لندن - محمد حسن
واصل فريق ليفربول زحفه نحو لقبه الأول منذ ثلاثة عقود، بفوزه الكبير على ضيفه ساوثهامبتون برباعية نظيفة لحساب الجولة 25 من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز، في مباراة تألق فيها النجم المصري محمد صلاح بتسجيل هدفين، وصناعة هدفين من فيرمينو في غياب الضلع الثالث ساديو ماني للإصابة.
وهو الفوز العشرون تواليا لليفربول على أرضه ليعادل بذلك رقم مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، والذي حققه بين عامي 2011 و2012، ووسع ليفربول الفارق إلى 22 نقطة موقتا، مع أقرب منافسيه مانشستر سيتي الذي خسر على يد توتنهام.
ولم يخسر ليفربول بطل أوروبا طيلة البطولة أي نقطة على أرضه، كما إنه لم يفرط سوى بنقطتين من أصل 75 ممكنة في مجمل المباريات، وذلك بتعادله مع مانشستر يونايتد في ملعب الأخير.
فك توتنهام العقدة التي لازمته أمام ضيفه مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، وحقق فوزا مهما جدا في صراعه من أجل المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل، بخروجه منتصرا بهدفين نظيفين.
وكانت المواجهة تعتبر مواجهة سمعة بين الغريمين السابقين جوزيه مورينيو وبيب جوارديولا، وفي حين تفنن لاعبو السيتي في إهدار الفرص، ناهيك عن ركلة جزاء من إلكاي جوندوجان، استغل توتنهام الفرصة بعد النقص العددي للسيتي عقب طرد زينشينكو، فسجل هدفين من تسديدتين فقط على مرمى السيتي.
ويدين توتنهام بفوزه الأول في الدوري على سيتي منذ أن تغلب عليه في2016 إلى الهولندي الجديد ستيفن برجوين الذي حقق أفضل بداية له بقميص الفريق اللندني بتسجيله الهدف الأول، قبل أن يضيف الكوري الجنوبي سون هيونج مين الثاني للسبيرس.
ورفع فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو رصيده إلى 37 نقطة وأصبح على بعد أربع نقاط من جاره تشيلسي الرابع الذي تعادل السبت مع ليستر سيتي 2/2 فيما تجمد رصيد السيتي عند 51 في المركز الثاني بفارق نقطتين فقط عن ليستر الثالث.
وبفضل ثنائية مدافعه أنطونيو رودريجر، تعادل تشيلسي بهدفين على ملعب ليستر سيتي، في مباراة شهدت قيام لامبارد باستبعاد حارسه كيبا وإشراك ويلي كاباييرو، لكن الأخير قدم خطأ في الهدف الثاني لليستر بخروج خاطئ من مرماه.
وفي مباراة أخرى كانت الفرصة مواتية أمام آرسنال للتخلص من لعنة التعادلات وتحقيق فوزه الثاني فقط في آخر 9 مراحل، بمواجهته بيرنلي، لكن فريق المدرب الإسباني ميكل آرتيتا كان محظوظا بحصوله على نقطة.
وجاء الشوط الأول مملا وغابت عنه الفرص الحقيقية عن المرميين، باستثناء واحدة لبيرنلي في الدقيقة 19 حين وصلت الكرة إلى آشلي وود فسيطر عليها ثم حضرها لجاي رودريجيز الذي سددها مباشرة، لكن الحارس الألماني برند لينو تألق وأنقذ فريقه. ولم يتغير الوضع كثيرا في الشوط الثاني، الذي عاند فيه الحظ فريق بيرنلي عندما وقفت العارضة ضد تسديدة رودريجيز مرة أخرى في الدقيقة 77.
وبهذه النتيجة يتساوى الفريقان في رصيد 31 نقطة ويحتل آرسنال المركز العاشر متقدما على بيرنلي بفارق الأهداف فقط.
على جانب آخر، فوت مانشستر يونايتد على نفسه فرصة مواكبة الفرق المنافسة على المركز الرابع واكتفى بالخروج بالتعادل من دون أهداف بملعبه مع وولفرهامبتون واندرارز.
وبهذه النتيجة تراجع يونايتد إلى المركز السادس بفارق ست نقاط خلف تشيلسي الذي يحتل المركز الرابع آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، بينما يأتي وولفرهامبتون في المركز السابع برصيد 35 نقطة متساويا مع يونايتد. ويتفوق عليهما شيفيلد يونايتد بنقطة واحدة في المركز الخامس.
واصل فريق ليفربول زحفه نحو لقبه الأول منذ ثلاثة عقود، بفوزه الكبير على ضيفه ساوثهامبتون برباعية نظيفة لحساب الجولة 25 من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز، في مباراة تألق فيها النجم المصري محمد صلاح بتسجيل هدفين، وصناعة هدفين من فيرمينو في غياب الضلع الثالث ساديو ماني للإصابة.
وهو الفوز العشرون تواليا لليفربول على أرضه ليعادل بذلك رقم مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، والذي حققه بين عامي 2011 و2012، ووسع ليفربول الفارق إلى 22 نقطة موقتا، مع أقرب منافسيه مانشستر سيتي الذي خسر على يد توتنهام.
ولم يخسر ليفربول بطل أوروبا طيلة البطولة أي نقطة على أرضه، كما إنه لم يفرط سوى بنقطتين من أصل 75 ممكنة في مجمل المباريات، وذلك بتعادله مع مانشستر يونايتد في ملعب الأخير.
فك توتنهام العقدة التي لازمته أمام ضيفه مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، وحقق فوزا مهما جدا في صراعه من أجل المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل، بخروجه منتصرا بهدفين نظيفين.
وكانت المواجهة تعتبر مواجهة سمعة بين الغريمين السابقين جوزيه مورينيو وبيب جوارديولا، وفي حين تفنن لاعبو السيتي في إهدار الفرص، ناهيك عن ركلة جزاء من إلكاي جوندوجان، استغل توتنهام الفرصة بعد النقص العددي للسيتي عقب طرد زينشينكو، فسجل هدفين من تسديدتين فقط على مرمى السيتي.
ويدين توتنهام بفوزه الأول في الدوري على سيتي منذ أن تغلب عليه في2016 إلى الهولندي الجديد ستيفن برجوين الذي حقق أفضل بداية له بقميص الفريق اللندني بتسجيله الهدف الأول، قبل أن يضيف الكوري الجنوبي سون هيونج مين الثاني للسبيرس.
ورفع فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو رصيده إلى 37 نقطة وأصبح على بعد أربع نقاط من جاره تشيلسي الرابع الذي تعادل السبت مع ليستر سيتي 2/2 فيما تجمد رصيد السيتي عند 51 في المركز الثاني بفارق نقطتين فقط عن ليستر الثالث.
وبفضل ثنائية مدافعه أنطونيو رودريجر، تعادل تشيلسي بهدفين على ملعب ليستر سيتي، في مباراة شهدت قيام لامبارد باستبعاد حارسه كيبا وإشراك ويلي كاباييرو، لكن الأخير قدم خطأ في الهدف الثاني لليستر بخروج خاطئ من مرماه.
وفي مباراة أخرى كانت الفرصة مواتية أمام آرسنال للتخلص من لعنة التعادلات وتحقيق فوزه الثاني فقط في آخر 9 مراحل، بمواجهته بيرنلي، لكن فريق المدرب الإسباني ميكل آرتيتا كان محظوظا بحصوله على نقطة.
وجاء الشوط الأول مملا وغابت عنه الفرص الحقيقية عن المرميين، باستثناء واحدة لبيرنلي في الدقيقة 19 حين وصلت الكرة إلى آشلي وود فسيطر عليها ثم حضرها لجاي رودريجيز الذي سددها مباشرة، لكن الحارس الألماني برند لينو تألق وأنقذ فريقه. ولم يتغير الوضع كثيرا في الشوط الثاني، الذي عاند فيه الحظ فريق بيرنلي عندما وقفت العارضة ضد تسديدة رودريجيز مرة أخرى في الدقيقة 77.
وبهذه النتيجة يتساوى الفريقان في رصيد 31 نقطة ويحتل آرسنال المركز العاشر متقدما على بيرنلي بفارق الأهداف فقط.
على جانب آخر، فوت مانشستر يونايتد على نفسه فرصة مواكبة الفرق المنافسة على المركز الرابع واكتفى بالخروج بالتعادل من دون أهداف بملعبه مع وولفرهامبتون واندرارز.
وبهذه النتيجة تراجع يونايتد إلى المركز السادس بفارق ست نقاط خلف تشيلسي الذي يحتل المركز الرابع آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، بينما يأتي وولفرهامبتون في المركز السابع برصيد 35 نقطة متساويا مع يونايتد. ويتفوق عليهما شيفيلد يونايتد بنقطة واحدة في المركز الخامس.