أكد وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، قوة العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية الصديقة.
ورفع وزير الخارجية، الشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على ما يولونه من دعم كبير ودائم لوزارة الخارجية وتمكينها من أداء مهامها على أكمل وجه، بما يسهم في توطيد علاقات مملكة البحرين مع دول العالم.
جاء ذلك خلال تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الاثنين، بافتتاح مبنى سفارة مملكة البحرين لدى الجمهورية الإيطالية الصديقة، حيث أعرب وزير الخارجية عن عميق تقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على تفضله بافتتاح مبنى السفارة.
وأكد أن هذه الخطوة تعكس قوة العلاقات الثنائية مع الجمهورية الإيطالية الصديقة، وما تشهده من تنامٍ وتقدم على جميع الصعد، ومن شأنها الإسهام في تحقيق تطلعات البلدين نحو تعزيز هذه العلاقات، بما يعود بالخير والنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
ورفع وزير الخارجية، الشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على ما يولونه من دعم كبير ودائم لوزارة الخارجية وتمكينها من أداء مهامها على أكمل وجه، بما يسهم في توطيد علاقات مملكة البحرين مع دول العالم.
جاء ذلك خلال تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الاثنين، بافتتاح مبنى سفارة مملكة البحرين لدى الجمهورية الإيطالية الصديقة، حيث أعرب وزير الخارجية عن عميق تقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على تفضله بافتتاح مبنى السفارة.
وأكد أن هذه الخطوة تعكس قوة العلاقات الثنائية مع الجمهورية الإيطالية الصديقة، وما تشهده من تنامٍ وتقدم على جميع الصعد، ومن شأنها الإسهام في تحقيق تطلعات البلدين نحو تعزيز هذه العلاقات، بما يعود بالخير والنفع على البلدين والشعبين الصديقين.