أشارت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، إلى ضرورة تكثيف أوجه الترويج لأهداف جائزة سموها العالمية لتمكين المرأة وإبراز قصص نجاحها على المستوى الدولي.
وأعربت سموها، عن أملها في أن يتمكن المكتب التمثيلي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة المنشأ حديثاً في مملكة البحرين من مساعدة مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية للمرأة في إدارة هذا العمل وتعزيز أثر هذه الجائزة العالمية.
واستقبلت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم، الفائزين في جائزة سموها العالمية لتمكين المرأة في دورتها الأولى والتي جرى الإعلان عنها في مارس العام 2019 في مدينة نيويورك بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بحضور ممثل هيئة الأمم المتحدة للمرأة القائم بأعمال المدير الإقليمي للهيئة د.معز دريد وعدد من أعضاء لجنة الجائزة العالمية.
ورحبت قرينة العاهل المفدى بالفائزين بالجائزة العالمية لتمكين المرأة، مجددةً سموها تهنئتهم على هذا الفوز، وأكدت حرص مملكة البحرين على تعزيز هذا التواصل للتعرف على ما تحقق من أثر ايجابي إزاء الفوز بالجائزة التي تعد من المبادرات النوعية التي أطلقتها مملكة البحرين بقصد تبادل الخبرات على الصعيد الأممي في مختلف قضايا ومجالات النهوض بالمرأة.
كما أعربت سموها عن شكرها لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للإعلان عن بدء التحضير لإطلاق النسخة الثانية من جائزة "الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة.
وأكدت صاحبة السمو الملكي، حرصها على دعوة الجهات الفائزة بالدورة الأولى بالجائزة العالمية تزامناً مع الاحتفاء بالنسخة السادسة من الجائزة الوطنية بقصد التعرف عن كثب على نضج التجربة البحرينية وما حققته النسخة الوطنية من تنافسية عالية وممارسات متميزة للوزارات والهيئات الحكومية والمؤسسات الرسمية ومؤسسات القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وكذلك الجهود الفردية، على صعيد تطبيق مبادئ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين في قطاعات العمل المختلفة.
وأعربت سموها، عن تقدير المجلس الأعلى للمرأة للعلاقات القوية مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، متطلعة إلى مزيد من التعاون في ضوء الاتفاقية الموقعة التي تركز على البرامج ذات التأثير الكبير في مجال النهوض بالمرأة.
وقالت سموها "نأمل من خلال هذا التعاون أن نتمكن من مواصلة العمل المشترك لتسليط الضوء على تجارب البحرين على مدى السنوات العشرين الماضية في مجال النهوض بالمرأة".
بعد ذلك استمعت صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المفدى إلى شرح موجز عن مبادرات وأعمال الفائزين بالجائزة متمنية سموها لهم دوام التوفيق في أعمالهم، حيث قدم الفائزون بالجائزة خالص الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على مبادرة سموها في تكريمهم وتقدير برامجهم الداعمة للمرأة.
وأكدوا أن هذا التكريم أضفى بعد عالمي على أعمالهم، منوهين بالتوجيهات السديدة لقرينة العاهل المفدى والتي تمثل نتاج الخبرات الوطنية البحرينية في مجال دعم تقدم ونهوض المرأة.
وأعربت سموها، عن أملها في أن يتمكن المكتب التمثيلي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة المنشأ حديثاً في مملكة البحرين من مساعدة مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية للمرأة في إدارة هذا العمل وتعزيز أثر هذه الجائزة العالمية.
واستقبلت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم، الفائزين في جائزة سموها العالمية لتمكين المرأة في دورتها الأولى والتي جرى الإعلان عنها في مارس العام 2019 في مدينة نيويورك بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بحضور ممثل هيئة الأمم المتحدة للمرأة القائم بأعمال المدير الإقليمي للهيئة د.معز دريد وعدد من أعضاء لجنة الجائزة العالمية.
ورحبت قرينة العاهل المفدى بالفائزين بالجائزة العالمية لتمكين المرأة، مجددةً سموها تهنئتهم على هذا الفوز، وأكدت حرص مملكة البحرين على تعزيز هذا التواصل للتعرف على ما تحقق من أثر ايجابي إزاء الفوز بالجائزة التي تعد من المبادرات النوعية التي أطلقتها مملكة البحرين بقصد تبادل الخبرات على الصعيد الأممي في مختلف قضايا ومجالات النهوض بالمرأة.
كما أعربت سموها عن شكرها لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للإعلان عن بدء التحضير لإطلاق النسخة الثانية من جائزة "الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة.
وأكدت صاحبة السمو الملكي، حرصها على دعوة الجهات الفائزة بالدورة الأولى بالجائزة العالمية تزامناً مع الاحتفاء بالنسخة السادسة من الجائزة الوطنية بقصد التعرف عن كثب على نضج التجربة البحرينية وما حققته النسخة الوطنية من تنافسية عالية وممارسات متميزة للوزارات والهيئات الحكومية والمؤسسات الرسمية ومؤسسات القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وكذلك الجهود الفردية، على صعيد تطبيق مبادئ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين في قطاعات العمل المختلفة.
وأعربت سموها، عن تقدير المجلس الأعلى للمرأة للعلاقات القوية مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، متطلعة إلى مزيد من التعاون في ضوء الاتفاقية الموقعة التي تركز على البرامج ذات التأثير الكبير في مجال النهوض بالمرأة.
وقالت سموها "نأمل من خلال هذا التعاون أن نتمكن من مواصلة العمل المشترك لتسليط الضوء على تجارب البحرين على مدى السنوات العشرين الماضية في مجال النهوض بالمرأة".
بعد ذلك استمعت صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المفدى إلى شرح موجز عن مبادرات وأعمال الفائزين بالجائزة متمنية سموها لهم دوام التوفيق في أعمالهم، حيث قدم الفائزون بالجائزة خالص الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على مبادرة سموها في تكريمهم وتقدير برامجهم الداعمة للمرأة.
وأكدوا أن هذا التكريم أضفى بعد عالمي على أعمالهم، منوهين بالتوجيهات السديدة لقرينة العاهل المفدى والتي تمثل نتاج الخبرات الوطنية البحرينية في مجال دعم تقدم ونهوض المرأة.