مدريد - أحمد سياف
تفادى ريال مدريد وبرشلونة مرارة خسارة جديدة في الدوري على غرار المخيب من الكأس، فنجحا قلب تأخرهما في منافسات المرحلة الثالثة والعشرين من الليغا.
وحقق ريال مدريد فوزًا كبيرًا على مضيفه أوساسونا بنتيجة 4/1، فيما عاد برشلونة بانتصار صعب بنتيجة 3/2، من ريال بيتيس "الفريق السابق" لمدربه كيكي سيتين.
وحقق ريال فوزه الخامس تواليًا وخرج من دون هزيمة للمباراة الثانية عشرة على التوالي في الدوري رافعًا رصيده الى 52 نقطة مع 15 انتصارًا، سبعة تعادلات وهزيمة واحدة.
وافتتح أصحاب الأرض التسجيل عن طريق أوناي جارسيا في الدقيقة14، قبل أن يرد ريال برباعية حملت توقيع كل من ايسكو 33 ، سيرخيو راموس بضربة رأس قبل نهاية الشوط الأول.
ومرة أخرى جاءت الإضافة من عند البديلين، لوكاس فاسكيز بهدف ثالث، قبل أن يختتم الصربي لوكا يوفيتش مهرجان الأهداف بهدف رابع زاد من ثقته في نفسه.
واحتج أوساسونا بأنه كان يجب طرد راموس بعد تدخل قوي على أخيل روبن جارسيل في وقت مبكر من المباراة، وقد هتف جمهور أوساسونا ضد قائد ريال مدريد "راموس يموت".
وتبرز مكاسب ريال مدريد بأن جميع اللاعبين باتوا يتسلحون بالثقة الآن، حتى يوفيتش الذي كافح بشدة من أجل الأهداف منذ انضمامه إلى اينتراخت فرانكفورت الأخير، وفاسكيز العائد من الإصابة، وبالطبع إيسكو أحد نجوم المباراة.
كل هذا يبشر بالخير لريال مدريد. نادي زيدان الجديد ليس مجموعة من الأفراد، بل فريق، يعمل معًا من أجل الهدف نفسه.
في المباراة الأخرى، عوض برشلونة تأخره مرتين وخرج منتصراً 3/2 من بفضل "هاتريك" من الأسيست لنجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وأجرى المدرب كيكي ستييين، الذي واجه الفريق الذي أشرف عليه بين عامي 2017 و2019، ثلاثة تغييرات على التشكيلة التي خسرت أمام بلباو في الكأس.
وأظهر بيتيس نواياه في وقت باكر بعد أن تحصل على ركلة جزاء بعد مراجعة تقنية المساعدة بالفيديو "VAR"اثر لمسة يد على الفرنسي كليمان لينجليت بعد تسديدة من مواطنه نبيل فقير، انبرى لها سيرخيو كاناليس وسجلها بنجاح.
إلا أن برشلونة رد بعد ثلاث دقائق بهدف رائع بعد أن رفع ميسي الكرة ببراعة من خلف المدافعين وصلت إلى الهولندي فرينكي دي يونغ داخل المنطقة، مهدها لنفسه بصدره قبل أن يتابعها على الطائر بيمناه في الشباك.
ونجح النادي الأندلسي في التقدم بالنتيجة مجددًا عندما خسر فيدال الكرة في منتصف الملعب لتصل الكرة إلى الفرنسي نبيل فقير الذي انطلق بها نحو مشارف المنطقة قبل أن يسدد كرة صاروخية بيسراه على يسار تير شتيجن.
إلا أن النادي الكاتالوني نجح في خطف التعادل قبل الاستراحة عندما رفع ميسي كرة طويلة من ضربة حرة سقطت أمام سيرجيو بوسكيتس على باب المرمى فتابعها في الشباك.
وتقدم برشلونة للمرة الأولى في النتيجة من ركلة ثابتة أخرى بعدما رفع ميسي كرة طويلة وصلت الى لينجليت داخل المنطقة تابعها برأسه في المرمى في الدقيقة 72 وسط احتجاجات من ريال بيتيس لوجود دفع من اللاعب الفرنسي الذي طرد لاحقًا.
تفادى ريال مدريد وبرشلونة مرارة خسارة جديدة في الدوري على غرار المخيب من الكأس، فنجحا قلب تأخرهما في منافسات المرحلة الثالثة والعشرين من الليغا.
وحقق ريال مدريد فوزًا كبيرًا على مضيفه أوساسونا بنتيجة 4/1، فيما عاد برشلونة بانتصار صعب بنتيجة 3/2، من ريال بيتيس "الفريق السابق" لمدربه كيكي سيتين.
وحقق ريال فوزه الخامس تواليًا وخرج من دون هزيمة للمباراة الثانية عشرة على التوالي في الدوري رافعًا رصيده الى 52 نقطة مع 15 انتصارًا، سبعة تعادلات وهزيمة واحدة.
وافتتح أصحاب الأرض التسجيل عن طريق أوناي جارسيا في الدقيقة14، قبل أن يرد ريال برباعية حملت توقيع كل من ايسكو 33 ، سيرخيو راموس بضربة رأس قبل نهاية الشوط الأول.
ومرة أخرى جاءت الإضافة من عند البديلين، لوكاس فاسكيز بهدف ثالث، قبل أن يختتم الصربي لوكا يوفيتش مهرجان الأهداف بهدف رابع زاد من ثقته في نفسه.
واحتج أوساسونا بأنه كان يجب طرد راموس بعد تدخل قوي على أخيل روبن جارسيل في وقت مبكر من المباراة، وقد هتف جمهور أوساسونا ضد قائد ريال مدريد "راموس يموت".
وتبرز مكاسب ريال مدريد بأن جميع اللاعبين باتوا يتسلحون بالثقة الآن، حتى يوفيتش الذي كافح بشدة من أجل الأهداف منذ انضمامه إلى اينتراخت فرانكفورت الأخير، وفاسكيز العائد من الإصابة، وبالطبع إيسكو أحد نجوم المباراة.
كل هذا يبشر بالخير لريال مدريد. نادي زيدان الجديد ليس مجموعة من الأفراد، بل فريق، يعمل معًا من أجل الهدف نفسه.
في المباراة الأخرى، عوض برشلونة تأخره مرتين وخرج منتصراً 3/2 من بفضل "هاتريك" من الأسيست لنجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وأجرى المدرب كيكي ستييين، الذي واجه الفريق الذي أشرف عليه بين عامي 2017 و2019، ثلاثة تغييرات على التشكيلة التي خسرت أمام بلباو في الكأس.
وأظهر بيتيس نواياه في وقت باكر بعد أن تحصل على ركلة جزاء بعد مراجعة تقنية المساعدة بالفيديو "VAR"اثر لمسة يد على الفرنسي كليمان لينجليت بعد تسديدة من مواطنه نبيل فقير، انبرى لها سيرخيو كاناليس وسجلها بنجاح.
إلا أن برشلونة رد بعد ثلاث دقائق بهدف رائع بعد أن رفع ميسي الكرة ببراعة من خلف المدافعين وصلت إلى الهولندي فرينكي دي يونغ داخل المنطقة، مهدها لنفسه بصدره قبل أن يتابعها على الطائر بيمناه في الشباك.
ونجح النادي الأندلسي في التقدم بالنتيجة مجددًا عندما خسر فيدال الكرة في منتصف الملعب لتصل الكرة إلى الفرنسي نبيل فقير الذي انطلق بها نحو مشارف المنطقة قبل أن يسدد كرة صاروخية بيسراه على يسار تير شتيجن.
إلا أن النادي الكاتالوني نجح في خطف التعادل قبل الاستراحة عندما رفع ميسي كرة طويلة من ضربة حرة سقطت أمام سيرجيو بوسكيتس على باب المرمى فتابعها في الشباك.
وتقدم برشلونة للمرة الأولى في النتيجة من ركلة ثابتة أخرى بعدما رفع ميسي كرة طويلة وصلت الى لينجليت داخل المنطقة تابعها برأسه في المرمى في الدقيقة 72 وسط احتجاجات من ريال بيتيس لوجود دفع من اللاعب الفرنسي الذي طرد لاحقًا.