أعلنت السلطات الفلبينية أن المسافرة التي رافقت ضحية فيروس كورونا في الفلبين، شفيت تماماً من الفيروس، بعد إصابتها به مطلع الشهر الجاري.
وأكدت صحيفة "غارديان" أن الحالة الأولى لفيروس كورونا الجديد في الفلبين، وهي سائحة صينية جاءت من ووهان، كانت مسافرة مع رجل لقي حتفه من الفيروس، لم تعد تظهر عليها أعراض المرض، وقد يتم إخراجها قريباً.
وأظهر آخر اختبار أجرته المرأة البالغة من العمر 38 عاماً، أنها غير مصابة بالفيروس، ويلزم إجراء اختبارين "ناجحين" متتاليين قبل مغادرة المريض، مما يعني "شفاءها تماماً".
وقال مدير معهد البيولوجيا الجزيئية بجامعة الفلبين د.إدسل سالفانا: "هذا يدل على أن فيروس كورونا الجديد ليس قاتلاً بشكل موحد، وأن الشفاء أكثر احتمالية من الموت من المرض، يرجى عدم الذعر وعدم مشاركة الأخبار المزيفة".
ورافقت المرأة المصابة من مدينة ووهان، صديقها البالغ من العمر 44 عاماً، والذي توفي بسبب الفيروس في الأول فبراير، وهو حالة الوفاة الوحيدة بسبب الفيروس المتفشي، خارج الصين وهونغ كونغ.
وتواصل حصيلة ضحايا فيروس كورونا المستجد الارتفاع، في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم جاهدة للحد من تداعيات المرض الخطير.
وارتفعت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد في الصين إلى 811 الأحد، متجاوزة عدد وفيات فيروس سارس بين عامي 2002-2003، لكن تم الإبلاغ عن عدد أقل من الحالات الجديدة في إشارة على أن التفشي قد يتباطأ مع تكثيف دول أخرى جهودها لدرء الوباء.
وأكدت صحيفة "غارديان" أن الحالة الأولى لفيروس كورونا الجديد في الفلبين، وهي سائحة صينية جاءت من ووهان، كانت مسافرة مع رجل لقي حتفه من الفيروس، لم تعد تظهر عليها أعراض المرض، وقد يتم إخراجها قريباً.
وأظهر آخر اختبار أجرته المرأة البالغة من العمر 38 عاماً، أنها غير مصابة بالفيروس، ويلزم إجراء اختبارين "ناجحين" متتاليين قبل مغادرة المريض، مما يعني "شفاءها تماماً".
وقال مدير معهد البيولوجيا الجزيئية بجامعة الفلبين د.إدسل سالفانا: "هذا يدل على أن فيروس كورونا الجديد ليس قاتلاً بشكل موحد، وأن الشفاء أكثر احتمالية من الموت من المرض، يرجى عدم الذعر وعدم مشاركة الأخبار المزيفة".
ورافقت المرأة المصابة من مدينة ووهان، صديقها البالغ من العمر 44 عاماً، والذي توفي بسبب الفيروس في الأول فبراير، وهو حالة الوفاة الوحيدة بسبب الفيروس المتفشي، خارج الصين وهونغ كونغ.
وتواصل حصيلة ضحايا فيروس كورونا المستجد الارتفاع، في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم جاهدة للحد من تداعيات المرض الخطير.
وارتفعت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد في الصين إلى 811 الأحد، متجاوزة عدد وفيات فيروس سارس بين عامي 2002-2003، لكن تم الإبلاغ عن عدد أقل من الحالات الجديدة في إشارة على أن التفشي قد يتباطأ مع تكثيف دول أخرى جهودها لدرء الوباء.