دبي - (العربية نت): أكدت منظمة الصحة العالمية، السبت، أن أكثر من 34 ألف حالة إصابة بكورونا في الصين ونحو 700 وفاة، وأنها تجمع معلومات إضافية عن الفيروس الفتاك لتساعدهم في فهم سبل علاجه.
وقال مايكل رايان، مسؤول برنامج الطوارئ في المنظمة، في إحاطة يومية من جنيف "لا نكافح فقط فيروس كورونا بل الأخبار الزائفة بشأنه".
وأضاف "لدينا فريق يعمل على تحديث المعلومات حول العالم بشأن الفيروس"، مشيراً إلى أنه لم يمضِ على ظهور فيروس كورونا سوى 6 أسابيع.
وقالت المنظمة في إجابة على أسئلة حول كورونا عبر الإنترنت "نبحث الآن مسألة انتقال الفيروس بين البشر عبر العدوى"، موضحاً أن "خطورة الفيروس تزداد مع تقدم الإنسان في السن".
وأكدت الصحة العالمية أنها "تتواصل مع غوغل وفيسبوك ويوتيوب لنشر معلومات دقيقة عن كورونا".
إلى ذلك قال رايان إن المنظمة تنسق مع شركات السياحة البحرية لمنع انتشار الفيروس الفتاك، وتعمل على إخراج السياح من الحجر الصحي.
جاء ذلك بعدما ارتفع عدد المصابين بفيروس كورونا على متن سفينة سياحية ترسو بميناء يوكوهاما في اليابان إلى 61 شخصاً، حيث يخضع قرابة 3700 راكب على متن سفينة "Diamond Princess"، لحجر صحي مدته 14 يوماً، على الأقل.
من جانبها قالت ماريا فان كيركوف من برنامج الطوارئ "نعمل على تحديد اسم للمرض بأسرع ما يمكن"، وأضافت "رأينا بعض حالات انتقال للفيروس ضمن مجموعة واحدة".
وأضافت "الإصابات ضمن الأسر الواحدة توفر فرصة مهمة لفهم الفيروس".
إلى ذلك أكدت الصحة العالمية أنها تراقب الوضع في ألمانيا وسنغافورة، حيث أعلنت الحكومة السنغافورية رفع حالة التأهب إلى الدرجة البرتقالية، بسبب ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا إلى 33 حالة. هذا وأكدت أن الأرقام والبيانات تتيح لنا معالجة فعالة لفيروس كورونا.
وأكدت الصحة العالمية أنها تراقب الوضع في كل مقاطعة صينية بشكل منفصل، مشيرة إلى أن مقاطعة هوباي بؤرة الفيروس شهدت الأيام الماضية استقراراً بعدد الإصابات. وأضافت "رغم وتيرة الانتشار البطيئة للفيروس حول العالم إلا أنها قد تتسارع".
وكانت السلطات الصينية قد أفادت بزيادة عدد حالات الوفاة إلى 86 حالة ليصل الإجمالي إلى 722 حالة السبت، وسُجلت حالتا وفاة خارج الصين، إحداهما في هونغ كونغ والثانية بالفلبين، من بين أكثر من 330 حالة في 27 دولة ومنطقة. والضحيتان من مواطني الصين.
ومعظم الوفيات حدثت في مدينة ووهان أو حولها. وأعلن المسؤولون بإقليم هوبي السبت 81 حالة وفاة جديدة، بينها 67 حالة في ووهان التي تشهد عزلة فعلية. وفي بر الصين الرئيسي بلغ إجمالي عدد المصابين حتى الآن 31774 مصاباً.
وعزلت بكين مدناً وألغت رحلات جوية وأغلقت مصانع لاحتواء هذا الوباء الذي كانت له تبعات على الأسواق العالمية والشركات المعتمدة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقال مايكل رايان، مسؤول برنامج الطوارئ في المنظمة، في إحاطة يومية من جنيف "لا نكافح فقط فيروس كورونا بل الأخبار الزائفة بشأنه".
وأضاف "لدينا فريق يعمل على تحديث المعلومات حول العالم بشأن الفيروس"، مشيراً إلى أنه لم يمضِ على ظهور فيروس كورونا سوى 6 أسابيع.
وقالت المنظمة في إجابة على أسئلة حول كورونا عبر الإنترنت "نبحث الآن مسألة انتقال الفيروس بين البشر عبر العدوى"، موضحاً أن "خطورة الفيروس تزداد مع تقدم الإنسان في السن".
وأكدت الصحة العالمية أنها "تتواصل مع غوغل وفيسبوك ويوتيوب لنشر معلومات دقيقة عن كورونا".
إلى ذلك قال رايان إن المنظمة تنسق مع شركات السياحة البحرية لمنع انتشار الفيروس الفتاك، وتعمل على إخراج السياح من الحجر الصحي.
جاء ذلك بعدما ارتفع عدد المصابين بفيروس كورونا على متن سفينة سياحية ترسو بميناء يوكوهاما في اليابان إلى 61 شخصاً، حيث يخضع قرابة 3700 راكب على متن سفينة "Diamond Princess"، لحجر صحي مدته 14 يوماً، على الأقل.
من جانبها قالت ماريا فان كيركوف من برنامج الطوارئ "نعمل على تحديد اسم للمرض بأسرع ما يمكن"، وأضافت "رأينا بعض حالات انتقال للفيروس ضمن مجموعة واحدة".
وأضافت "الإصابات ضمن الأسر الواحدة توفر فرصة مهمة لفهم الفيروس".
إلى ذلك أكدت الصحة العالمية أنها تراقب الوضع في ألمانيا وسنغافورة، حيث أعلنت الحكومة السنغافورية رفع حالة التأهب إلى الدرجة البرتقالية، بسبب ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا إلى 33 حالة. هذا وأكدت أن الأرقام والبيانات تتيح لنا معالجة فعالة لفيروس كورونا.
وأكدت الصحة العالمية أنها تراقب الوضع في كل مقاطعة صينية بشكل منفصل، مشيرة إلى أن مقاطعة هوباي بؤرة الفيروس شهدت الأيام الماضية استقراراً بعدد الإصابات. وأضافت "رغم وتيرة الانتشار البطيئة للفيروس حول العالم إلا أنها قد تتسارع".
وكانت السلطات الصينية قد أفادت بزيادة عدد حالات الوفاة إلى 86 حالة ليصل الإجمالي إلى 722 حالة السبت، وسُجلت حالتا وفاة خارج الصين، إحداهما في هونغ كونغ والثانية بالفلبين، من بين أكثر من 330 حالة في 27 دولة ومنطقة. والضحيتان من مواطني الصين.
ومعظم الوفيات حدثت في مدينة ووهان أو حولها. وأعلن المسؤولون بإقليم هوبي السبت 81 حالة وفاة جديدة، بينها 67 حالة في ووهان التي تشهد عزلة فعلية. وفي بر الصين الرئيسي بلغ إجمالي عدد المصابين حتى الآن 31774 مصاباً.
وعزلت بكين مدناً وألغت رحلات جوية وأغلقت مصانع لاحتواء هذا الوباء الذي كانت له تبعات على الأسواق العالمية والشركات المعتمدة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.