شاركت مملكة البحرين ممثلةً بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم، في اجتماع فريق الخطة الاستراتيجية للتعليم العالي والبحث العلمي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي عقد بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وجاء تشكيل هذا الفريق تنفيذًا لتوصيات لجنة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي، خلال اجتماعها الذي عقد في مسقط العام الماضي، بشأن توحيد خطة العمل التعاونية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين الدول الأعضاء، من خلال دمج الاستراتيجيتين اللتين تم وضعهما من قبل كل من لجنة المسؤولين بوزارات التعليم العالي والبحث العلمي، ولجنة رؤساء ومديري الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول المجلس.
وأوضحت مدير إدارة البحث العلمي بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي وممثلة الأمانة العامة في الاجتماع د.فرزانة المراغي، أنه تم طرح الرؤى الوطنية لدول المجلس حول دمج مقترحي الخطتين، وتطويرها لتتماشى مع التوجهات المستقبلية، من خلال وضع إطار عام لمشروع استراتيجية موحدة للتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، يشمل الرؤية والرسالة والأهداف والمبادرات، مع التركيز على موضوعات ومجالات التعاون ذات الأولوية للدول الأعضاء، والتي شملت محاور عدة تمثلت في أطر وأنظمة التعليم العالي، والبحث العلمي والابتكار، والتعليم والتعلم، والشراكات الدولية والمجتمعية ومع القطاع الخاص، واستشراف المستقبل.
وجاء تشكيل هذا الفريق تنفيذًا لتوصيات لجنة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي، خلال اجتماعها الذي عقد في مسقط العام الماضي، بشأن توحيد خطة العمل التعاونية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين الدول الأعضاء، من خلال دمج الاستراتيجيتين اللتين تم وضعهما من قبل كل من لجنة المسؤولين بوزارات التعليم العالي والبحث العلمي، ولجنة رؤساء ومديري الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول المجلس.
وأوضحت مدير إدارة البحث العلمي بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي وممثلة الأمانة العامة في الاجتماع د.فرزانة المراغي، أنه تم طرح الرؤى الوطنية لدول المجلس حول دمج مقترحي الخطتين، وتطويرها لتتماشى مع التوجهات المستقبلية، من خلال وضع إطار عام لمشروع استراتيجية موحدة للتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، يشمل الرؤية والرسالة والأهداف والمبادرات، مع التركيز على موضوعات ومجالات التعاون ذات الأولوية للدول الأعضاء، والتي شملت محاور عدة تمثلت في أطر وأنظمة التعليم العالي، والبحث العلمي والابتكار، والتعليم والتعلم، والشراكات الدولية والمجتمعية ومع القطاع الخاص، واستشراف المستقبل.