اقترحت وزيرة الصحة فائقة الصالح، إشراك دور التمريض في برامج دول مجلس التعاون وإدراجها في برامج مجلس الصحة لدول مجلس التعاون 2020، إلى جانب الاحتفال بعام التمريض هذا العام تحت شعار "الممرضة والقابلة"، الذي سيكون محور الاحتفال به في يوم الصحة العالمي هذا العام.
واستقبلت الصالح، وفداً من مجلس الصحة لدول مجلس التعاون، يترأسه مدير عام المجلس، سليمان الدخيل، بحضور الوكيل المساعد للصحة العامة وعضو الهيئة التنفيذية لمجلس الصحة لدول مجلس التعاون، د.مريم الهاجري، لاستعراض برامج وخطط العام 2020 للمجلس، وإطلاعها على ما تمّ إنجازه وتنفيذه إلى اليوم، إضافةً إلى المشاريع قيد التنفيذ بالتعاون مع الدول الأعضاء، مثنية على العمل الخليجي المشترك للارتقاء بصحة المواطن الخليجي.
وأكدت دور مجلس الصحة لدول مجلس التعاون والجهود المبذولة خلال العام المنصرم، وما تمّ تحقيقه على المستوى الخليجي - سواءً للكوادر الصحية أو المواطنين والمقيمين بدول مجلس التعاون.
وقدم مدير عام المجلس شرحاً موجزاً لبرامج ومشاريع عام 2020، التي بدأت وتُنَفَّذ بشكلٍ تدريجي والبرامج القائمة والبرامج المنعقدة بشكلٍ مستديم، والتي تتضمن مبادرات نوعية لتطوير مخرجات العمل، وتهدف إلى الوقاية والتوعية والتطوير والدعم الصحي، وتندرج تحت الوقاية برامج فحص العمالة الوافدة، وفحص الزائرين والمركز الخليجي للوقاية من الأمراض.
كما تمّ التطرق إلى المحور الثاني، الهادف للتوعية ويندرج تحت مظلته برنامج سلامتك، والحملات التوعوية، والبرنامج التوعوي للأطفال، والتطبيق الإلكتروني.
وتمت الإشارة إلى أن محور التطوير يتضمن البرامج التدريبية والمؤتمرات العلمية وبرامج تطوير الكوادر الصحية والأبحاث، وكذلك محور الدعم الصحي الذي يشمل الشراء الموحد والتسجيل المركزي ومركز المعلومات.
ونوقش عدد من الموضوعات المشتركة للعمل الخليجي المشترك، التي تهدف إلى الارتقاء بالجانب الصحي الخليجي، في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون، كتبادل الأطباء والخبرات على مستوى الخليج، وإعداد قاعدة بينات بالتشريعات الصحية والقوانين ضمن برامج المجلس، كما تمت الإشارة إلى توحيد السياسات الخليجية، التي ستكون على هيئة إصدارات وتوثق كمرجع للكوادر الصحية على مستوى دول الخليج.
وقدمت وزيرة الصحة الشكر إلى الدخيل، وإلى مجلس الصحة لدول مجلس التعاون؛ إثر قيامه بدوره على أكمل وجه؛ بما يصبّ في توفير أفضل الخدمات الصحية لدول مجلس التعاون.
وأكدت استعداد وزارة الصحة لدعم برامج ومشاريع مجلس الصحة لدول مجلس التعاون، والتنسيق والتعاون معه؛ من أجل تقديم الخدمات الصحية الشاملة والمتكاملة في دول الخليج.
واستقبلت الصالح، وفداً من مجلس الصحة لدول مجلس التعاون، يترأسه مدير عام المجلس، سليمان الدخيل، بحضور الوكيل المساعد للصحة العامة وعضو الهيئة التنفيذية لمجلس الصحة لدول مجلس التعاون، د.مريم الهاجري، لاستعراض برامج وخطط العام 2020 للمجلس، وإطلاعها على ما تمّ إنجازه وتنفيذه إلى اليوم، إضافةً إلى المشاريع قيد التنفيذ بالتعاون مع الدول الأعضاء، مثنية على العمل الخليجي المشترك للارتقاء بصحة المواطن الخليجي.
وأكدت دور مجلس الصحة لدول مجلس التعاون والجهود المبذولة خلال العام المنصرم، وما تمّ تحقيقه على المستوى الخليجي - سواءً للكوادر الصحية أو المواطنين والمقيمين بدول مجلس التعاون.
وقدم مدير عام المجلس شرحاً موجزاً لبرامج ومشاريع عام 2020، التي بدأت وتُنَفَّذ بشكلٍ تدريجي والبرامج القائمة والبرامج المنعقدة بشكلٍ مستديم، والتي تتضمن مبادرات نوعية لتطوير مخرجات العمل، وتهدف إلى الوقاية والتوعية والتطوير والدعم الصحي، وتندرج تحت الوقاية برامج فحص العمالة الوافدة، وفحص الزائرين والمركز الخليجي للوقاية من الأمراض.
كما تمّ التطرق إلى المحور الثاني، الهادف للتوعية ويندرج تحت مظلته برنامج سلامتك، والحملات التوعوية، والبرنامج التوعوي للأطفال، والتطبيق الإلكتروني.
وتمت الإشارة إلى أن محور التطوير يتضمن البرامج التدريبية والمؤتمرات العلمية وبرامج تطوير الكوادر الصحية والأبحاث، وكذلك محور الدعم الصحي الذي يشمل الشراء الموحد والتسجيل المركزي ومركز المعلومات.
ونوقش عدد من الموضوعات المشتركة للعمل الخليجي المشترك، التي تهدف إلى الارتقاء بالجانب الصحي الخليجي، في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون، كتبادل الأطباء والخبرات على مستوى الخليج، وإعداد قاعدة بينات بالتشريعات الصحية والقوانين ضمن برامج المجلس، كما تمت الإشارة إلى توحيد السياسات الخليجية، التي ستكون على هيئة إصدارات وتوثق كمرجع للكوادر الصحية على مستوى دول الخليج.
وقدمت وزيرة الصحة الشكر إلى الدخيل، وإلى مجلس الصحة لدول مجلس التعاون؛ إثر قيامه بدوره على أكمل وجه؛ بما يصبّ في توفير أفضل الخدمات الصحية لدول مجلس التعاون.
وأكدت استعداد وزارة الصحة لدعم برامج ومشاريع مجلس الصحة لدول مجلس التعاون، والتنسيق والتعاون معه؛ من أجل تقديم الخدمات الصحية الشاملة والمتكاملة في دول الخليج.