاون بين البلدين الشقيقين.
وهنَّأ الزياني، السفير شعبان بمناسبة تسلّمه مهام عمله الدبلوماسي في المملكة، مؤكداً متانة العلاقات الأخوية الراسخة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين منذ عقود طويلة، والعلاقات الاقتصادية المتميزة التي تربط رجال الأعمال البحرينيين بنظرائهم المصريين، ودور الجمعية في تعزيز العلاقات من خلال تفعيل الزيارات المتبادلة بين رجال الأعمال في البلدين الشقيقين، متمنياً له كل التوفيق في مهامه الدبلوماسية لاسيما فيما يتعلق بتنمية التعاون والتبادل التجاري بين البلدين.
واستعرض الزياني أهم فعاليات وأنشطة الجمعية في الدورة الحالية لمجلس الإدارة وتطلعاتها المستقبلية.
من جهته، ثمَّن شعبان دور رجال الأعمال في دعم المشاريع المشتركة، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين على مستوى القطاع الخاص.
وأكد استعداده لتقديم مختلف التسهيلات الممكنة لإنجاح الفعاليات المستقبلية بين رجال الأعمال المصريين ونظرائهم في المملكة والعمل على توطيد الصلات بينهم من أجل زيادة التبادل التجاري ورفع مستويات التعاون بين البلدين الشقيقين.